|
[9001124.] رقم البحث : 9001124 - |
|
أساليب مواجهة الضغوط النفسية عبر مراحل عمرية مختلفة لدى طلاب المرحلة الثانوية وطلاب المرحلة الجامعية بمدينة حائل / / |
| تخصص البحث : الصحة النفسية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 18/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 40 ص. |
| |
أحمد صالح سليمان الحواس - مؤلف رئيسي |
| |
الصحة النفسية- الضغوط النفسية- طلاب المرحلة الجامعية. |
| |
تعتبر المرحلة التعليمية الثانوية مرحلة مهمة وفارقة في حياة الطلبة ، فمن خلالها يحدد الطالب مسار حياته التي ستبدأ بعدها ، كما توجهه نحو دراسة تخصص معين وحتى الالتحاق بجامعة معينة ، إضافة إلى توجيهه نحو امتهان مهنة معينة ، فهي تؤثر على اتجاهاته وتسهم في رسم صورة مستقبله بصورة كبيرة بما تتركه من آثار على هذا المستقبل دراسيا ومهنيا .
ويواجه الطلاب في مرحلة دراستهم الجامعية ضغوطاً نفسية مختلفة ، نتيجة للعديد من المتطلبات ، والأعباء الملقاة على عاتقهم ، فهناك المتطلبات الأكاديمية التي تتعلق بالاستذكار والتحصيل ، والامتحانات ، وهناك المتطلبات ذات الطابع الاقتصادي التي تتعلق بالرسوم ، والمصاريف الجامعية الباهظة التكاليف ( جودة ، 2004، 669) .
واهتم الباحثون بدراسة مستويات الضغوط لدى طلبة الجامعة ، وردود الفعل تجاهها ،(Amponsah ,2010 ; Hamaideh ,2011; Gadzella& Carvalho ,2006) أي أن الدراسة الجامعية تتطلب عوامل نفسية ، وبيئية ، واجتماعية مريحة ، ومناخاً مناسباً يقوم على التشجيع والتقبل وتوفير الظروف المواتية الخالية من التوتر والضغوط ، ليتمكن الطلبة من التعامل مع المواد الدراسة بكفاءة و بقدرات عقلية ، ومعرفية عالية ، لخلق الكوادر البشرية المدربة القادرة على العمل في كافة المجالات والاختصاصات المختلفة .
كما تؤكد كونستانس Constance أيضا على أن طلبة الجامعة عرضة لمواجهة الكثير من الاضطرابات النفسية والصراعات نتيجة للمواقف والإحداث الجديدة والمتعددة التي يواجهونها في حياتهم الجامعية ، وتظهر في إحساسهم بالاستقلالية ، وتحمل المسؤولية ، واكتساب الدور الأكاديمي والمهني 2004:515) ، Constance ) .
وتوصلت دراسة )حسين ، 2000 ) إلى أن الضغوط النفسية لها علاقة وثيقة بضعف التركيز والذاكرة وتضاؤل القدرة عمى حل المشكلات والإدراك الخاطئ للمواقف والأشخاص، كما إنها تؤدي إلى الاضطرابات الاجتماعية مثل الانسحاب الاجتماعي والشك والعجز عن التوافق الاجتماعي ) حسين،2000 ، 4) . كما توصلت دراسة ( الربيعي ، 2001)و) طاهر، 2004 ( و)الربيعي، 2009) إلى أن طلبة الجامعة لديهم معاناة شديدة من الضغوط النفسية التي تواجههم في حياتهم اليومية ، والتي لها انعكاساتها السلبية على حياتهم ومستقبلهم .
وأشارت هذه الدراسات في نتائجها مجتمعة على أن طلبة الجامعة يواجهون ضغوطاً شديدة ، الأمر الذي يستدعي الرعاية الخاصة والاستثنائية بهؤلاء الطلبة لأنهم الصفوة المختارة لأي مجتمع وبقدر ما يكون عليه من علم وخلق ، بقدر ما يؤدي ذلك إلى تقدم المجتمع ، لأنهم أمل الأمة وأداة التنمية والتجديد في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والتربوية والنفسية ، وأن طلبة الجامعة هم العنصر الأساس في بناء الجامعة ، وهم مادتها وهدفها ويتفاعلون مع قدراتها العلمية وتوجيها التربوي بهدف إعدادهم لقيادة المجتمع في المستقبل ( محمد وسلمان ، 2009، 509 ) |
| |
 Download Paper |
|
[9001125.] رقم البحث : 9001125 - |
|
أثر استخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة في التحصيل النحوي وتنمية مهارات التفكير الاستدلالي لدى طالبات جامعة المجمعة فرع الزلفي في المملكة العربيَّة السعوديَّة / / |
| تخصص البحث : المناهج وطرق التدريس |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 18/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 18/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 31 ص. |
| |
افتكار عبداللاه الإبراهيم - مؤلف رئيسي |
| |
الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة، مهارات التفكير الاستدلالي. |
| |
هدفت الدّراسة بيان أثر استخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة في التحصيل النحوي و تنمية مهارات التفكير الاستدلالي لدى طالبات جامعة المجمعة فرع الزلفي في المملكة العربيَّة السعودية وقد سعت الدّراسة للإجابة عن السؤاليين التاليين:
1- ما أثر استخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة في التحصيل النحوي لدى طالبات جامعة المجمعة فرع الزلفي في المملكة العربيَّة السعودية ؟
2- ما أثر استخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة في تنمية مهارات التفكير الاستدلالي لدى طالبات جامعة المجمعة فرع الزلفي في المملكة العربيَّة السعودية ؟
ولتحقيق أهداف الدّراسة ، واختبار فرضياتها ، أختير أفراد الدّراسة بطريقة قصديَّة مكونة من (49) طالبة من طالبات جامعة المجمعة ، وزعت على مجموعتين : المجموعة التجريبيَّة الأولى ، وبلغ عددها (25) طالبة دُرِّست باستخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة ، والمجموعة الضابطة ، وبلغ عددها (24) دُرِّست بالطريقة الاعتياديَّة .
ولقياس النتائج تمَّ استخدام أداتين هما : اختبار تحصيلي في مادة النحو العربي، واختبار في التفكير الاستدلالي ( الاستنتاج ، والاستنباط ، والاستقراء ) ، تمَّ التأكد من صدقهما بعرضهما على عدد من المحكمين ، وتمَّ تطبيق أدوات الدّراسة على عينة استطلاعيَّة من خارج مجموعة الدّراسة مكونة من (17) طالبة ؛ لاستخراج معامل الثبات الذي بلغ (85،0) وهو مقبول لأغراض الدّراسة ، وتوصلت نتائج الدّراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائيَّة عند مستوى الدلالة(?=0.05) بين المجموعتين تعزى إلى أثر استخدام الخرائط الذهنيَّة الإلكترونيَّة في التحصيل النحوي ، وفي تنمية مهارات التفكير الاستدلالي ، ولصالح المجموعة التجريبيَّة . |
| |
Download Paper |
|
[9001134.] رقم البحث : 9001134 - |
|
درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي بإدارة تبوك التعليميةلمتطلبات إدارة التغيير من وجهة نظر معلميهم وإدارييهم / / |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 63 ص. |
| |
أسامة عبد الغفار محمد علي الشريف - مؤلف رئيسي |
| |
إدارة التغيير، التعليم الثانوي، مدير المدرسة |
| |
هدفت الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي بإدارة تبوك التعليمية لمتطلبات إدارة التغيير من وجهة نظر معلمي وإداري هذه المدارس، إضافة إلي الكشف عن دلالة الفروق في تقديرات عينة الدراسة لواقع ممارسة مديري مدارس التعليم الثانوي بإدارة تبوك التعليمية لمتطلبات إدارة التغيير، والتي قد تُعزى لمتغير (الخبرة، والجنسية، والجنس، وطبيعة العمل) وقد توصلت الدراسة لنتائج عديدة منها: أن مديري مدارس التعليم الثانويب إدارة تبوك التعليمية يمارسون متطلبات إدارة التغيير بدرجة كبيرة، حيث حصل محور: (الأنظمة والسياسات الإدارية) على المرتبة (الأولى) بمتوسط حسابي (2.62) ومحور(تنمية وتطوير المعلمين) على المرتبة (الثانية) بمتوسط حسابي (2.60) ومحور(التخطيط الاستراتيجي) على المرتبة (الثانية مكررة) بمتوسط حسابي (2.60) ومحور(الهيكل التنظيمي) على المرتبة (الثالثة) بمتوسط حسابي (2.59) ومحور(الظروف والمتغيرات البيئة) على المرتبة (الرابعة) بمتوسط حسابي (2.56) كما أظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير(الجنسية، الجنس، طبيعة العمل) بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير (الخبرة) . |
| |
Download Paper |
|
[9001135.] رقم البحث : 9001135 - |
|
الإدارة الإلكترونية مدخل لتحقيق الجودة الشاملة بالتعليم قبل الجامعى فى مصر / / |
| تخصص البحث : التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 55 ص. |
| |
الحسين حامد محمد حسين قريشى - مؤلف رئيسي |
| |
الإدارة الإلكترونية - الجودة الشاملة - التعليم قبل الجامعى - مصر. |
| |
أولت مصر منذ التسعينات قضية الجودة اهتماماً كبيراً في مراحل التعليم المختلفة وتزايد الاهتمام في السنوات الأخيرة بنظم وأساليب ومعايير الجودة الشاملة باعتبارها استراتيجية فعَّالة ، لتحقيق وضع تنافسي أفضل للتنمية البشرية ، فهي تٌسهم في تحسين كفاءة الافراد وقدرتهم علي التطوير والتحسين مما يمكنها من السبق والتميز في شتي المجالات .
فتطبيق نظام الجودة الشاملة فى قطاع التعليم قبل الجامعى ، يُعتبر استجابة عصرية للتحولات والتغيرات التى طرأت فى الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمعلوماتية والعلمية والتكنولوجية على المستوى الدولى والإقليمى والمحلى والمتمثلة فى ظواهر العولمة والخصخصة والتجارة الحرة، وسيطرة الشركات الكبرى على الأسواق العالمية والتنافس الاقتصادى الدولى (13) .
كما أَنَّ الإدارة الالكترونية تهدف إلى التأكيد على مبدأ الجودة الشاملة بمفهومها الحديث،فالجودة هى الدرجة العالية من النوعية أو القيمة ، والإدارة الالكترونية تُستخدم كآلية عصرية في عمليات التطوير الإداري والتغيير التنظيمي التعليمى ، فهى تُمثل منعرجاً حاسماً في شكل المهام والأنشطة الإدارية التقليدية وتنطوي على مزايا أهمها المعالجة الفورية للمتطلبات من الاتقان والتطوير والتقويم ،والدقة والوضوح التام في انجاز المعاملات والتأكيد على أهمية تلبية احتياجات العمل( المؤسسة ) في الوقت و الزمان الذي يكون فيه العميل (الطالب) محتاجاً إلى الخدمة في أسرع وقت ممكن ، وهذا ماتسعى إليه المؤسسات التعليمية من أجل تحقيق الجودة الشاملة (14) .
ومن هنا جاءت الدراسة الحالية كمحاولة لتفعيل دور الإدارة الإلكترونية كمدخل لتحقيق الجودة الشاملة بالتعليم قبل الجامعى فى مصر ،ودورها الفعّال فى تحقيق الأهداف التربوية التى وُضعت من أجلها، كما يجب الاعتراف بها كوسيلة هامة فى المراحل التعليمية المختلفة، لا يمكن إيقافها أو الاستغناء عنها، بل يجب الاستفادة منها فى تنمية جوانب العملية التربوية فى مصر ، وخاصةً فى مجال تحقيق الجودة الشاملة بالتعليم قبل الجامعى فى مصر – موضوع الدراسة الحالية - حتى يتم تحقيق تحسين العملية التربوية ومخرجاتها بصورة مستمرة والارتقاء بمستوى الطلاب في جميع الجوانب الجسمية والنفسية والاجتماعية والروحية فى ظل التغييرات المجنمعية المعاصرة . |
| |
Download Paper |
|
[9001136.] رقم البحث : 9001136 - |
|
فعالية التدريب على مهارات إدارة الذات في الحد من سلوك إيذاء الذات وأثره في تحسين السلوك الاجتماعي لدى الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد / / |
| تخصص البحث : قسم علم النفس |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 73 ص. |
| |
سعيد كمال عبد الحميد - مؤلف رئيسي |
| |
علم النفس التربوي- مهارات إدارة الذات - السلوك الاجتماعي - الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد . |
| |
هدفت الدراسة للتعرف على فعالية برنامج تدريبي قائم على مهارات إدارة الذات في الحد من سلوك إيذاء الذات وأثره في تحسين السلوك الاجتماعي لدى الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد ،طبقت الدراسة على عينة قوامها(16) من التلاميذ التو حديين الذكور الملتحقين ببرنامج التوحد بمدينة الطائف، تراوحت أعمارهم ما بين (8-18)سنة، لديهم سلوك إيذاء ذات عالي وسلوك اجتماعي غير سوى،وبلغت درجة ذكائهم بين(55-69) درجة ،وتم تقسيمهم إلى مجموعتين الأولى تجريبية،وقوامها(8) أطفال،والثانية ضابطة وقوامها(8)أطفال، واشتملت أدوات الدراسة على مقياس سلوك إيذاء الذات،ومقياس السلوك الاجتماعي،وبرنامج مهارات إدارة الذات وجميعهم من إعداد الباحث،ومقياس مقياس ستانفورد بينية للذكاء (الصورة الرابعة). (تقنين حنوره، 2003) ، مقياس (CARS) وتقنين:الشمري،السرطاوى(2003)،وأسفرت نتائج الدراسة عن انخفاض سلوك إيذاء الذات،وتحسين السلوك الاجتماعي الايجابي لدى أفراد المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج مقارنة بالمجموعة الضابطة،واستمر الأثر الايجابي للبرنامج على المجموعة التجريبية خلال فترة المتابعة. |
| |
Download Paper |
|
[9001137.] رقم البحث : 9001137 - |
|
درجة توافر القيم الاجتماعية في كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية المقررة علي طالبات الصف الثاني متوسط / / |
| تخصص البحث : قسم المناهج |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 40 ص. |
| |
فاطمة سعيد علي حمضان - مؤلف رئيسي |
| |
القيم الاجتماعية - كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية - طالبات الصف الثاني متوسط - المناهج وطرق التدريس. |
| |
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة توافر القيم الاجتماعية اللازم توافرها في محتوى كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية المقررة علي طالبات الصف الثاني المتوسط, ولتحقيق أهداف الدراسة اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي متمثلاً بأسلوب تحليل المحتوى, إذ تم تحليل محتوى كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية المقررة علي طالبات الصف الثاني المتوسط, وأعدت الباحثة لهذا الغرض أداة تحليل المحتوى, التي تم بناؤها في ضوء القيم الاجتماعية المحكمة، والتي بلغ عددها (44) مهارة توزعت على (9) مهارات رئيسة، وقد توصلت الدراسة إلى توافر بعض القيم الاجتماعية في كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية بالصف الثاني المتوسط بنسب ما بين متوسطة وضعيفة، وغياب عدد كبير من القيم الاجتماعية الفرعية عن كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية بالصف الثاني المتوسط، عدم التوازن في تضمين القيم الاجتماعية داخل كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية بالصف الثاني المتوسط ، وهذا يشير إلي عدم العناية التامة بضرورة تضمين القيم الاجتماعية في كتب الدراسات الاجتماعية والوطنية بالصف الثاني المتوسط، علي الرغم من أهمية هذه القيم في حياة الطالبات، وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثة بالتركيز علي ترسيخ القيم الاجتماعية التي تم التوصل إليها في نفوس الطالبات، وذلك بتضمينها في مناهج الدراسات الاجتماعية والوطنية، وتضمين القيم الاجتماعية في مناهج الدراسات الاجتماعية والوطنية مع مراعاة التكامل والشمول بين الموضوعات في المناهج عند تضمينها ، وإعادة النظر في تقديم القيم الاجتماعية في مناهج الدراسات الاجتماعية والوطنية بشكل يحقق المزيد من الاستمرارية، وبشرط تناسب القيم مع مستوي نضج الطالبات في المرحلة العمرية المستهدفة. |
| |
Download Paper |
|
[9001138.] رقم البحث : 9001138 - |
|
تقييم كفايات معلمي ذوي اضطراب طيف التوحد في ضوء معايير الممارسة المهنية من مجلس الأطفال غير العاديين في عينة أردنية / / |
| تخصص البحث : قسم علم النفس |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 45 ص. |
| |
فاطمة يوسف عوض النجار - مؤلف رئيسي |
| |
علم النفس التربوي- معلمي ذوي اضطراب طيف التوحد - معايير الممارسة المهنية - الأردن. |
| |
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم كفايات معلمي ذوي اضطراب طيف التوحد في ضوء معايير الممارسة المهنية المعتمدة من مجلس الأطفال غير العاديين، وتحديد درجة امتلاكهم للكفايات المهنية ، ودراسة أثر كل من متغير الجنس والمؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة . ولتحقيق أهداف الدراسة استخدمت الباحثة الصورة الأردنية من معايير الممارسة المهنية المعتمدة من مجلس الأطفال غير العاديين واستخراج دلالات صدقها، حيث صيغت على شكل مقياس مكون من (53) ، فقرة موزعة على (10) معايير . هي (الأسس والقواعد ، وتطوير المعلمين وخصائصهم المميزة، والفروق التعليمية الفردية، والاستراتيجيات التدريسية، وبيئات التعلم والتفاعلات الاجتماعية ، واللغة ، والتخطيط التدريسي، والتقييم ، والممارسة المهنية والأخلاقية ، والتعاون ). تكونت عينة الدراسة من معلمي التربية الخاصة العاملين مع الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد في الأردن ( ن = 348) معلماً ومعلمة من معلمي المؤسسات والمراكز الحكومية والخاصة في كافة محافظات المملكة، موزعين حسب العينة المتوفرة على متغيرات الجنس والمؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة .
عولجت البيانات الناتجة عن تطبيق مقياس الكفايات المهنية إحصائياً باستخدام برنامج (SPSS ) حيث تم استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية ، وتحليل التباين الأحادي (( ANOVA. و أشارت النتائج إلى أن معيار الممارسة المهنية والأخلاقية جاء في المرتبة الأولى بينما جاء معيار الإستراتيجيات التدريسية في المرتبة الأخيرة . كما أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ? ?) تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور، كما بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ? ?) تعزى لمتغير المؤهل العلمي لكفايات العاملين ممن يحملون مؤهل الدراسات عليا ، و الدبلوم، و البكالوريوس لصالح الدراسات العليا . كما أشارت النتائج إلى وجود فروق بين كفايات العاملين تعزى لمتغير التخصص بين تخصص تربية خاصة وتخصص تربية عامة على جميع المعايير لصالح تخصص التربية الخاصة . وبينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05 ? ?) بين كفايات العاملين تعزى لمتغير سنوات الخبرة بين أقل من (3) سنواتٍ ومن ( 3- 7 ) سنوات ومن أكثر (7) سنوات لصالح ممن لديهم خبرة أكثر من (7) سنوات . ومن ابرز التوصيات التي نتجت عن هذه الدراسة ضرورة الالتزام بمعايير مهنية محددة في اختيار معلمي ذوي اضطراب طيف التوحد ، و إجراء دراسات وأبحاث متشابهة على فئات التربية الخاصة . |
| |
Download Paper |
|
[9001139.] رقم البحث : 9001139 - |
|
تعزيز التربية من أجل السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية العامة في مصر / / (تصور مقترح) |
| تخصص البحث : قسم التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 87 ص. |
| |
أ.م.د / فاتن محمد عبد المنعم عزازي - مؤلف رئيسي |
| |
د. عبير حسن مصطفى حسان |
| |
التربية من أجل السلام- تعليم السلام- السلام الاجتماعي- المرحلة الثانوية |
| |
هدفت الدراسة إلى تعزيز التربية من أجل السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية، وذلك من خلال تعرف مفهوم التربية من أجل السلام والإطار التنظيري له، وجهود المنظمات الدولية في هذا الإطار، وبعض الخبرات العالمية مثل خبرة كل من استراليا وانجلترا، ثم واقع التربية من أجل السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية في مصر، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، واستعانت بأداة الاستبانة لقياس واقع التربية من أجل السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية في مصر، وشملت عينة الدراسة 300 طالب من خمس محافظات هي القاهرة والمنوفية وكفر الشيخ والغربية والسويس، وأسفرت نتائج الدراسة عن أن السلام منخفض نسبيًا لدى الطلاب بالمرحلة الثانوية، وأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات عينة الدراسة وبين متغير المحافظة لصالح محافظة القاهرة، حيث كانت أعلى المحافظات فيما يتعلق بالتربية من أجل السلام وتلتها محافظة المنوفية، وجاءت محافظتا الغربية والسويس في الترتيب الأخير على التوالى فيما يتعلق بالتربية من أجل السلام. كما أظهرت النتائج وجود فروق في متغير النوع لصالح الإناث، ووجود فروق في متغير البيئة لصالح البيئة الريفية حيث كانت أكثر سلامًا من الحضرية، ووجود فروق في متغير الإدارة التعليمية لصالح إدارة الباجور. وانتهت الدراسة بوضع تصور مقترح لتعزيز التربية من أجل السلام لدى طلاب المرحلة الثانوية في مصر. |
| |
Download Paper |
|
[9001140.] رقم البحث : 9001140 - |
|
التخطيط الاستراتيجي لمتطلبات التنمية المهنية المتمركزة على المدرسة(S-BPD) في ضوء التوجهات العالمية الحديثة / / |
| تخصص البحث : قسم التربية |
| |
المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 45 - يوليو 2016م |
| |
تاريخ تقديم البحث 25/12/2016 |
| |
تاريخ قبول البحث 25/12/2016 |
| |
عدد صفحات البحث 70 ص. |
| |
محمد منصور أحمد عبداللاه - مؤلف رئيسي |
| |
التخطيط الاستراتيجي - - التنمية المهنية - المدارس (S-BPD) - معايير الجودة- مصر |
| |
تعد المدرسة مجتمعاً للتعلم المهني الذي يعيش فيه المعلم حيث يمارس مهامه الوظيفية ولذا فهي مكان جيد لممارسة أنشطة التنمية المهنية المختلفة فهناك إدارة واعية لدورها في تنمية مرؤوسيها، كما يوجد زملاء قدامي متنوعو الخبرة فضلاً عن زائري المدرسة من موجهين ومتابعين من جهات وتخصصات متعددة، كما توجد إمكانيات ومصادر مختلفة لممارسة أنشطة النمو المهني الذاتي مثل الانترنت والتليفزيون التعليمي وأجهزة الحاسب الآلي والمكتبة المدرسية وغيرها وحتى تنجح المدرسة في تحقيق رؤيتها وأداء رسالتها والوصول إلي أهدافها وغاياتها لابد أن يتطور فيها أسلوب التعليم منهجاً ونموًا مهنياً عن طريق إدارة واعية ومعلم حريص علي التنمية المهنية الذاتية مؤمن برسالته وملم بأدواره ومسئولياته. (رشيدة السيد أحمد، 2010م، ص 67 – 68)
لقد أصبحت التنمية المهنية ضرورة لا غنى عنها لجميع المؤسسات التعليمية وذلك لمواجهة التغيرات والتطورات المتسارعة في شتى مجالات الحياة، وتعد المدارس من أكثر المؤسسات عرضه للتغير والتطور الأمر الذي يجعل التنمية المهنية للمعلمين بالمدارس ضرورة لمسايرة هذا التغير .
وتمثل التنمية المهنية للمعلمين وجميع العاملين بالمدرسة متطلباً أساسياً لا غنى عنه لإصلاح وتطوير التعليم ، وذلك لوجود ارتباط قوى ووثيق بين التنمية المهنية للمعلمين وجميع العاملين بالمدرسة وتحقيق الجودة والإصلاح التعليمي، حيث تعمل التنمية المهنية على إحداث تكامل بين عمليات إعداد المعلمين قبل الخدمة وبين الواقع المعاش بعد الالتحاق بالعمل في التدريس، كما يمكن من خلالها سد الفجوة التي تحدث نتيجة الخلل القائم بين الأداء الواقعي والأداء المرغوب فيه من قبل العاملين بالتعليم كما إنها توفر فرص التعامل مع أحدث المستجدات التربوية والمعرفية والتكنولوجية مما يؤدى إلى تحسين نوعية العملية التعليمية.
ومن خلال ما تقدم تتحدد مشكلة الدراسة الحالية في محاولة صياغة تصور مقترح قائم على التخطيط الاستراتيجي لانشاء وحدة للتنمية المهنية للمعلمين داخل المدرسة. |
| |
Download Paper |
تسجيل دخول 
