اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
بيانات الدورية
أعداد قيد الطبع
اعداد الدورية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
  
 

[9001146.] رقم البحث : 9001146 -
فاعلية برنامج تدريبي مقترح باستخدام الموديولات التعليمية في تنمية مهارات التقييم الالكتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين تخصص دراسات اجتماعية / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 45 ص.
  د/ وليد محمد خليفة فرج الله - مؤلف رئيسي
  الموديولات التعليمية، مهارات التقييم الالكتروني، الاتجاه نحو التقييم الإلكتروني
  تمثلت مشكلة البحث في قصور برامج اعداد معلمي الدراسات الاجتماعية قبل الخدمة في تنمية مهارات التقييم الالكتروني لديهم، الأمر الذي ترتب عليه انخفاض في أدائهم لهذه المهارات واتجاهاتهم نحو استخدام التقييم الالكتروني كبديل للتقييم التقليدي. وفي ضوء ذلك قام الباحث بإعداد برنامج تدريبي مقترح قائم على الموديولات التعليمية لتنمية مهارات التقييم الالكتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين تخصص دراسات اجتماعية بكلية التربية جامعة سوهاج، وتكونت عينة البحث من (33) طالباً وطالبة من طلاب الدبلوم العامة في التربية نظام العام الواحد، واستخدم الباحث المنهج شبه التجريبي ذو المجموعة الواحدة وقياس قبلي وبعدي لأدوات البحث التي تمثلت في اختبار تحصيلي للجوانب المعرفية في مهارات التقييم الالكتروني وبطاقة ملاحظة أداء الطلاب المعلمين لها، ومقياس الاتجاه نحو استخدام التقييم الالكتروني. وقد دلت النتائج على: فاعلية البرنامج المقترح في تنمية مهارات التقييم الالكتروني والاتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين بكلية التربية.
  Download Paper

[9001147.] رقم البحث : 9001147 -
برنامج تدريبي مقترح في التربية العلمية لتنمية مهارات التقييم القائم على المعايير والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى طلاب كلية التربية / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 66 ص.
  عاصم محمد إبراهيم عمر - مؤلف رئيسي
  مهارات التقييم القائم على المعايير – الثقة بالمقدرة على تدريس العلوم.
  هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات التقييم القائم على المعايير والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى الطلاب معلمي العلوم باستخدام برنامج تدريبي مقترح في التربية العلمية، والكشف عن إمكانية التنبؤ بالثقة بالمقدرة على تدريس العلوم بدلالة مهارات التقييم القائم على المعايير لدى الطلاب معلمي العلوم. ولتحقيق هذه الأهداف تم إعداد البرنامج التدريبي المقترح في التربية العلمية (دليل المدرب وأوراق عمل الطلاب المتدربين)، كما تم إعداد بطاقة التحقق من مهارات التقييم القائم على المعايير، ومقياس الثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لطلاب كلية التربية. وتمثل التصميم التجريبي للبحث في تصميم المجموعة الواحدة ذات القياسين القبلي والبعدي. وتم تطبيق تجربة البحث على (18) طالبًا من طلاب المستوى الثالث، بقسم التعليم الابتدائي (علوم)، بكلية التربية، بجامعة الملك خالد، بالسعودية. وتمت المعالجة الإحصائية باستخدام اختبار ويلكوكسون، وتحليل الانحدار الخطى. وأسفرت نتائج البحث الحالي عن فاعلية البرنامج التدريبي المقترح في تنمية مهارات التقييم القائم على المعايير، والثقة بالمقدرة على تدريس العلوم لدى طلاب مجموعة البحث، كما كشفت النتائج عن أنه يمكن التنبؤ بالثقة بالمقدرة على تدريس العلوم بدلالة مهارات التقييم القائم على المعايير لدى الطلاب معلمي العلوم.
  Download Paper

[9001148.] رقم البحث : 9001148 -
سيناريو مستقبلي لتفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج/ /
تخصص البحث : قسم التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 148 ص.
  د/ فيفي أحمد توفيق - مؤلف رئيسي
  أصول التربية- مجتمعات التعلم - مدارس التعليم العام - سوهاج.
  تعيش المجتمعات الإنسانية الآن عصر تفجر المعرفة ، وتستشرف المستقبل عن طريق تضمين سياساتها التعليمية نظم الاعتماد وضمان الجودة والرقابة على التعليم ، إلى جانب توظيف التكنولوجيا في الأنشطة التعليمية وصولاً لتأسيس مجتمعات تعلم معاصرة تؤدي إلى تطوير العملية التعليمية والتغلب على مشكلاتها .
والتربية سواءً بصفتها متغيراً تابعاً للتحول المجتمعي أم محركاً أولياً لهذا التحول هي بحكم دورها وطبيعتها أكثر جوانب المجتمع عرضة للتغيير ؛ وبناءً على ذلك فالمتغيرات الحادة التي ينطوي عليها المستقبل ، وما يفرضه من تحديات َستُحْدِثْ بالضرورة هزات عنيفة في منظومة التربية : فلسفتها وسياستها ودورها ومؤسساتها ومناهجها وأساليبها ، مما يفرض على التربية والتربويين ضرورة إعادة النظر في مسئولياتهم وطرقهم فـي تهيئة الأجيال واستشراف آفاق المستقبل للإعداد لها وإيجاد صيغة مقبولة متوازنة للنظام التربوي باعتبار أن التخطيط التربوي السليم يقتضي تطويراً متوازناً ومتفاعلاً لجميع عناصر العملية التعليمية .
ونتيجة لهذه التحديات برزت الحاجة إلى أنْ تصبح المدرسة منظمة معرفة تقوم بتوليد المعرفة واستثمارها ، وتطبيقها وكذلك الحاجة إلى قيادة المدرسة من خلال مفاهيم إدارية حديثة تعمل على زيادة الكفاءة والفعالية الإنتاجية ، وزيادة القدرة التنافسية للمدرسة ، وأصبحت هناك ضرورة ملحة لإعداد الإنسان الفاعل القادر على التجاوب مع مجريات الأحداث ، ومواجهة أزمات عصر العولمة وثوراته الأساسية ، المعرفية والمعلوماتية ، والتكنولوجية ، وذلك عن طريق الانطلاق من فلسفة اجتماعية وتربوية واضحة ، وأهداف محددة ، ومداخل ومنهجيات شاملة ومتكاملة تعمل حساب للتواجد إلى جانب الكفاءة والفاعلية والجدوى .
من هنا فإن الحاجة إلى مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين تتطلب أن تصبح المدرسة منظمة تقوم بتوليد المعرفة واستثمارها وتطبيقها بالإضافة إلى الانطلاق من فلسفة اجتماعية تربوية واضحة ، والاعتماد على مداخل حديثة ومنهجيات شاملة ومتكاملة .
هذا بالإضافة إلى أنَّ النظر إلى واقع مدارس التعليم العام بمصر يعكس عديداً من المشكلات التي يعاني منها التعليم المصري ومنها : ضعف البنية التحتية للمدرسة ، وافتقار المناخ المدرسي إلى التعاون وروح المودة بين العاملين بالمدرسة ، وارتفاع كثافة الفصول ، فضلا عن افتقار البيئة المدرسية إلى التجديد والتطوير ، وبناء المهارات اللازمة لاستشراف المستقبل .
كل هذه المشكلات والتحديات التي تواجه التعليم المصري تجعل من تفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمصر ضرورة ملحة يمكن من خلالها تحقيق الإصلاح والتطوير التعليمي ، ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالي حول كيفية وضع سيناريو مستقبلي لتفعيل مثل هذه المجتمعات في مدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
وعليه تمثل هدف البحث الحالي في تقديم سيناريو مستقبلي لتفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج بهدف تطوير العملية التعليمية ، وتحقيق الإصلاح المدرسي المنشود بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
ومن ثم نبعت أهمية البحث الحالي من :-
1- أنَّه أصبح لزاماً مواجهة تحديات المرحلة الحالية والمستقبلية ، وأن نؤسس المشروعات التربوية على مفاهيم الجودة والتميز والرؤية المشتركة والقيم المؤسسية المعلنة وروح العمل الجماعي والعمل على تعزيز قدرات المعلمين والمتعلمين نحو إنتاج المعرفة بدلاً من استهلاكها .
2- أنَّ السناريو المقترح قد يفيد المسؤولين ، وواضعي السياسة التعليمية ، ومتخذي القرار في تحديد أنسب المداخل الإصلاحية للتعليم العام في مصر ، والتي ترتقي بالأداء المدرسي والتحسين المستمر في إطار مجتمعات التعلم ، وفي إطار جعل المدارس عاملاً أساسياً في قيادة التغيير والتحسين والتطوير في المجتمع ، علاوة على تعدد المستفيدين من نتائج البحث الحالي ، ومنهم على سبيل المثال : صانعو القرار التربوي ومديرو المدارس ، والمعلمون ، والطلاب .
وقد توصلت الباحثة من البحث الحالي إلى عدة نتائج منها :-
- أن معوقات تفعيل مجتمعات التعلم بمدارس التعليم العام في محافظة سوهاج كثيرة ومتنوعة منها على سيبل المثال ما يلي : قلة المخصصات المالية المحددة في الميزانية التشغيلية لدعم مجتمعات التعلم المهنية ، وضعف الإمكانيات المادية بمدراس التعليم العام ، وغياب الحوار الفكري حول الممارسات المهنية للمعلمين ، و الفصل بين النظرية والتطبيق في مدارس التعليم العام ، وعدم ربط التعلم بمدارس التعليم العام بقضايا المتعلمين ومشكلاتهم ودوافعهم ، وازدحام المناهج وانشغال المعلمين في تنفيذ ما يطلب منهم بغض النظر عن الجودة والتحسين ، وغياب الشراكة الحقيقية بين المدرسة و أولياء الأمور ، وعزلة المدرسة عمَّا يحدث حولها في المجتمع المحلي ، و نقص الوعي الثقافي بمتطلبات تطبيق هذه المجتمعات لدى معلمي التعليم العام ، وضعف المشاركة المجتمعية بين مدارس التعليم العام وباقي منظمات المجتمع وغياب الوعي بأهمية تنفيذ مجتمعات التعلم المهنية كنمط مدرسي حديث (للطلاب والمعلمين) ، والتركيز على الحفظ والتلقين في مدارس التعليم العام ، والثقافة التقليدية الهرمية التي تسود مدارس التعليم العام ، وغياب ممارسة البحوث الاجرائية وبحوث العمليات بين المعلمين ، وضعف النمو المهني للمعلمين بمدارس التعليم العام ، وعدم توافر قيادة مدرسية داعمة لمثل هذه المجتمعات ، وضعف استعداد معظم المعلمين بمدارس التعليم العام لتطبيق مثل هذه المجتمعات ، واتساع الفجوة بين مضمون رسالة المدرسة وواقع الممارسات ، وقصور البرامج التدريبية عن تلبية احتياجات المعلمين المهنية ، وعدم توفر بنية تحتية تساعد على تطبيق مثل هذه المجتمعات ، وغياب ممارسات القيادة التشاركية ، والقيادة بالتفويض من قبل مدير المدرسة ، وكثافة أعداد الطلاب بالفصول التي تحد من تطبيق استراتيجيات التدريس الحديثة .
- عند حساب دلالة الفروق بين عينات البحث المختلفة حول محاور الاستبانة تبين أنه وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في بعض المحاور ولم توجد فروق ذات دلالة حول البعض الآخر .
- في إطار ما توصلت إليه الباحثة من نتائج قدمت سيناريو مستقبلي لتفعيل مثل هذه المجتمعات بمدارس التعليم العام بمحافظة سوهاج .
  Download Paper

[9001149.] رقم البحث : 9001149 -
فاعلية برنامج مقترح لإكساب طفل الروضة الثقافة العلمية من خلال منهج التعلم الذاتي ( دراسة شبه تجريبية لدي عينة من أطفال الروضة في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 65 ص.
  د/ ألفت عبدالله ابراهيم العربي - مؤلف رئيسي
  طفل الروضة - الثقافة العلمية - التعلم الذاتي -المملكة العربية السعودية.
