اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
بيانات الدورية
أعداد قيد الطبع
اعداد الدورية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
  
 

[9000978.] رقم البحث : 9000978 -
فاعلية برنامج مقترح في التربية الفنية باستخدام التعلم الالكتروني علي التحصيل المعرفي وتنمية التفكير البصري لدي طالبات كلية التربية بسوهاج /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 75
  زينب محمود أحمد علي - مؤلف رئيسي
  التربية الفنية - التعلم الالكتروني - التحصيل المعرفي
  إن الخبرات التعليمية التي تتضمنها مادة التربية الفنية من خلال الرسم والتصميم والأشغال اليدوية وغيرها بالتأكيد تجعل عملية التفكير البصري لدي المتعلم أكثر خصوبة ، فبالرغم من أن الكثير من المؤسسات التعليمية لا تعطي أهمية لهذه الخبرات ظناً منها أنها غير مهمة ، ويستغلون حصصها في تكملة المواد الدراسية الأخرى مما يكون سبباً مهماً في عدم مساعدة المتعلمين للاستفادة من تلك الخبرات التي تقدمها مجالات هذه المادة في تنمية قدراتهم وكذلك تنمية التمثيل التفكيري لإنجاز متطلبات المواد الدراسية الأخرى من رسوم ومخططات وعمل مجسمات وما شابه ذلك ، وهذا يعد أحد العوامل المعوقة لتنمية التفكير البصري لدي المتعلم .
وتعتبر تنمية التفكير وتوجيهه بصفة عامة هدف أساسي لا يحتمل التأجيل ، ويجب أن يكون في صدارة الأهداف التربوية لأي مقرر دراسي .
كما أن تنمية التفكير البصري هدف رئيس من أهداف التربية الفنية ، وتشير بعض الدراسات والبحوث العلمية التي تناولت العمليات العقلية أن عملية تنمية التفكير لدي المتعلم يمكن أن تتم من خلال إتاحة الفرص للمتعلم في التعبير الفني عن موضوعات مستمدة من البيئة أو من الخيال معتمدة في ذلك علي الخبرة التعليمية التي تسعي التربية الفنية في إكسابها للمتعلمين، فضلاً عن مخزون الإدراك البصري للصور والأحداث ومفردات البيئة التي يحتفظ بها في ذاكرته، وتلعب دوراً مهماً في تكوين الصور الذهنية لمفردات العالم المرئي بحيث يمكن استحضارها واسترجاعها وفقاً لمتطلبات الموقف التعليمي.( ماجد الكناني ، نضال ديوان، 2012م ، 581)وإستناداً إلي ما سبق عرضه فإن الباحثة تري أن تدريس التربية الفنية من خلال التعليم الإلكتروني وما به من وسائل إبهار وتشويق قد يعطي الفرصة لتنمية التفكير البصري لدي المتعلم، بالإضافة إلي أنه لا يوجد دراسة -علي حد علم الباحثة- في مصر جمعت بين التعليم الإلكتروني والتربية الفنية والتفكير البصري ، إضافة إلي اليقين الذي تكون لدي الباحثة من ضعف الطالبات المعلمات بشعبة الطفولة بكلية التربية بسوهاج في تفكيرهم البصري أثناء عملها بالكلية ، بالإضافة إلي رغبة الباحثة في تدرس أحد فروع التربية الفنية باستخدام التعليم الالكتروني ودراسة أثره علي تنمية التفكير البصري لدي الطالبات .

[9000979.] رقم البحث : 9000979 -
فاعلية استخدام الخرائط الذهنية في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية أنماط التعلم والتفكير والتحصيل لدي طلاب المرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعودية /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 30
  حسين محمد أحمد عبد الباسط ( hussainbaset@hotmail.com - ) - مؤلف رئيسي
  الخرائط الذهنية- الدراسات الاجتماعية- أنماط التعلم والتفكير والتحصيل - طلاب المرحلة المتوسطة
  تتشكل الخرائط الذهنية من شبكة من المفاهيم المرتبطة ببعضها، كما يمكن توصيل أي فكرة بأي فكرة أخرى، وحرة الشكل، وتتطلب التفكير العفوي عند إنشائها، وتهدف إلى إبراز العلاقات الإبداعية بين الأفكار (Davies, 2010,281).
وأكد العديد من المربين أنه إذا أُحسن استخدام الخرائط الذهنية في الفصول الدراسية فإنها قادرة على أن تجعل التلاميذ يتعلمون بصورة أكثر فاعلية وكفاءة، ويمكن تحقيق الأهداف التعليمية في زمن أقل مع الاحتفاظ بالمادة المتعلمة ، كما أنها أداة تعلم باقية (عبيدات، أبو السميد، 2005،111).
كما تُعد الخريطة الذهنية إستراتيجية ناجحة لتدوين المعلومات المقروءة والمسموعة وربطها ببعضها البعض بواسطة رسومات أو كلمات على شكل خريطة، فبإمكان المتعلم اختصار فصل في كتاب أو كتاب كامل في رقة بيضاء واحدة بحجم A4 وبصورة مختصرة وسهلة التذكر(الرفاعي، 2006،23).
من هنا يسعى البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية استخدام الخرائط الذهنية في تدريس الدراسات الاجتماعية على تنمية أنماط التعلم والتفكير والتحصيل لدي طلاب الصف الأول المتوسط بالمملكة العربية السعودية.

[9000980.] رقم البحث : 9000980 -
تصور علاجي مقترح قائم على مهارات التواصل الرياضي لعلاج صعوبات تعلم الدوال المثلثية لدى طلاب المرحلة الثانوية /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 56
  إيهاب السيد شحاته محمد - مؤلف رئيسي
  التواصل الرياضي - الدوال المثلثية - طلاب المرحلة الثانوية
  تتسم الرياضيات بطبيعتها الخصبة التي تجعل منها مجالاً لتدريب المتعلمين على أساليب التفكير السليم وحل المشكلات من خلال تنمية قدراتهم على التفكير والاستدلال وإدراك العلاقات الكمية والمنطقية، وذلك لخلوها من المؤثرات الذاتية واعتمادها على المنطق، والحقائق والبراهين لذلك فهي تلعب دوراً كبيراً في كل جوانب الحياة.
كما أن تدريس الرياضيات من المهام الصعبة، وذلك لما تتصف به من تجريد في المفاهيم والعلاقات، وتجدر الإشارة إلى أنه لا توجد طريقة مثلى لتدريسها تناسب كل المواقف والدروس التي تقدم من خلال هذه المادة، لذلك فقد بذلت جهوداً عالمية من أجل تطوير تعليم وتعلم الرياضيات، وهذه الجهود جاءت استجابة للعديد من الدعوات التي دعا إليها خبراء التربية في جميع أنحاء العالم لإعادة النظر في مقررات الرياضيات وأهداف واستراتيجيات تعليمها وطرق تقويم تعلمها (رمضان مسعد بدوي، 2003، 168).
وبالرغم من تطوير المناهج وتنمية قدرات المعلمين التدريسية فقد ظهرت نسبة من المتعلمين تعاني من صعوبات في التعلم حيث يظهر التباين بين قدراتهم العقلية وانخفاض مستوى تحصيلهم الدراسي، ويرجع السبب في ذلك إلى اضطراب في العمليات الذهنية مثل الانتباه والذاكرة والتركيز والإدراك مما يؤدي إلى افتقارهم للحفز والتنشيط الداخلي، والعمل الذاتي لعادات دراسية فعالة (فتحي مصطفى الزيات، 1997، 37).
وتعد صعوبات تعلم الرياضيات من المشكلات التي تواجه كل من المعلمين والمتعلمين، وذلك لأن من هذه الصعوبات ما هو مرتبط بطبيعة الرياضيات وبأسلوب تدريسها وطريقة عرضها، وهذه الصعوبات تعرقل تقدم الطلاب وتشعرهم بالإحباط وتؤثر على مستواهم التعليمي في جميع المواد الدراسية المختلفة كما تؤدي إلى عزوف البعض منهم عن المدرسة وفقدانهم الدافعية والاهتمام الضروريين لإنجاز المهام الدراسية والتربوية المختلفة.
وبالتالي فإن المتعلمين ذوي صعوبات التعلم هم فئة من الطلاب بالفصول العادية لا يستطيعون أن يسايروا زملائهم في التعلم، بالرغم من أن ذكائهم متوسط أو فوق المتوسط، ولا يعانون من إعاقات حسية أو بدنية أو اضطرابات نفسية، بل أنهم يعانون من اضطراب في واحدة أو أكثر من العمليات المتضمنة في فهم واستخدام اللغة المكتوبة أو المنطوقة وأن هذه الاضطرابات يستدل عليها من التناقض الدال بين التحصيل والقدرة في واحدة على الأقل من مجالات اللغة المستقبلة والقدرة على التعبير اللغوي وتجهيز اللغة ولا يتضمن هذا التعريف فئة الطلاب ذوي مشكلات التعلم الناتجة من الإعاقات السمعية، أو البصرية، أو البدنية، وكذلك حالات التخلف العقلي، أو الاضطرابات الانفعالية، أو الحرمان البيئي، أو الثقافي، أو الأكاديمي (السيد عبد الحميد سليمان، 2000، 126).
وبالتالي فإن صعوبات تعلم الرياضيات ليست مقتصرة على مرحلة عمرية معينة بالرغم من أنها تختلف في أشكالها وفق المرحلة العمرية، لذلك يفترض معالجتها بشكل مبكر وإلا فإنها قد تستمر إلى مراحل عمرية متقدمة.
وتعتبر موضوعات الدوال المثلثية من الموضوعات الجديدة المقررة على طلاب الصف الأول الثانوي حيث لم يسبق لهم في المراحل الدراسية السابقة أن قاموا بدراسة هذا النوع من الدوال، ومن خلال مناقشة معلمي ومعلمات الرياضيات القائمون بتدريس الدوال المثلثية لطلاب الصف الأول الثانوي، ومناقشة العديد من الطلاب أثناء شرح هذه الدروس، وبفحص نتائج الاختبارات التحصيلية لطلاب الصف الأول الثانوي بموضوعات الدوال المثلثية في مقرر الرياضيات، شعر الباحث بما يعانيه طلاب الصف الأول الثانوي من صعوبات في دراسة الدوال المثلثية، مما جعل هناك رغبة في إجراء هذه الدراسة التي تهدف إلى الوقوف على صعوبات تعلم الدوال المثلثية المقررة بكتاب الرياضيات لطلاب الصف الأول الثانوي، وعلاجها من خلال تصور علاجي مقترح قائم على مهارات التواصل الرياضي.

[9000981.] رقم البحث : 9000981 -
أساليب التفكير وعلاقتها بنشاط النصفين الكرويين للمخ البشري، والمستويات التحصيلية لطلاب كلية التربية بسوهاج /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 25
  طارق نور الدين محمد عبد الرحيم - مؤلف رئيسي
  إسراء فريج محمد شمس
  النصفين الكرويين- المخ البشري - طلاب كلية التربية بسوهاج - أساليب التفكير
  هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة أساليب التفكير المميزة لطلاب كلية التربية بسوهاج وعلاقتها بنشاط النصفين الكرويين للمخ البشري ومستويات الطلاب التحصيلية. تكونت عينة الدراسة من 283 طالب وطالبة من طلاب كلية التربية بسوهاج للعام الجامعي 2011-2012 طبق عليهم قائمة أساليب التفكير لستيرنبرج وواجنر، وتم قياس نشاط النصفين الكرويين باستخدام برنامج Brain1.4.8 لكل طالب علي حدة مع مقارنة النتائج بالمعايير، والنماذج النيورولوجية المفسرة لنشاط الخلايا العصبية للنصفين للمخ البشري ومقارنة الدرجات التحصيلية للطلاب بحساب متوسط درجاتهم عن الأعوام الثلاث السابقة لعام التطبيق. ولقد أسفرت النتائج علي:
1. وجود إرتباط موجب دال إحصائياً بين النصف الكروي الأيسر وأسـاليب التفكير : الأقلي والفوضوي والخارجي بينما لا يوجد إرتباط مع الأساليب الأخري. بينما يوجود إرتباط سالب دال إحصائياً بين النصف الكروي الأيمن وأسـاليب التفكير : الأقلي والفوضوي والخارجي.
2. أن أسلوب التفكير الهرمي هو المميز للطلاب ذوي سيطرة نصف الدماغ الأيمن والمتكامل بينما أسلوب التفكير الخارجي هو المميز للطلاب الذين يستخدمون نصف الدماغ الأيسر.
3. أن أسلوب التفكير الخارجي هو المميز للطلاب الحاصلين علي تقدير جيد بينما اسلوب التفكير الهرمي هو المميز للطلاب الحاصلين علي تقدير جيدجداً وأسلوب التفكير الأقلي هو المميز للطلاب الحاصلون علي تقدير عام ممتاز.
4. يمكن التنبؤ من أساليب التفكير (المحافظ – الملكي – الفوضوي) بالمستويات التحصيلية لطلاب كلية التربية بسوهاج.
5. يمكن التنبؤ من أسلوب التفكير الخارجي بنشاط نصفي الدماغ الأيمن والأيسر.
  Download Paper

[9000982.] رقم البحث : 9000982 -
فعالية برنامج تدريبي مقترح للتربية العملية قائم على استراتيجيات التعلم النشط في تنمية مهارات التدريس والاتجاه نحو المهنة لدى الطالبات المعلمات بجامعة الدمام في ضوء معايير الجودة الشاملة /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 55
  منال علي حسن محمد - مؤلف رئيسي
  التعلم النشط - مهارات التدريس - الطالبات المعلمات- معايير الجودة الشاملة
  إن نجاح العملية التربوية لا يتم بمنأى عن إصلاح المعلم، لأنه يمثل حجر الزاوية ومحور العملية التدريبية وقائدها المنفذ في أي نظام تربوي، وعليه أصبحت الحاجة ملحة إلى رفع مستواه كي يتمكن من القيام بدوره على أكمل وجه, وكليات التربية هي المؤسسة المتخصصة في إعداد المعلم، لذا فإن نجاح هذه المؤسسة المتخصصة في تحقيق أهدافها يرتبط مباشرة بنجاح التربية العملية حيث يعتمد عمل المعلم على ثلاثة جوانب تتمثل في المعرفة ، المهارةوالوجدان، وجدير بالذكر أن هذه الجوانب لا تتوقف فقط عند مجرد تدريب الطالب المعلم داخل حدود الكلية، بل يتطلب المرور بخبرات عملية مباشرة خلال التربية العملية التي تتطلب بالضرورة تخطيطا منظما مقصودا. (ابراهيم غازي، 2001، 15)، لأن الحاجة إلى تطوير عملية إعداد الطالب المعلم في المرحلة الجامعية لا تقل أهمية عن الاهتمام بإعداده وتأهيله أثناءالخدمة.
وفي ضوء الزيارات الميدانية التي قامت بها الباحثة على مدى عشر سنوات في مدارس المملكة العربية السعودية وملاحظة الأداء التدريسي لبعض الطالبات المعلمات (تخصص أحياء وفيزياء) توصلت إلى ما يلي:
? وجود قصور في أداء الطالبات المعلمات للمهارات التدريسية الأساسية والفرعية اللازمة لتدريس العلوم والتركيز على أساليب التدريس التقليدية التي تركز على الحفظ والتلقين وقتل الإبداع والابتكار.
? اعتماد كبير من معلمات العلوم بمختلف المدارس المتوسطة والثانوية فقط على الطرق التقليدية دون الحديثة رغم وجود المناهج المطورة التي تحتاج إلى استخدام استراتيجيات متنوعة.
? قصور برامج الإعداد المهني للمعلمة وإثراء خبراتها من خلال استخدام استراتيجيات تدريسية حديثة ومتنوعة.
? عدم توافر برامج تدريبية موحدة خاصة بالتربية العملية قائمة على معايير الجودة الشاملة ومعتمدة على استراتيجيات تدريسية حديثة تعمم على جميع كليات التربية بجامعة الدمام وفروعها في ظل المناهج المطورة.
لذا، ومن خلال الاطلاع على الكثير من البحوث والدراسات والمقالات التي تناولت قضية إعداد المعلم من حيث الإعداد الثقافي، الإعداد الأكاديمي والاعداد المهني، ومن خلال ما تم ملاحظته في ميدان التربية العملية فقد ظهر بعض القصور في جوانب إعداد الطالب المعلم؛ ومن هنا يأتي دور هذه الدراسة لتقديم لبنة في معالجة بعض القصور في مخرجات إعداد الطالبات للتدريس الناتج عن قصور في الرؤية المتعلقة بمهنة التدريس لدى الطالبة المعلمة، وكذلك ضعف الاهتمام بالاستعداد السليم لمهنة التدريس، وضعف الانتباه بأنها بداية الرسالة المنوطة بها أعناقهن بل هي الأساس الذي سيعلوا عليه الصرح بعد ذلك، فهي بالنسبة لمعظمهن عمل روتيني يقمن به.
  Download Paper

[9000983.] رقم البحث : 9000983 -
مدى توافر عوامل تعزيز الجودة في بيئة القاعات التدريسية بكلية التربية بجامعة الطائف من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالكلية /
تخصص البحث : التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 36 - أبريل 2014م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 34
  عوض عواض معيض - مؤلف رئيسي
  الجودة الشاملة - كلية التربية - أعضاء هيئة التدريس - الطلاب - القاعات التدريسية
  هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مدى توافر عوامل تعزيز الجودة في بيئة القاعات التدريسية بكلية التربية بجامعة الطائف، والكشف عن مدى صلاحيتها وسبل تطويرها. ولتحقيق أهداف الدراسة، صممت استبانة لجمع البيانات والمعلومات حوت على (24) عبارة وزعت على عينة الدراسة، بعد تحكيمها، وبعد جمع البيانات والمعلومات وتحليلها خرجت الدراسة بعدد من النتائج من أهمها ما يلي:
- أن هناك إجماع من قبل أفراد عينة الدراسة على أن عوامل تعزيز الجودة في بيئة القاعات التدريسية لا تتوافر بالقدر المطلوب بل بعضها لا يتوفر مطلقاً مثل:
• السبورة الضوئية
• جهاز حاسوب
• إمكانية الاتصال بالإنترنت
• عازل الصوت
• الستائر
وقد أوصت الدراسة في ضوء نتائجها بعدة توصيات من أبرزها :
1- تزويد كل قاعة تدريسية بجهاز حاسوب وسبورة ضوئية، وستائر لتعتيمها عند الحاجة وإمكانية الاتصال بالإنترنت.
2- اختيار مقاعد للطلبة أكثر راحة وأنسب لأحجامهم، ومن الأفضل أن تكون متحركة، وتتناسب أعدادها مع مساحة القاعة بحيث تسهل الحركة داخل القاعة.
3- الاهتمام بصيانة ونظافة القاعات التدريسية باستمرار.
4- اختيار مكيفات صامتة لا تزعج الطلبة والمحاضرين.
5- تأمين وسائل الأمن والسلامة بكل القاعات التدريسية.
  Download Paper

 


Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy