|
[9000089.] رقم البحث : 9000089 - |
|
فاعلية برنامج مقترح قائم على الوسائط المتعددة التفاعلية في تنمية بعض مهارات التفكير الناقد والاتجاه نحو التعلم الذاتي وبقاء أثر التعلم لدى طلاب الصف الأول الثانوي / |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم المناهج |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 27/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 44 |
| |
السيد شحاته المراغي ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
عبادة أحمد الخولي ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
عادل منصور باجري ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
الوسائط المتعددة- التفكير الناقد – التعلم الذاتي – المرحلة الثانوية – برامج تعليمية – أثر التعلم |
| |
لم تعد استخدام الطرق التقليدية في العملية التعليمية كافية لتحقيق أهداف العملية التعليمية في عصر التقدم العلمي والتكنولوجي، في عصر ينبغي فيه على الطالب أن يكون محوراً للعملية التعليمية، ولهذا لابد من تحسين وتطوير أساليب التدريس وإيجاد الطرق الجديدة المناسبة التي تركز على حاجات وميول الطلبة وتتماشى مع متطلبات هذا العصر، من خلال إدخال التكنولوجيا الحديثة كالوسائط المتعددة التفاعلية في عمليتي التعليم والتعلم بمختلف المواد الدراسية وخاصة مادة الأحياء.
كما أن دور المتعلمين في العملية التعليمية محدود وسلبي، ينحصر في حفظ واستدعاء مجموعة من الحقائق والمعلومات المتصلة بمناهج محشوة بكم معرفي لا يسهم بدرجة كبيرة في إكساب مهارات التفكير. وعلى الرغم من محاولة الأنظمة التعليمية الحالية إيجاد بعض صيغ التفاعل بين المتعلم من ناحية، وبين مصادر تعلمه المتمثلة في المعلم والكتاب من ناحية أخرى، فإن التفاعل يبدو محدودا بين المعلم والمتعلم، وبين المتعلم والكتاب المدرسي من ناحية أخرى.
وقد أحس الباحث بهذه المشكلة من خلال عمله في الميدان التربوي، وتشير نتائج الدراسات والتحليلات إلى تدني في مستوى التعليم عند الطلاب وكان هذا نتيجة مباشرة لنقاط ضعف تعاني منها مختلف المحاور في العملية التعليمية (وزارة التربية والتعليم، 2003، 1- 123) في ضوء ما سبق يتضح لدى الباحث حقيقة شعور بمشكلة البحث الحالي، والتي تتمثل في أن مناهج العلوم وخاصة الأحياء بوضعها الراهن من حيث محتواها وطريقة تدريسها بالأسلوب التقليدي لا تنمي مهارات التفكير الناقد للطالب ولا تتيح له التفاعل معها.
وبالتالي ضعف تحصيله مما تبرز الحاجة إلى ضرورة إلى إعداد برامج قائمة على الوسائط المتعددة التفاعلية يتم فيها صهر مهارات التفكير الناقد وتتيح للطالب أن يتعلم تعلم ذاتياً، مما قد يسهم في تنمية مهارات التفكير الناقد والاتجاه نحو التعلم الذاتي وبقاء أثر التعلم. |
| |
 Download Paper |
|
[9000093.] رقم البحث : 9000093 - |
|
دور الجامعة في تفعيل الأمن الفكري التربوي لطلابها. / دراسة ميدانية |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم التربية |
| تخصص البحث : قسم التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 28/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 66 |
| |
عبد الناصر راضى محمد ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
التعليم الجامعي – الأمن الفكري – الإرهاب الفكري – الغزو الفكري – الشباب – المناهج التعليمية – الوازع الديني. |
| |
اهتمت الدولة اهتماما واضحا بمناهج التعليم وتطويره من حيث الأهداف والمحتوى ليواكب التطورات العصرية والتكنولوجية ومواجهة تحديات واتجاهات الغزو الفكري ومساعدة الطلاب وتبصيرهم بمتطلبات الأمن الفكري وذلك من خلال:
-تنمية استعدادات وقدرات الطلاب علي مواجهة التحديات التي تواجه مجتمعهم .
-تعزيز السلوكيات التي تقود الطلاب نحو مسايرة ركب الحضارة, شريطة الحفاظ على مقدرات الوطن وأمنه الفكري من خلال رصد كل ما يهدده .
- الخروج بفكر إسلامي وطني معاصر يحافظ علي الثوابت ويؤمن بالتطوير.
- تعليمهم بعض المفاهيم الهامة والتي تعد من المكونات الأساسية للأمن الفكري.
وانطلاقا من أهمية المفاهيم المرتبطة بقضية الأمن الفكري والتي تعد مكونا مهماً من مكونات مقررات التعليم الجامعي باعتبارها أكثر المراحل الدراسية صلة وارتباطاً بواقع المجتمع السعودي ومشكلاته, فقد قام الباحث باستقراء بعض المقررات الدراسية لبعض الكليات بالمملكة فلم يجد فيها ما يبين الاهتمام بالأمن الفكري أو بالمفاهيم المرتبطة به إلا نادراً، الأمر الذي قد ينعكس بدوره على الطلاب فحين يتم تخرجهم من مرحلة التعليم الجامعي لا يكن لديهم تصوراً واضحا عنها.
كما قام أيضاً باستطلاع آراء عينة من أعضاء هيئة التدريس ببعض كليات التربية, والآداب بجامعة جنوب الوادي، وذلك من خلال المقابلات بهدف تعرف آرائهم حول كيفية تعزيز مفاهيم الأمن الفكري لدى الطلاب وكانت نتائج استطلاع الرأي كما يلي:-
أشارت غالبية أفراد العينة إلى أن المناهج والمقررات الحالية لا تهتم بمفاهيم الأمن الفكري بالشكل المطلوب وذلك على الرغم من أهميتها وضرورة تعليمها لطلاب هذه المرحلة.
كما تهدف هذه الدراسة إلى :
التعرف على دور الجامعة فى تعزيز مفهوم الأمن الفكري لدى طلاب الجامعات.
التعرف علي أهم متطلبات تحقيق الأمن الفكري.
تقديم قائمة بأهم المفاهيم و المكونات– المرتبطة بمفهوم الأمن الفكري.
إبراز الدور الذي يلعبه عضو هيئة التدريس لتفعيل الأمن الفكري.
إبراز دور المناهج و المقررات في تحقيق الأمن الفكري. |
| |
Download Paper |
|
[9000094.] رقم البحث : 9000094 - |
|
وحدة مقترحة في الفيزياء لتنمية الوعي المهني والذكاء الطبيعي في ضوء أهداف التربية المهنية لـدى طلاب المرحلة الثانوية الصناعية / |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم المناهج |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 26/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 46 |
| |
كريمة عبد اللاه محمود محمد ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
تطوير المناهج - طرق التدريس - الفيزياء – الوعي المهني – الذكاء الطبيعي – التربية المهنية – المرحلة الثانوية – التعليم الصناعي . |
| |
تعد التربية المهنية Career Education أحد الأهداف الأساسية التي يجب أن يسعى إلي تحقيقها القائمون على مناهج العلوم عامة ومناهج الفيزياء خاصة والتى يمكنها مساعدة الطلاب على فهم وتطبيق معارفهم في حياتهم العملية وما بها من مشكلات، وكذلك إعدادهم لدخول عالم العمل وما يحمله من تحديات، ومتطلبات مهنية، وذلك من خلال تدريبهم على استخدام مصادر المعرفة في فحص المهن المختلفة، وإكسابهم بعض المهارات التي يحتاجونها في حياتهم العملية ومنها مهارات اتخاذ القرار، والبحث عن المهنة، وكذلك تمكينهم من المفاهيم والاتجاهات المتعلقة بهذه المهن وسوق العمل.
ويمكن لمناهج الفيزياء إذا ما تم صياغتها على ضوء أهداف التربية المهنية أن تزود الطلاب بالتوعية المهنية المطلوبة وتقابل احتياجاتهم المهنية ؛ وذلك من خلال ما تتيحه من خبرات معرفية، واجتماعية وإكسابهم مجموعة من المعارف والمهارات والاتجاهات والقيم التي تساعدهم على اتخاذ قراراتهم المهنية.
يمكن صياغة بعض التوصيات والمقترحات النابعة من إجراءات ونتائج البحث كما يلى :
- إدخال مقرر التوجيه والتثقيف المهني ضمن ما يدرسه طلاب كلية التربية وإعداد المعلمين في فترة إعدادهم الأساسى لدخول المهنة
- تدريس برامج التربية المهنية بمراحل التعليم المختلفة إما في صورة مقررات منفصلة أو دمجها مع الموضوعات الدراسية بشكل تكاملى
- ضرورة ربط الجانب النظرى لمناهج العلوم بالحياة العملية ومتطلبات عالم العمل الخارجى
- عدم اقتصار تدريس برامج التربية المهنية وتهيئة التلاميذ للعمل على مرحلة معينة بل ينبغى أن تبدأ التهيئة منذ المراحل المبكرة في حياة الطفل وتستمر معه على مدى سنوات الدراسة جميعها وحتى نهاية تعليمه الجامعى والعالى، فلكل مرحلة عمرية يجتازها الفرد متطلباتها، ونوعية التهيئة لعالم العمل المناسبة لها
- ضرورة الاهتمام بتضمين أهداف ومحتوى مناهج العلوم بأهداف وموضوعات التربية المهنية وذلك لإعداد التلاميذ لسوق العمل الخارجى
- ضرورة حدوث تعاون بين القائمين على العملية التعليمية وواضعى المناهج عامة وبين مؤسسات العمل الخارجية ( الشركات وهيئات ومكاتب التوظيف، المصانع،..........) للوقوف على متطلبات هذه المؤسسات وتدريب التلاميذ عمليا عليها
- ضرورة تضمين بعض المهن العلمية والتكنولوجية في مناهج العلوم لتوعية التلاميذ بأهم هذه المهن وإكسابهم الاتجاهات الايجابية نحو العمل بها
- الإكثار من استخدام استراتجيات وطرق تدريس تدعو التلاميذ لممارسة المهارات العملية واستخدام مهارات التفكير واتخاذ القرار
- إعداد برامج تدريبية للمعلمين أثناء الخدمة وتزويدهم بأفضل الطرق والمقاييس للتعرف على قدرات تلاميذهم وإكسابهم مهارات اتخاذ القرارات المهنية . |
| |
Download Paper |
|
[9000095.] رقم البحث : 9000095 - |
|
دور بعض مشكلات التخطيط الإستراتيجى بجامعة جنوب الوادى / دراسة ميدانية |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم التربية |
| تخصص البحث : قسم التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 26/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 63 |
| |
محمد جابر محمود رمضان ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
التخطيط الاستراتيجي – التعليم الجامعي – معوقات التخطيط – الجامعات المصرية - التحليل البيئي |
| |
توجد مجموعة من التحديات البيئية التى تؤثر سلباً على مؤسسات التعليم ومنها مؤسسات التعليم الجامعى والتى منها: تحديات تتعلق بالبيئة السكانية وتتمثل فى تغير شرائح العمر على مستوى الدولة سواء بالتراجع أو بالتزايد ، وتحديات تتعلق بالبيئة الاقتصادية مثل تغير تكاليف الانتاج ومعدلاته وسوق العمل، بالإضافة للتحديات المتعلقة بالبيئة السياسية مثل اهمال المسئولين والقادة السياسيين مبدأ المحاسبة وكيفية إنفاق المال وقياس المردود المتحقق من وراء هذا الإنفاق.
كل هذه التحديات تتطلب البحث عن اسلوب لمواجهتها والتغلب عليها، فكان أسلوب التخطيط الإستراتيجى، فقد أثبت هذا النوع من التخطيط جدارة وقدرة كأسلوب فعال فى مواجهة تلك التحديات، فعن طريقه يمكن وضع إطار عام لتحديد التوجهات المستقبلية للتعليم الجامعى، وتشجيع الجهات المشرفة عليه لكى تعمل معاً من أجل صياغة رؤية مشتركة وموحدة للتعليم الجامعى بالإضافة إلى وضع الرؤية والاهداف والغايات المستقبلية لجميع المستفيدين والقائمين على هذا القطاع الحيوي.
وتتحدد أهمية البحث فى الآتى:
1- إلقاء الضوء على التخطيط الإستراتيجى، كأحد أساليب التخطيط التى تُعنى بدراسة المستقبل.
2- يظهر البحث الحالى طبيعة التخطيط الإستراتيجى فى الجامعة.
3- يلقى البحث الحالى الضوء على بعض مشكلات التخطيط الإستراتيجى بجامعة جنوب الوادى
4- قد يساعد التصور المقترح الذى يقدمه البحث المسئولين عن التخطيط الإستراتيجى فى الجامعات بصفه عامه وجامعة جنوب الوادى بصفه خاصه على مواجهة بعض مشكلات التخطيط الإستراتيجى والعمل على تذليلها.
ج- إجراءات التصور المقترح:
لتحقيق أهداف التصور المقترح؛ يتطلب ذلك مجموعة من الإجراءات التى يمكن أن تسهم فى حل مشكلات التخطيط الاستراتيجى بجامعة جنوب الوادى، وهى كالآتى:
أولاً: إجراءات تتعلق بالقيادات الجامعية.
ثانياً: إجراءات تتعلق بالمسئولين عن التخطيط الاستراتيجى بالجامعة.
ثالثاً: إجراءات تتعلق بالاداريين بالجامعة.
رابعاً: إجراءات تتعلق بالبيئة الداخلية والخارجية للجامعة. |
| |
Download Paper |
|
[9000096.] رقم البحث : 9000096 - |
|
فعالية برنامج مقترح لتدريس العلوم فى تنمية التحصيل والميول لدى التلاميذ المعاقين بصريا بالصف الأول الإعدادي / |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم المناهج |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 19/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 27/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 35 |
| |
السيد شحاتة محمد المراغى ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
محمد سعد طه ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
ياسر سليمان صالح ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
برامج تعليمية – طرق تدريس – العلوم – الميول – المعاقين بصريا – الفئات الخاصة – المرحلة الإعدادية – تنمية التحصيل – المناهج التعليمية. |
| |
تعد فئة المعاقين بصرياً إحدى فئات المعاقين التى تحتاج إلى الاهتمام والرعاية من قبل القائمين على تربيتهم وخاصةً بعد ظهور إحصائيات المنظمات الدولية والأهلية التى أكدت على إرتفاع معدل الأمية لدى المعاقين بصرياً الذين يعانون من فقدان فى حاسة البصر بدرجات مختلفة. والدراسة الحالية تسير فى نفس الاتجاه الذى تسير فيه الدراسات السابقة حيث تهدف إلى إعداد برنامج لتدريس العلوم للتلاميذ المعاقين بصرياً والتعرف على أثره على التحصيل وتنمية الميول نحو مادة العلوم حيث هدفت الدراسة الحالية إلى :
1-التعرف على الوضع الراهن لتدريس العلوم للتلاميذ المعاقين بصرياً بالصف الأول الإعدادى.
2-إعداد وتجريب برنامج مقترح لتنمية التحصيل والميول نحو مادة العلوم للتلاميذ المعاقين بصرياً بالصف الأول الاعدادى.
وفي ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج يوصي بما يلي :
الاهتمام بإعداد برامج تعليمية في تدريس العلوم للمعاقين بصرياً.
ضرورة إعداد دليل للمعلم لكل مادة دراسية علي حدة ، ليستعين به المعلم عند تدريس التلاميذ المعاقين بصرياً.
الاهتمام باستخدام طرق تدريس حديثة ووسائط تعليمية تناسب مع طبيعة التلاميذ المعاقين بصرياً ، وتتيح لهم تنمية الحواس المتبقية لديهم
وضع مادة علمية خاصة بالمعاقين بصرياً ومكتوبة بطريقة برايل بدلا من الإعتماد على مناهج التلاميذ العاديين . |
| |
Download Paper |
|
[9000097.] رقم البحث : 9000097 - |
|
فاعلية برنامج تدريبي قائم على التعلم الإلكتروني المدمج في تنمية المهارات التدريسية والاتجاه نحو التعليم الإلكترونى / |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم المناهج |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 19/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 26/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 38 |
| |
مختار عبد الخالق عبد اللاه عطية ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
برامج تدريبية – التعليم الإلكتروني – المهارات التدريسية – الاتجاهات – التعليم والتعلم – الحاسب الآلي - التعلم المدمج. |
| |
التعليم/التدريب المدمج هو إحدى صيغ التعليم أو التعلم التي يندمج فيها التعلم الإلكترونى مع التعلم الصفي التقليدي في إطار واحد؛ حيث توظف أدوات التعلم الإلكترونى سواء المعتمدة على الكمبيوتر أو على الشبكة في الدروس، مثل معامل الكمبيوتر والصفوف الذكية ويلتقي المعلم مع الطالب وجها لوجه معظم الأحيان.
إن نجاح المعلم بصفة عامة ومعلم اللغة العربية بصفة خاصة في مهمته التدريسية يعتمد بدرجة كبيرة على ما يمتلكه من مهارات تدريسية تمكنه من بلوغ الأهداف التعليميه والتربوية المنشودة، ولذا فقد اهتم التربويون في مختلف الدول العربية من خلال برامج إعداد المعلم بكليات المعلمين والتربية بتكثيف جرعات التدريب على هذه المهارات، وعلى الرغم من هذا الاهتمام الكبير بتلك المهارات فقد لاحظ الباحث من خلال عمله كعضو بوحدة التربية الميدانية ومشرف على طلاب اللغة العربية بكلية المعلمين بالرياض أثناء فترة التطبيق الميداني ولمدة أربع سنوات، لاحظ أن معظم الطلاب معلمي اللغة العربية لا يتقنون مهارات التدريس الأساسية التي تتعلق بتخطيط الدرس وإعداده أو تلك التي تتصل بتنفيذ الدرس أو إدارة الصف أو تقويم التلاميذ، مما يؤدي إلى عدم تحقيق الأهداف المرجوة من العمليه التعليميه.
ولذا يمكن أن يسهم البحث الحالي فيما يلي:
1- تحسين مهارات وقدرات الطلاب المعلمين تخصص اللغة العربية من خلال تدريبهم على توظيف التعلم الإلكترونى المدمج في تنمية مهاراتهم التدريسية.
2- تطوير أساليب تدريب الطلاب المعلمين؛ حيث تناول البحث إعداد أنشطة تدريبية تقوم على التعلم الإلكترونى المدمج للطلاب المعلمين تخصص اللغة العربية، مما يفتح المجال أمام التخصصات الأخرى لتطبيقات مشابهة.
3- توجيه أنظار الباحثين والمهتمين في مجال تعليم اللغة العربية لكيفية تصميم وإعداد برامج تعليمية وتدريبية تقوم علي التعلم الإلكترونى المدمج.
4- إمداد المعلمين بقائمة المهارات التدريسية اللازمة لمعلم اللغة العربية.
5- إثراء المكتبة العربية بأدوات قياس يمكن أن تكون عونا للباحثين والمعلمين وتتمثل في بطاقة تقويم المهارات التدريسية ومقياس الاتجاه نحو التعلم الإلكترونى .
6- فتح المجال لإجراء دراسات وبحوث تربوية تقوم على التعلم الإلكترونى المدمج - اللغة العربية. |
| |
Download Paper |
|
[9000103.] رقم البحث : 9000103 - |
|
تطوير أدوار الأكاديمية المهنية للمعلمين في مجال التنمية المهنية للمعلم في مصر : / دراسة ميدانية / |
| |
قطاع الدراسات التربوية / قسم التربية |
| تخصص البحث : قسم التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 33 - يناير 2013م |
| |
تاريخ تقديم البحث 21/01/2013 |
| |
تاريخ قبول البحث 28/01/2013 |
| |
عدد صفحات البحث 87 |
| |
عماد صموئيل وهبة جرجس ( zshkh2010@yahoo.com - ) |
| |
التعليم – الأكاديمية المهنية – التنمية المهنية – المعلم المصري –الاتجاهات التربوية الحديثة - مصر – التعليم قبل الجامعي. |
| |
شكلت الأكاديميات المهنية للمعلمين أحد المظاهر البارزة للاهتمام بالتنمية المهنية للمعلم في كثير من دول العالم, وأضحت هذه الأكاديميات مسئولة عن التنمية المهنية الشاملة للمعلمين وجميع الأفراد في المنظومة التعليمية من إدارة وإشراف تربوي وغير ذلك, ومقابلة احتياجاتهم المهنية وتمكينهم من متابعة كل جديد في مجال التعليم.
ولكل ما سبق تتضح ضرورة ومبررات الدراسة الحالية في التوجه بالتطوير إلي الأكاديمية المهنية للمعلمين في مصر، وتقديم مقترحات لكيفية تطوير أدوارها المختلفة في التنمية المهنية للمعلم, وكذلك تطوير عناصرها المختلفة من: أهداف, وخطط مستقبلية, وإدارة, ونوعية برامج, وكوادر تدريبية, وأساليب وطرائق, ووسائل تقويم, ونظم ضبط الجودة لبرامج التنمية المهنية وغيرها, وذلك في ضوء الاتجاهات المعاصرة في مجال التنمية المهنية للمعلم.
حتي يتم تفعيل التصور المقترح للدراسة الحالية وتطبيقه في حيز الواقع, وحتي يحقق ما يسعي إليه من أهداف, فلابد من مراعاة مجموعة من الضوابط والتوصيات عند بداية العمل لتطوير أدوار الأكاديمية المهنية للمعلمين في مجال التنمية المهنية للمعلم في مصر في ضوء الاتجاهات الحديثة في هذا المجال, ومن أبرز هذه الضوابط والتوصيات ما يلي:
1- تحويل التصور المقترح لتطوير أدوار الأكاديمية المهنية للمعلمين في مجال التنمية المهنية للمعلم إلي آلية عمل يقوم مسئولي وزارة التربية والتعليم وكذلك مسئولي الأكاديمية المهنية للمعلمين في مصر بتنفيذها, وفقاً للاتجاهات الحديثة في مجال التنمية المهنية للمعلم من ناحية, ووفقاً للإمكانيات المجتمعية والاحتياجات المهنية الحالية للمعلمين من ناحية أخري.
2- اقتناع جميع العاملين بالأكاديمية المهنية للمعلمين, وكذلك الجهات التعليمية والتربوية المختلفة والمسئولين فيها, بأهمية تطوير منظومة العمل الحالية داخل الأكاديمية المهنية للمعلمين.
3- وجود خطة إستراتيجية مستقبلية للاستمرار في تطوير البنية التحتية والتكنولوجية, وتوفير الموارد المالية الكافية للأكاديمية المهنية للمعلمين وفروعها المختلفة, والتوسع في تقديم برامج التنمية المهنية للمعلم, وتوفير الدعم اللازم للمعلم الراغب في التدريب. فكل ذلك يساعد في التغلب علي العوائق التي تظهر أثناء تطوير نظام العمل داخل الأكاديمية المهنية للمعلمين.
4- مراعاة المرحلية في تطوير منظومة العمل داخل الأكاديمية المهنية للمعلمين وأدوارها في مجال التنمية المهنية للمعلم في مصر, مع وجود نظام سليم للمتابعة والتقويم المستمرين لمراحل التطوير وخاصة في بدايتها.
5- التوسع في ربط نظام ترقية المعلمين باستمرارهم في الدراسة والبحث والتنمية المهنية, مما يزيد من كفاءتهم المهنية, ويوفر لهم مزيداً من فرص الاتصال بالأكاديمية المهنية للمعلمين, والاستفادة مما تقدمه من برامج للتنمية المهنية للمعلم. مع إمكانية إصدار قوانين وتشريعات تلزم المعلمين بمواصلة النمو المهني. |
| |
Download Paper |
تسجيل دخول 