  حدد بعض المربين والباحثين المفاهيم والموضوعات التي يجب تضمينها في المناهج الدراسية لتحقيق الثقافة العلمية للأفراد فأكد دالسكي وآخرون 1995 علي مفاهيم الطاقة النووية ، والقضايا البيئية ، واكتشاف الفضاء ، وأقترح شوتويل 1996 بعض الموضوعات التي يجب تضمينها في مناهج العلوم حتي تصبح ذات معني للطلاب وتنمي لديهم الثقافة العلمية ومنها : بعض المعلومات الفيزيائية والكيميائية ، وعلم الفلك ، والأرصاد الجوية ، وبعض القضايا مثل التلوث البيئي
وأكد عبدالله خطايبة 2005 علي أن تحقيق الثقافة العلمية للفرد يتطلب المامه بمعلومات علمية وظيفية ، تتناول بعض مشكلات المجتمع ، وكيفية مقاومتها والتغلب عليها بالأسلوب العلمي ، ومنها مشكلات تلوث البيئة ، ونقص الوعي النظافي والسلوكي والعادات غير الصحية ونقص المياه والاستهلاك الأمثل لها
كما حدد عادل أبو العز وايمان ربيع 2000 المفاهيم اللازمة لتحقيق الثقافة العلمية وهي طبقة الاوزون ـ المبيدات الحشرية ـ تصحر الأراضي ـ حفظ المواد الغذائية ـ الوراثة ـ مصادر الطاقة ـ أمراض العصر ـ التلوث ـ الكوارث الطبيعية ـ العلماء الذين أسهموا في خدمة البشرية ـ الفضاء ـ قوانين الجاذبية ـ الكثافة السكانية ـ الطاقة الشمسية .
كما صمم بالنكسر 1993 برنامجا تعليميا لتحقيق الثقافة العلمية لتلاميذ المرحلة الاعدادية من خلال تهيئة الفرص المناسبة للتلاميذ لاستخدام المفاهيم في حل المشكلات العلمية
وصمم قسم التربية بولاية أوهايو 1995 برنامجا في العلوم قائما علي الكفايات يهدف الي تحقيق الثقافة العلمية لطلاب التعليم قبل الجامعي ، لمساعدتهم علي مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين
وأعدت الأكاديمية القومية للعلوم 1999 كتيبا للآباء يساعدهم علي تحقيق الثقافة العلمية لأطفالهم باستخدام المعايير القومية لتدريس العلوم ، وذلك بهدف مساعدة الآباء علي أداء دور فعال في تحسين تعلم أطفالهم ، وتعريفهم بتأثير العلم والتكنولوجيا في مجتمعهم
وبهدف تحقيق الثقافة العلمية لطلاب المرحلة الجامعية ، أشار ايفلين 1998 الي الأساليب المناسبة التي يمكن استخدامها لتحقيق الثقافة العلمية لطلاب الجامعات
وصممت ميسيكاس 1997 منهجا يدرسه طلاب المرحلة الجامعية في فصل دراسي واحد يهدف الي تنمية الثقافة العلمية لديهم ،كما استهدفت دراسة محسن فراج 2000 تنمية بعض عناصر الثقافة البيئية لدي طلاب كلية التربية بجامعة الملك خالد بالسعودية باستخدام الموديولات التعليمية
واذا كان للثقافة العلمية تلك الأهمية بالنسبة لمراحل التعليم المختلفة فإنها تزداد بالنسبة لمرحلة رياض الأطفال انطلاقا من أهمية هذه المرحلة ودورها في حياة الفرد وتكوين شخصيته وتشبعه بما يقدم له ، بالإضافة الي حس الفضول والاكتشاف الذي تتميز به هذه المرحلة وهذا يشير الي أهمية المام الطفل بجوانب الثقافة العلمية وأبعادها المختلفة حتي يكون مؤهلا للقيام بدوره تجاه بيئته ومجتمعه ولكن اقتصرت الدراسات في مجال الروضة علي الأنشطة العلمية واكساب المفاهيم العلمية والطرق العلمية في التفكير وتنمية التفكير الابداعي من خلال الأنشطة العلمية وتنمية مهارات عمليات العلم مثل دراسة أحمد عمران 1998 ، ، وشيرين هاشم 2004 ، عيد أبو المعاطي 2004 ، مرفت شازلي 2003 ، نجوي الصاوي 2001
باستعراض نتائج الدراسات والبحوث السابقة أظهرت نتائج بعض هذه الدراسات تدني مستوي الثقافة العلمية بأبعادها المختلفة لدي المتعلمين سواء قبل التعليم الجامعي أو أثنائه وأرجعت أسباب ذلك القصور الي المناهج التربوية وعدم قدرة هذه المناهج علي الوفاء بالمتطلبات الاساسية لتكوين المواطن القادر علي التعامل مع المستحدثات العلمية والاجتماعية والاقتصادية ،بالإضافة الي ندرة البحوث التي تنادي بالثقافة العلمية في مرحلة الروضة ، ومن هنا ظهرت الحاجة الي الدراسة الحالية بهدف بناء برنامج في الثقافة العلمية لأطفال الروضة بالمنهج المطور انطلاقا من أهمية الثقافة العلمية للطفل التي تمكنه من مواجهة مواقف الحياة اليومية أولا ، بكونه مواطنا في المجتمع .
  Download Paper

[9001150.] رقم البحث : 9001150 -
الحكمة الاختبارية وعلاقتها بأنماط التفكير وقلق الاختبار لدى طالبات جامعة الطائف / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 50 ص.
  د/ خديجة ضيف الله القرشي - مؤلف رئيسي
  الحكمة الاختبارية - أنماط التفكير - قلق الاختبار- طالبات جامعة الطائف.
  هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين الحكمة الاختبارية وأنماط التفكير وقلق الاختبار لدى طالبات جامعة الطائف وتكونت عينة الدراسة من (73) طالبة من طالبات قسم التربية الخاصة بكلية التربية، وطبق عليهن مقياس أنماط التفكير ومقياس قلق الاختبار ومقياس الحكمة الاختبارية، وأهم ما توصلت إليه نتائج الدراسة هو أن الحكمة الاختبارية تنتشر لدى الطالبات ذوات النمط الهرمي، ثم الاحادي ثم القضائي، وأن قلق الاختبار ينتشر لدى الطالبات ذوي أنماط الفوضوي، ثم العالمي، ثم الخارجي، ووجود علاقة ارتباطية بين قلق الاختبار والحكمة الاختبارية لدى طالبات جامعة الطائف، وإنخفاض مستوى الحكمة الاختبارية لدى طالبات جامعة الطائف، وأن نمط التفكير السائد لدى طالبات جامعة الطائف يأتي في المرتبة الأولى ”المحافظ”، وفي المركز الثاني ”الهرمي ” وجاء في المركز الثالث ”القضائي ”.
  Download Paper

[9001151.] رقم البحث : 9001151 -
خبرات العنف الأسري الموجه نحو الأبناء في مرحلة الطفولة وتأثيرها علي المعاناة من الاكتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم خلال مرحلة المراهقة / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 55 ص.
  د/ محمود مغازي العطار - مؤلف رئيسي
  علم النفس التربوي- العنف الأسري - مرحلة الطفولة -الاكتئاب - الوسواس القهري - اضطرابات النوم - مرحلة المراهقة.
  الهدف من الدراسة : هدفت الدراسة إلي الكشف عن تأثير العنف الأسري الموجه نحو الأبناء في مرحلة الطفولة علي المعاناة من الاكتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم ( الأرق – فرط النوم– غفوات النوم – نقص التنفس أثناء النوم– الكوابيس ) خلال مرحلة المراهقة .
أدوات الدراسة: استخدم الباحث مقياس العنف الأسري إعداد /الباحث, مقياس الاكتئاب إعداد /غريب عبد الفتاح غريب (1999), مقياس اضطراب الوسواس القهري إعداد / قطب عبده خليل حنور (2010), مقياس اضطرابات النوم إعداد/ قطب عبده حنور (2009).
عينة الدراسة : تكونت عينة الدراسة من (275) مراهقاً ومراهقة” من طلاب الفرقة الأولي بكلية التربية. منهم (57) معرضون للعنف الأسري في مرحلة الطفولة, و(218) غير معرضون للعنف الأسري. تراوحت أعمارهم من (18– 19) سنة”.
نتائج الدراسة : وجاءت النتائج مؤكده علي أن التعرض للعنف الأسري من جانب الوالدين يزيد من المعاناة من اضطراب الاكتئاب والوسواس القهري واضطرابات النوم في المراهقة. حيث وجد أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس الاكتئاب لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة ,كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس الوسواس القهري لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة ,كذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المراهقين (المعرضون – غير المعرضون) للعنف الأسري في الطفولة على مقياس اضطرابات النوم (الأرق – فرط النوم– غفوات النوم – نقص التنفس أثناء النوم – الكوابيس) لجانب المعرضون للعنف الأسري في الطفولة.
  Download Paper

[9001152.] رقم البحث : 9001152 -
سيناريوهات مقترحة لمستقبل تسويق الخدمات التعليمية بالجامعات المصرية فى ضوء نماذج بعض الجامعات الاجنبية / /
تخصص البحث : قسم التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 97 ص.
  د/ وفاء زكى بدروس - مؤلف رئيسي
  الإدارة التربوية- التربية المقارنة- تسويق الخدمات التعليمية - الجامعات المصرية -الجامعات الاجنبية.
  يقوم التسويق بدور كبير في نجاح المنظمات مهما اختلفت أحجامها، ولذلك يطلق على العصر الحالي عصر التسويق Marketing Age، فقد أصبح التسويق نشاطاً مهماً في المنظمات غير الهادفة للربح Nonprofit Organizations – مثل مؤسسات التعليم العالي بهدف تحسين الخدمات وتحقيق رضا العميل، فضلاً عن زيادة موارد تلك المؤسسات، وهو ما يؤدي بالتبعية إلى رفع كفاءة الأداء في تلك المؤسسات.
أن تسويق الجامعات لخدماتها التعليمية يؤدي إلى ارتفاع كفايتها الإنتاجية وبالتالي توسعها واستمرار بقائها في السوق، فضلاً عن انه يمثل حلقة الوصل بين الجامعة والمجتمع إذ تقوم فرق التسويق بتزويد الأقسام الإدارية والأكاديمية المختلفة في الجامعات بالمعلومات عن حاجات المجتمع من الخدمات.
تؤكد إحدى الدراسات(!) أن عملية التسويق بالجامعات تنقسم إلى ثلاث مراحل كما يلي:
المرحلة الأولى: تحديد المنافسة من خلال تحديد المؤسسات المنافسة.
المرحلة الثانية: تحديد المركز التسويقي من خلال تحديد صورة الجامعة ومركزها في السوق، وتصور الطلاب المتوقعين عنها، وكيف يتم مقارنتها بأقرب المنافسين لها.
المرحلة الثالثة: تجزئة السوق من خلال تقسيم الطلاب المتوقعين إلى مجموعات وفقاً لميولهم نحو الجامعة أو الجامعات المنافسة.
يتطلب نجاح الجامعات في تحقيق أهدافها إتباع سياسة تسويقية ناجحة ذات بعدين، أحدهما تربوي والآخر اقتصادي، وتلتزم بتوفير الجوانب والأسس والمعايير التربوية التي تضمن إنتاج أفضل مخرج، وجذب أفضل العناصر للمؤسسة الجامعية.
يعتبر تسويق الخدمات الجامعية اتجاهاً عالمياً تأخذ به عديد من الجامعات في دول العالم المتقدم، وبالفعل ساعد ذلك على رفع مستوى الأداء الجامعي فيما يرتبط بخدمة المجتمع، بالإضافة إلى تزويد تلك الجامعات بموارد إضافية لمواجهة عجز الحكومات عن تمويل الجامعات.
هناك جهود للتسويق بالجامعات المصرية من خلال وجود رصيد كبير من المراكز البحثية المتخصصة، والوحدات ذات الطابع الخاص، مع تغيير مصاحب في هيكل التنظيم الجامعي – مثل استحداث وظيفة نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة – لمواكبة خدمة المجتمع، وتنمية البيئة، وبداية محاولات لتسويق الخدمات الجامعية.
  Download Paper

[9001153.] رقم البحث : 9001153 -
فاعلية الذات والعوامل الخمسة الكبرى وعلاقتهما في اتخاذ القرار لدى مديرات المدارس بمدينة الرياض / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 118 ص.
  د/ إيمان غزاي ثامر سويلم المطيري - مؤلف رئيسي
  فاعلية الذات - العوامل الخمسة الكبرى - - اتخاذ القرار - مديرات المدارس -لرياض .
  هدفت هذه الدراسة لمعرفة السمة العامة لكلٍ من فاعلية الذات والعوامل الخمسة الكبرى للشخصية, والتحقق من العلاقة بينهما، كما هدفت إلى معرفة علاقة كل منهما بإتخاذ القرار, وكذلك سعت الدراسة الحالية للتحقق من قدرة العوامل الخمسة الكبرى على التنبؤ بفاعلية الذات، وقدرة كليهما على التنبؤ بإتخاذ القرار وذلك لدى مديرات المدارس بمدينة الرياض. وتكونت عينة الدراسة من (220) مديرة من مديرات المدارس الحكومية بمدينة الرياض بنسبة (39%) من مجتمع الدراسة الكلي، واستخدمت الباحثة عدة أدوات لجمع بياناتها تمثلت في: استمارة البيانات الأولية من إعداد الباحثة، ومقياس الفاعلية العامة للذات المقتبس من هشام عبد الله، وعصام العقاد ( 2008) والذي عملت الباحثة على إعادة صياغته, وقائمة العوامل الخمسة الكبرى التي أعدها كوستا وماكرى (1992)Costa & McCrae, ومقياس اتخاذ القرار المستخدم من قبل كل من عبدون (د.ت),والسبيعي (2001) وقد قامت الباحثة بإعادة صياغته ليناسب الدراسة الحالية. وبإجراء عدة معالجات إحصائية بواسطة برنامج (SPSS) توصلت الباحثة لعدة نتائج هي: مديرات المدارس يتسمن بدرجة مرتفعة دالة في فاعلية الذات وأبعادها, وكذلك يتسمن بدرجة مرتفعة دالة في بعض العوامل الخمسة الكبرى (الانبساطية الانسجام، يقظة الضمير), وبدرجة متوسطة في عامل الانفتاحية, وبدرجة منخفضة دالة في عامل العصابية, كما كشفت النتائج عن وجود علاقة إيجابية بين فاعلية الذات وبعض العوامل الخمسة الكبرى (الانبساطية، الانفتاحية يقظة الضمير) وعلاقة سلبية مع عامل العصابية وليس لها علاقة دالة مع عامل الانسجام, ووجود علاقة إيجابية بين فاعلية الذات واتخاذ القرار, وجود علاقة إيجابية بين بعض العوامل الخمسة الكبرى (الانبساطية، الانفتاحية الانسجام، يقظة الضمير) واتخاذ القرار, وعكسية مع عامل العصابية. كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً في فاعلية الذات والعوامل الخمسة الكبرى تعزى لمتغير سنوات الخبرة والمرحلة التعليمية. كما توصلت الدراسة إلى أن لبعض العوامل الخمسة الكبرى قدرة على التنبؤ بفاعلية الذات وأقدرها عامل الانبساطية يليه عامل يقظة الضمير، ولفاعلية الذات وبعض العوامل الخمسة الكبرى القدرة على التنؤ بإتخاذ القرار، وأقدرها على التنبؤ فاعلية الذات ثم عامل الانبساطية يليه عامل يقظة الضمير. وقد قدمت الباحثة بناءاً على ما توصلت إليه من نتائج عدد من التوصيات والمقترحات بدراسات مستقبلية.
  Download Paper

[9001154.] رقم البحث : 9001154 -
ضمان الجودة النوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد / /
تخصص البحث : قسم التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 22 ص.
  د/ ميسم فوزي مطير العزام - مؤلف رئيسي
  الجودة الشاملة- ضمان الجودة النوعية- التعلم المفتوح - التعلم عن بعد. السعودية.
  هدفت الدراسة هذه ضمان الجودة والنوعية في مؤسسات التعلم المفتوح والتعلم عن بعد، وحاولت الإجابة عن ما مفهوم التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
- ما الأسس المعيارية لضمان الجودة النوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
- ما مكونات الجودة والنوعية في برامج مؤسسات التعلم عن بعد.
- ما معنى ضمان الجودة والنوعية للتعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
واستخدم الباحث المنهج الوصفي القائم على استخراج المفاهيم والخصائص والمعايير والدلالة المرتبطة بموضوع الدراسة وأسئلتها.
وفي إجابة السؤال الأول عالج تحديد المصطلحات والمفاهيم التنظيرية لكل من التعلم المفتوح والتعلم عن بعد.
وفي إجابة السؤال الثاني، بين الأسس المعيارية والسياسات التربوية التي تضمن الجودة والنوعية في التعلم المفتوح والتعلم عن بعد؟
أما إجابة السؤال الثالث، فعالجت المكونات الأساسية لمفاهيم الجودة والنوعية في برامج مؤسسات التعلم عن بعد.
أما إجابة السؤال الرابع فركزت على بيان خصائص ضمان الجودة والنوعية للتعلم المفتوح والتعلم عن بعد، ومسوغاتها والصعوبات التي تواجه نمط التعلم عن بعد في مؤسسات التعليم العالي، ثم بيان معايير الاعتمادية للتعلم عن بعد لضمان جودته ونوعيته ومراقبته بصورة مستمرة، وخلصت الدراسة إلى بعض التوصيات المعززة لهذا النمط في التعلم عن بعد.
  Download Paper

[9001155.] رقم البحث : 9001155 -
آليات تطبيق إدارة المواهب المؤسسية في مدارس التعليم العام بدولة الكويت / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 47 - يناير 2017م
  تاريخ تقديم البحث 26/12/2016
  تاريخ قبول البحث 26/12/2016
  عدد صفحات البحث 45 ص.
  أ/ عيد حمود ضويحي السعيدي - مؤلف رئيسي
  الإدارة التعليمية - التربية المقارنة- التخطيط التربوي- إدارة المواهب المؤسسية - مدارس التعليم العام - الكويت.
  يعيش العالم اليوم تداخلات عديدة من القوى والمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي ساهمت في إعادة تشكيل طبيعة التعليم والذي هو القاطرة التي تقود المجتمع نحو الأخذ بعوامل التقدم والتنمية.
وكافة أنواع التعليم لها أهميتها إلا إننا نجد أن هناك أهمية قصوى للتعليم العام بصفة خاصة، والذي يشمل مختلف المستويات التي تشرف عليها وزارة التربية الكويتية فيما قبل المرحلة الجامعية، حسب قانون التعليم الإلزامي لعام 1965م (وزارة التربية الكويتية، 2004م، ص 19).
وأصبحت الموهبة رأس مال بشري عالي القيمة، الأمر الذي جعل من إدارة المواهب المؤسسية وحسن اختيار الموظفين، واكتشاف مواهبهم وتنميتها يأتي في مقدمة أولويات المؤسسات الناجحة. وذلك بسبب ازدياد حدة المنافسة وخاصة الأجنبية، التطور التكنولوجي الهائل، ثورة المعلومات، تزايد معدلات الابتكار والتطوير، عدم الاستقرار البيئي، نتيجة لذلك تحتاج المنظمات إلى تصميم البرامج الفعالة لاستقطاب الكفاءات وتنمية قدراتها وتحسين أدائها) أنس عباس،2011م، ص 26). وأن إدارة المواهب تساعد قيادات ومديري المؤسسات في تفويض الكثير من الأعمال لأفراد المؤسسة والتي تتفق مع مهاراتهم ومواهبهم (يوسف أبو الحجاج، 2010م، ص 80). وبخاصة مدارس التعليم العام بدولة الكويت.
مشكلة الدراسة:
تواجه مدارس التعليم العام بدولة الكويت متغيرات جديدة، مما تزداد معه الحاجة لامتلاكها أفضل المواهب لإدارة تلك المدارس بكفاءة عالية لتحقيق أهدافها الإستراتيجية، حيث يحظى موضوع إدارة المواهب المؤسسية على درجة كبيرة من الاهتمام في المؤسسات المتميزة.
ويستوجب مع ما تقدم أن تتجه الإدارة التربوية الناجحة نحو الأساليب الإدارية الحديثة والمعاصرة مثل إدارة المواهب المؤسسية والتي أضحت لها مكانتها المرموقة. لذلك كان من الضروري ظهور مصطلح (إدارة الموهبة البشرية) باعتبار هذه العملية ما هي إلا اجتياز لمجموعة من المراحل حتى نصل إلى النجاح (عوني شاهين وحنان زايد، 2009م، ص 32).
هذا ما أشارت إليه نتائج العديد من الدراسات السابقة ومنها دراسة (Hewitt,2008) والتي خلصت نتائجها بأن الممارسات المبتكرة في المؤسسات سببها التطور في إدارة المواهب، ودراسة محمد الكرعاوي (2010م) والتي توصلت نتائجها إلى أن الموهبة هي المصدر الأهم لتحقيق أداء أفضل، ودراسة أشرف محمود وعوض الله سليمان (2013م) والتى أوصت بإنشاء وحدة لإدارة المواهب والإبداع ووضع إستراتيجية متكاملة مرنة لإدارة المواهب.
وفي ضوء ما سبق يتضح أهمية وحداثة إدارة المواهب المؤسسية في مدارس التعليم العام بدولة الكويت، في ظل الإقبال المتزايد على التعليم والتوسع في مؤسساته.
  Download Paper

 


Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy