اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
بيانات الدورية
أعداد قيد الطبع
اعداد الدورية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
  
 

[9000999.] رقم البحث : 9000999 -
الوعي بمعايير الجودة الشاملة لدى معلمي مرحلة التعليم الأساسي في ضوء بعض المتغيرات المهنية للمعلمين / ” دراسة ميدانية بمحافظة سوهاج ”
تخصص البحث : قسم التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 39 - يناير 2015م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 143
  فيفي أحمد توفيق - مؤلف رئيسي
  الجودة الشاملة - معلمي مرحلة التعليم الأساسي - محافظة سوهاج - المتغيرات المهنية
  يمر التعليم الأساسي في مصر بمرحلة حرجة تحتاج إلى التحليل الجيد لنظم التعليم السائدة لتحسين قدرته على التنافس مع النظم العالمية ، كما أن التحدي الكبير للنظم التعليمية لا يتمثل في توفير التعليم لجميع أفراد المجتمع فقط ، بل ضرورة أن يكون التعليم المقدم يتسم بجودة عالية قادرة على التحدي ومواجهة التغيرات وكذلك المشاركة في صنع وتشكيل المستقبل .
وتُعدُّ جودة المعلم من أبرز توجهات النظم التعليمية المعاصرة ، فقد بادرت عديد من الأنظمة والمؤسسات التربوية بطرح موضوع جودة المعلم بهدف توجيه الأنظار إلى أهمية هذا الموضوع ، خاصة في ظل تزايد مهام المعلم وتعدد أدواره ووظائفه التي فرضتها عليه التطورات التربوية نتيجة للتغيرات العالمية المعاصرة.
وقد يرجع الاهتمام بجودة المعلم بين مجالات الجودة التعليمية ، لكون المعلم عصب العملية التعليمية وأكثر عناصرها فعاليةً وتأثيراً وأعلاها تكلفة ، حيث تستنفذ أجور المعلمين ومكافآتهم وفقًا لتقارير اليونسكو نحو 70 % من إجمالي نفقات التعليم في مختلف الدول المتقدمة والنامية ( ) .
والجودة تمثل مطلباً جوهرياً للإنسان والجماعة والمجتمع ، إذ من خلالها وعن طريقها تتحقق الأهداف المنشودة ، سواء أكانت مادية أم معنوية ، مع مراعاة أنَّ تحقيقها يتطلب بذل جهوداً مضنية ومستمرة . لا يمكن حدوث الجودة دون تحديد أهدافها الصريحة والخفية ، ودون تكاتف جميع القوى من أجل جعل تلك الأهداف واقعاً قائماً يمكن لمسه أو تلمسه ، عن قرب أو من بعد .
فإذا أصبحت الجودة الشاملة بهذا المعنى حاجة أساسية للتعليم فإنَّها تصبح أكثر ضرورة للقائم بهذه العملية وعليها وهو المعلم ، فهو العنصر الأصيـــل لتحقيــق الجودة الشاملة فالإنسان ومن ثم في غيره ، ولقد أكد ذلك خبراء التعليم العام والتعليم الجامعي في العالم المتقدم خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية واليابان حيث يجمعون على أن جودة أي مؤسسة تعليمية وكفاءتها إنما تقاس بكفاءة أعضاء هيئة التدريس بها ، وأن كفاءة وجودة مخرجات هذه المؤسسة لا تتحقق إلا بكفاءة أعضاء هيئة التدريس أي ” المعلم ” .
وقد تضاعف الاهتمام بجودة التعليم في الآونة الأخيرة ، إيماناً من الجميع بأنها أفضل النظم التي تستطيع مواجهة مشكلات وتغيرات العصر ، حتى أصبحت الجودة سمة من سمات العصر الذي يمكن أن يوصف بعصر الجودة ، وذلك لاتساع استخدامه في جميع المجالات فلا تكاد توجد مؤسسة أو شركة إلا وتسعى إلى توظيف واستخدام هذا المفهوم، ولكن نتيجة لهذا التوسع فقد نتج عنه حالة من الغموض وسوء الاستخدام.
وعليه يمكن القول أنَّه إذا ما رغبت مؤسسة ما في الأخذ بأسلوب الجودة الشاملة فلابد لها من التخطيط لتغييـــر نمو الإدارة بها، وتبني قيادة فاعلة لها القدرة على قيادة التغييـــر والتحول من اتجاه يعامل الإنسان كجزء من آلة إلى اعتباره جزءاً فاعلاً يستطيع أن يساهم بفكره وجهده وإبداعه في تطوير المؤسسة متى أتيحت له الفرص، ومن أسلـوب يعتمد على التسلط والمركزية إلى منهج يرتكز على الرغبة في التطوير المستمر ومن أسلوب يعتمد على الخوف وعدم الثقة إلى أسلوب يرتكز على تفجير طاقات العاملين والثقة في قدراتهم ونواياهم .
وقد توصلت نتائج دراسة ” محمود عز الدين عبد الهاد ” ( ) أنه إذا تمَّ الأخذ بفكرة الاعتماد وضمان الجودة كمدخل للإصلاح التعليمي فإنَّ هذا يعني أن المؤسسات التعليمية في مصر بحاجة إلى الكثير من المتطلبات منها: تهيئة مناخ التغيير، مدخلات داعمة وبيئـة داعمة وأشخاص مدربين لهم الدافع خاصة المعلمين .
يتضح مما سبق أن تحقيق الجودة والاعتماد في أي مؤسسة يتطلب أشخاصاً مدربيـــن وعلى وعي كبير بمتطلبات ومعايير الجودة ، وحيث إنَّ المؤسسات التعليمية وخاصة مدارس التعليم الأساسي باعتبارها القاعدة الأساسية لنشر ثقافة المجتمع والمحافظة على تراثه الثقافي في أمس الحاجة إلى تطبيق الجودة الشاملة في جميع عناصرها كان من الضروري أن يكون العنصر الأساسي في العملية التعليمية وهو المعلم على وعي بمعايير الجودة الشاملة وكيفية تحويل هذه المعايير من مجرد معلومات ومعارف نظرية إلى واقع وممارسة حقيقية . ومن هنا نبعت لدى الباحثة الرغبة في التعرف على وعى معلمي مرحلة التعليم الأساسي في محافظة سوهاج بمعايير الجودة الشاملة ومن ثمَّ تحددت مشكلة الدراسة الحالية في محاولة استقراء الوعي بمعايير الجودة الشاملة لدى معلمي مرحلة التعليم الأساسي بمحافظة سوهاج ، وكيفية التخطيط الناجح لتحقيق هذا الوعي ، ومن ثم تقديم تصور مقترح لتدعيم وتفعيل الوعي بمعايير الجودة الشاملة بصورة صحيحة بين المعلمين في مدارس مرحلة التعليم الأساسي .
  Download Paper

[9001000.] رقم البحث : 9001000 -
إستراتيجية مقترحة لتفعيل دور التعليم الثانوي العام في توجيه طلابه لاختيار مستقبلهم المهني /
تخصص البحث : قسم التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 39 - يناير 2015م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 148
  خديجة عبد العزيز على إبراهيم - مؤلف رئيسي
  التعليم الثانوي العام- المستقبل المهني - طلاب التعليم الثانوي- محافظة سوهاج
  يستطيع التعليم العام الثانوي أن يساعد طلابه ويوجههم في اختيارهم للتخصص والمهنة المطلوبة بسوق العمل بمصر ، خاصة وأن من أهم الوظائف الحديثة والتجديدية للمدرسة مسئولية الاختيار التعليمي والمهني التي تعني بتبصير التلاميذ بمجالات الاختيار التعليمي ومن ثم المهني، حيث تمنح الطالب فرصة لانتقاء بين العلمي والأدبي وعملية الاختيار تتم في حرية تامة للطلاب ولكن بعد دعوة صريحة من المدرسة لتحريك واكتشاف دوافع الطالب وكذلك احتياجاته وقدراته ومهاراته وميوله وبالتالي ينتقي مجال تعليمي وبالتالي مهني يتفق مع شخصيته ، وبالتالي يمكنه من تحديد مستقبله ووضعه الاجتماعي. (مصطفى زيادة ، وآخرون، 2007 ، 104)
إن عملية الاختيار المهني لدى الطالب واختيار التخصص التعليمي المؤدي إليها من أهم القرارات في حياة الطالب ويتوقف عليها نجاحه في دراسته بالمرحلة الثانوية وكذلك بالمرحلة الجامعية وكذلك يتوقف عليه نجاحه في الحصول على فرصة عمل أو عدم حصوله وأثبتت عدة دراسات (McMahan, M.& Watson, M. , 2005)، (Watson,M. & others, 2010) أن الطلاب يقعون في حيرة شديدة في عملية الاختيار وذلك في جميع دول العالم ومنها بالطبع مصر ، وبالتالي لابد من أن يكون للتعليم دورٌ تجاه ذلك خاصة التعليم الثانوي العام .
وان عملية الاختيار التخصص الدراسي المحدد لمهنة المستقبل هي التي يترتب عليها نحاح الطالب في دراسته أو فشله فيها ، ويتوقف عليها مدى حصوله على فرصة عمل من عدمه وكذلك درجة نجاحه في هذا العمل والرضا عنه (Williams, B. E, , 2007, p65)والاستمرار فيه أو عكس ذلك.
وتعد مرحلة التعليم الثانوي من أهم مراحل التعليم في حياة الطالب لأنها تتوسط السلم التعليمي وتقابلها مرحلة المراهقة ، والهدف من مرحلة التعليم الثانوي تكوين وبناء الشخصية السوية المتزنة التي تعبر مرحلة المراهقة بسلام وكيف يقوم كل القائمين بالتعليم الثانوي في إيجاد الطرق الناجحة التي تساعد الطالب للانتقال السليم إلى النضج والكمال وحياة المجتمع وأتفقت الدراسات على وجود تحديات ومشكلات بالتعليم الثانوي في مصر و ضرورة اصلاحه وتطويره من عدة جوانب مختلفة ،وقامت هذه الدراسات بوضع تصورات مقترحة واستراتيجيات لتطوير وإصلاح التعليم المدرسي والاستفادة من تجارب الدول الأخرى في هذا الشأن.
واهتمت الدراسات أيضا بالفئات الخاصة المتطرفة بالتعليم الثانوي العام ويوجد عدد من الدراسات التي اهتمت بالاختيار المهني لدى الطلاب خاصة بالمرحلة الثانوية منها دراسة تارنج وآخرون (Tarng, M-Y and others, 2001) ، والتي قامت بدراسة أسباب اختيار الطلاب لمهنة الشرطة في تايوان رغم صعوبة العمل وضغوط العمل لكن هناك أسباب لالتحاق الطلاب ذات الحالة الاقتصادية والاجتماعية من المستوى المتوسط والأدني والأسباب الرئيسية أنها مهنة تعطي راتب جيد ومكانة وهيبة اجتماعية بالإضافة إلى المزايا الإضافية وإنها فرصة لمكافحة الجريمة والتقاعد المبكر لهذه المهنة وروح الإثارة والمغامرة لهذه المهنة.
يتضح مما سبق أن هناك عديداً من الدراسات التي أجريت على مرحلة التعليم الثانوي العام في مصر نظراً لأهمية هذه المرحلة ، ولكن هذه الدراسات لم تتطرق إلى دور المدرسة الثانوية العامة في عملية اختيار مهنة المستقبل لدي طلابها حيث إنه يتم بهذه المرحلة اختيار التخصص (علمي - أدبي) الذي سوف يؤدي إلى كليات وتخصصات علمية أو أدبية ويقع الطلاب في حيرة كبيرة أثناء اختيار التخصص (علمي - أدبي) ،و تزداد حيرتهم أكثر وأكثر أثناء اختيار الكلية والتخصص الذي يلتحق به بالتعليم الجامعي بعد الانتهاء من مرحلة التعليم الثـانوي العامو غالبية الطلبة يعانون كثيراً عند اختيار نوع التخصص الدراسي خاصة بعد إنهاء المرحلة الثانوية ،إذ تتعدد أمامـهم مجالات الدراسة المتاحة والتي تؤهلهم إلى مهنة مستقبلية ، كما ويوجد الكثير من الراشدين غير راضين عن مهنتهم التي يمارسونها وهذا قد يرجع إلى إنهم لم يخططوا جيداً لاختيار التخصص الدراسي الذي يؤهلهم للمهنة التي يرغبون بها
(Zhang, W., 2007, p447-458 ).
وسبب تلك الحيرة وتخبط الطلاب والعشوائية في الاختيار ترجع إلى أنه لا توجد لديهم أسس يختارون على أساسها أو توجيهات يهتدون بها وبالتالي نسبة كبيرة منهم تختار عشوائيا والدليل على ذلك عزوف الطلاب من الالتحاق بالقسم العلمي وهو ما درسته العديد من الدراسات وعقدت له العديد من الندوات والمؤتمرات لأنه أمر في غاية الخطورة، ودليل آخر على تخبط الطلاب تحويل عدد كبير منهم في بداية العام الدراسي من قسم لآخر بعد اختياره ،وإن عملية اختيار التخصص لها أثر كبير في شخصية الفرد وفي حياته الحاضرة والمستقبلية فهي عملية مصيرية حاسمة تحدد مستقبله وترسم له معالم النجاح أو الفشل في الحياة،فاختيار التخصص من أهم القرارات التي يتخذها الطالب حيث أن اختيار التخصص الدراسي قرار ذو طابع خاص حيث أن الفرد لا يستطيع أن يتخذه جزافا ًفهذا القرار لا بد أن يراعي ميول الفرد وقدراته وقيمه وسماته الشخصية ومفهومه عن ذاته وتفضيلاته الدراسية ولا بد أن يجد الطالب بالمؤسسات التعليمية من يساعده في ذلك، وبالتالي لابد أن تكون هناك أدوار دور للتعليم الثانوي العام في توعية الطلاب بكيفية اختيار مهنة المستقبل وتوعيتهم بالمهن التي يؤدي إليها كل تخصص والتي سوف يختار منها ما يتفق مع قدراته وميوله وأيضاً مع الاحتياجات الفعلية لسوق العمل خاصة أن ذلك معمول به في عديد من الدول العربية والأجنبية.
إن قيام مدراس التعليم الثانوي العام بهذا الدور سوف تساعد الطلاب على معرفة قدراتهم وميولهم
ثم الاختيار المهني من المهن المطلوبة بسوق العمل وحدوث ذلك سوف يجعل تعليم الطلاب متوائم مع سوق العمل وبالتالي يتم استثمار طاقات وقدرات الطلاب إلى أقصي درجة ممكنة ، ومن هنا برزت وجاءت مشكلة الدراسة في أن الطلاب بالمرحلة الثانوية في أشد الحاجة إلى من يوجه اختياراتهم المهنية قبل الالتحاق بالتعليم الجامعي ومؤسساته المختلفة ، ويلزم لتحقيق ذلك تفعيل دور التعليم الثانوي العام من أجل أن يؤدي الدور المنشود منه في توجيه طلابه نحو اختيار مستقبلهم المهني ، وتنحصر مشكلة الدراسة في ضرورة التعرف على واقع دور التعليم الثانوي العام في ذلك وضرورة بناء استراتيجية مقترحة لتفعيل دور التعليم الثانوي العام فيتوجيه طلابه نحو اختيار مستقبلهم المهني.

[9001001.] رقم البحث : 9001001 -
استخدام المدخل المعرفى الأكاديمى لتعلم اللغة فى تدريس القراءة وأثره فى تنمية مهارات الفهم القرائى الإبداعى والتواصل اللغوى لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى /
تخصص البحث : قسم اللغة العربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 39 - يناير 2015م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 67
  محمود هلال عبدالباسط عبدالقادر - مؤلف رئيسي
  المدخل المعرفى الأكاديمى- تدريس القراءة - مهارات الفهم القرائى الإبداعى- مهارات الفهم القرائى الإبداعى
  هدف البحث الحالى التعرف إلى أثر استخدام المدخل المعرفى الأكاديمى لتعلم اللغة فى تدريس القراءة على تنمية مهارات الفهم القرائى الإبداعى ومهارات التواصل اللغوى لدى تلاميذ الصف الثانى الإعدادى؛ ولتحقيق هذا الهدف تم التعرض لخمسة محاور رئيسة هى: المحور الأول: مشكلة البحث وخطة دراستها، والمحور الثانى: المدخل المعرفى الأكاديمى وتدريس القراءة والفهم القرائى الإبدعى والتواصل اللغوى، والمحور الثالث: إجراءات البحث وبناء مواده وأدواته، والمحور الرابع: تنفيذ تجربة البحث، والمحور الخامس: نتائج البحث وتفسيرها وتوصيات البحث ومقترحاته. وفيما يلى عرض تلك المحاور بالتفصيل:
المحور الأول: مشكلة البحث وخطة دراستها:
هدف هذا المحور التعرف إلى مشكلة البحث وتحديدها من خلال: مقدمة عن الموضوع وأهميته، وتحديد حدود البحث ومصطلحاته، وأهميته، وأهدافه، وفروضه، وخطواته.

[9001002.] رقم البحث : 9001002 -
فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية لتنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدي طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 39 - يناير 2015م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 39
  حمدى محمد محمد البيطار - مؤلف رئيسي
  الأنشطة المهنية اللاصفية - المهارات العملية والاجتماعية - مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي - التعليم الثانوي الصناعي
  هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية لتنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدى طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي. وقد تكونت عينة الدراسة من (64) طالبا موزعة على مجموعتين إحداهما مجموعة تجريبية وعددها (32) طالباً والأخرى مجموعة ضابطة وعددها (32) طالباً من طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي بمدرسة دسوق الثانوية الصناعية بمحافظة كفر الشيخ. وقد تكونت أدوات الدراسة من قائمة بالمهارات العملية المتضمنة بالوحدة, والأنشطة المهنية اللاصفية المقترحة ،وبطاقة ملاحظة لقياس المهارات العملية المتضمنة بالوحدة , ومقياس المهارات الاجتماعية. وقد تم تحليل محتوى الوحدة الثامنة ” التدريب على أجزاء الصيانة لدورات المياه بالمدرسة” وذلك بهدف استخراج قائمة بالمهارات العملية المتضمنة بالوحدة ، وإعداد دليل المعلم للأنشطة المهنية اللاصفية المقترحة في وحدة البحث. وقد تم تطبيق أدوات الدراسة قبلياً وبعديا على مجموعتي الدراسة و استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة. وقد توصلت نتائج الدراسة إلى فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية في تنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدى طلاب المجموعة التجريبية مقارنةً بالمجموعة الضابطة.

[9001003.] رقم البحث : 9001003 -
فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية لتنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدي طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 39 - يناير 2015م
  تاريخ تقديم البحث 31/03/2016
  تاريخ قبول البحث 31/03/2016
  عدد صفحات البحث 39
  حمدى محمد محمد البيطار - مؤلف رئيسي
  الأنشطة المهنية اللاصفية - المهارات العملية والاجتماعية - مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي - التعليم الثانوي الصناعي
  هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية لتنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدى طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي. وقد تكونت عينة الدراسة من (64) طالبا موزعة على مجموعتين إحداهما مجموعة تجريبية وعددها (32) طالباً والأخرى مجموعة ضابطة وعددها (32) طالباً من طلاب الصف الثالث الثانوي الصناعي بمدرسة دسوق الثانوية الصناعية بمحافظة كفر الشيخ. وقد تكونت أدوات الدراسة من قائمة بالمهارات العملية المتضمنة بالوحدة, والأنشطة المهنية اللاصفية المقترحة ،وبطاقة ملاحظة لقياس المهارات العملية المتضمنة بالوحدة , ومقياس المهارات الاجتماعية. وقد تم تحليل محتوى الوحدة الثامنة ” التدريب على أجزاء الصيانة لدورات المياه بالمدرسة” وذلك بهدف استخراج قائمة بالمهارات العملية المتضمنة بالوحدة ، وإعداد دليل المعلم للأنشطة المهنية اللاصفية المقترحة في وحدة البحث. وقد تم تطبيق أدوات الدراسة قبلياً وبعديا على مجموعتي الدراسة و استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة. وقد توصلت نتائج الدراسة إلى فاعلية استخدام الأنشطة المهنية اللاصفية في تنمية المهارات العملية والاجتماعية في مقرر تكنولوجيا المياه والصرف الصحي لدى طلاب المجموعة التجريبية مقارنةً بالمجموعة الضابطة.
  Download Paper

 


Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy