اختيار الموقع            تسجيل دخول
 

المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
بيانات الدورية
أعداد قيد الطبع
اعداد الدورية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج :
  
 

[9001126.] رقم البحث : 9001126 -
أثر استخدام الدعامات البنائية فى بيئة التعلم عبر شبكة التواصل الاجتماعي (facebook) على التحصيل المعرفى وكفاءة التعلم لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة جنوب الوادى / /
تخصص البحث : تكنولوجيا التعليم
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 60 ص.
  الدعامات البنائية - شبكة التواصل الاجتماعي (facebook) -التحصيل المعرفى - تكنولوجيا التعليم .
  شبكات التواصل الإجتماعى هي نتاج للثورة التكنولوجية التى ساعدت مستخدميها على إنشاء صداقات جديدة وتكوين علاقات جديدة من تبادل الأخبار والمعلومات والصور ومقاطع الفيديو فى مجالات عديدة غيرمن الاحداث السياسية والإجتماعىة، ووضعت أساساً لخدمة مستخدميها بحيث لا يمكن أن تتعامل معهم دون رغبتهم أو إرادتهم إلى عوالم أخرى (محمد منصور2012 ،73).
و قد كشفت دراسة براندتزيج، لودرس و سكجين (Brandtzeeg, P , Luders, M & Skjeten, J) عن أسباب نجاح الشبكة الإجتماعىة (فيس بوك) بشكل عام وفى العملية التعليمية بشكل خاص، حيث وفرت خاصية مشاركة المحتوى التعليمى بيئة تعلم جيدة؛ يستطيع الطلاب التحكم فى أدوات تلك البيئة وفقاً لإختلاف مستوياتهم التعليمية وخلفيتهم الثقافية، و التى يمكن ملاحظتها من خلال الملف الشخصى لكل منهم ، وأوضحت نتائج الدراسة الأدوات الأكثر استخداما و مشاركةً للمحتوى ، وهى الرسائل الفورية و مشاركات الصور والفيديو، وتحديثات الحائط الشخصى باضافة المعلومات، أو الصور التى تتصل بالمحتوى العلمى المتبادل بينهم، وبقدرة تأثيرية وتفاعلية كبيرة لم يتصوّرها خبراء الاتصال. وأن هذه الشبكة تستقطب شريحة كبيرة من فئات المجتمع المختلفة، وخاصة الشباب باعتبارهم الأكثر تأثيراً في أي مجتمع بما يمثلونه من طاقة وقابلية للتغيير والتطوير(Brandtzeeg, P , Luders, M & Skjeten, J, 2010 ).
وقد أكدت دراسة رينول Reynol)) التى اقيمت على عينة من طلاب الجامعة أن هناك علاقة إيجابية بين أنواع المشاركات التى يستخدمها الطلاب فى الفيس بوك والمخرجات الأكاديمية المتمثلة فى الوقت المستغرق لكل من (الأعمال الأكاديمية للطالب عبر الفيس بوك، والأنشطة المنهجية التعأونية بين الزملاء)، فكلما زاد عدد المشاركات زادت معها الأعمال الأكاديمية للطالب، وكذا الأنشطة المنهجية التعأونية بينهم، وتمثلت هذه المشاركات فى: إرسال الصور– وأنشاء واستقبال مناسبات والتعليقات على المحتوى– والرسائل الفورية. Reynol, 2011))
ويشير “محمد عطية خميس” إلى أن أهم شروط التعلم الجيد هو توجيه التعلم حيث يحتاج المتعلمون إلى تعليمات ومساعدات وتوجيهات مستمرة لتوجيه تعليمهم في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق الهدف المراد تحقيقه وكذلك تقديم المساعدات والتوجيهات المناسبة في الوقت المناسب عند الحاجة إليها مع إعطاء مساحة من الحرية للمتعلم لتجـويد وتحسين تعلمه (محمد عطية خميس، 2003، ص256).
وقد اظهرت دراسة مركز (بيو) للأبحاث فى عامى (2011) و (2015)، أن مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعى (الفيس بوك ) أكثر ثقة ولديهم قدر أكبر من الأصدقاء المقربين وأن قدر كبير من التكهنات بشأن أثر استخدام مواقع للتواصل الإجتماعى على الحياة الإجتماعىة للشخص, تركزت معظمها حول احتمال أن تكون هذه المواقع مضرة بعلاقات مستخدميها وتبعدهم عن المشاركة في العالم الحقيقى . غير أنه وجد أن من يستخدمون مواقع مثل (فيس بوك) لديهم عدد كبير من العلاقات الوثيقة, وتشير الدراسة إلى تغير كبير في العلاقات الإجتماعية منذ ظهورها, وأن استخدم الإنترنت ”باستمرار تقريبا” بتسهيل من الهواتف الذكية المنتشرة والتى أصبحت المحرك الرئيسي لاستخدام الأنترنت في سن المراهقة حيث اشارت الدراسة إلى أن( 91? ) من المراهقين يستخدمون الإنترنت من الأجهزة النقالة على الأقل وأن( 94? ) يستخدمون الأنترنت اكثر من مرة يومياً وأن النسبة تقل إلى نحو (68%) من المراهقين الذين لا يستخدمون الأجهزة النقالة فى الذهاب على الأنترنت .
وفى ضوء ما سبق يسعى البحث الحالي الى دراسة أثر إختلاف نمط دعامات التعلم البنائية(المصورة و والنصية) على التحصيل الدراسي وكفاءة التعلم من شبكة التواصل الاجتماعي (فيس بوك) لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بقنا.
  Download Paper

[9001127.] رقم البحث : 9001127 -
صراع الدور وعلاقته بالدافعية للإنجاز لدى عينة من طالبات جامعة المجمعة / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 25 ص.
  نعمات أحمد قاسم - مؤلف رئيسي
  الصحة النفسية- صراع الدور - الدافعية للإنجاز-طالبات جامعة المجمعة
  سطرت المرأة في العصور القديمة والحديثة وخاصة في المجتمعات العربية والإسلامية أسطرا من نور في جميع المجالات حيث كانت ملكة وقاضية وشاعرة وطالبة علم رغم مسئوليها الاجتماعية كزوجة وأم.
ان هذا التنوع والتعدد في أدوار الطالبة الجامعية خاصة المتزوجة ولديها أبناء ،فان كل دور يستنفذ طاقة وجهد ويتطلب حيزا من وقت هذه الطالبة الجامعية ، وإذا شعرت بالتقصير في دور او اكثرمن هذه الأدوار فيمكن أن يخلق لديها صراع بين أدوراها لا تستطيع تحقيقها في أن واحد.
فتحمل الطالبة الجامعية المتزوجة لأدوار متعددة لوحدها ينقص من مردوديتها، فهي لا تستطيع القيام بجميع الأدوار على أكمل وجه، حيث أنَّ الحياة الاجتماعية للطالبة الجامعية المتزوجة أصبحت معقدة بعدما تحملت مسؤولية القيام بدورين مختلفين يستدعي كل واحد منهما جهد عضلي وفكري كبيرين باختلاف المجتمع الذي تنتمي إليه والثقافة التي تحدد سلوكها وأدوارها.( نبيل بحري ، على فارس،2014، ص91)
إن الأسرة التي يسود فيها الصراع تنعدم فيها عوامل الأمان وتضطرب فيها الأدواروتضيع المسئوليات ويؤدى ذلك الى القلق والتوتر بين أفراد الأسرة.
والعصر الذي نعيش فيه عصر القلق ، وهو طابعه الغالب عليه ،والتي تعانى منه المرأة بالأخص الطالبة التي تواصل دراساتها وتطالب بالاستمرارية وتحقيق المستقبل المهني وفى نفس الوقت تطالبها بالتوفيق بين دراستها و زواجها واعتنائها بالأسرة وتنشئة الأبناء، فالدور الاجتماعي ا لذي ترسمه الثقافة الحديثة هو دور مختلط المعالم أو محصلة أدوار يصعب التوفيق بينهما مما يجعلها دائما في صراع نفسي مستمر.
وتظهر أعلى صور الصراع عندما تزداد المطالب في المنزل والدراسة ، والتي تحتاج الى دور فعال من الطالبة المتزوجة التي تقع في حيرة من أمرها بين دورها في المنزل و الكلية ، واللذان يؤديان الى التحكم في نوعية العمل الذى تقوم به الطالبة المتزوجة في حياتها العملية والاسرية.( يوسف عبد الفتاح ،1994،ص14) تحاول الباحثة في هذه الدراسة التعرف على مستويات الصراع النفسي نتيجة تضارب الأدوار ا لتي تعانى منها الطالبة الجامعية.
  Download Paper

[9001128.] رقم البحث : 9001128 -
فاعلية التدريس المصغر في إكساب طالبات برنامج دبلوم التربية العام بعض مهارات التدريس / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 28 ص.
  هالة جمال أبوالنادي - مؤلف رئيسي
  التدريس المصغر ، مهارات التدريس ، برنامج دبلوم التربية العام
  هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات قبل الخدمة ببرنامج دبلوم التربية العام بعض مهارات التدريس، وبالتالي الإجابة عن الأسئلة التالية:
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة التهيئة؟
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة توجيه الأسئلة الصفية؟
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة الغلق؟
تألف مجتمع الدراسة من طالبات برنامج دبلوم التربية العام بالمستوى الثاني واللاتي يقمن بالتطبيق الميداني والبالغ عددهن (143 طالبة)، وقد تكونت عينة البحث من (64 طالبة معلمة)، بواقع (32 طالبة معلمة) بالمجموعة التجريبية و(32طالبة معلمة) بالمجموعة الضابطة.
تم حساب معامل الثبات لأداة الدراسة باستخدام معامل الثبات كرونباخ ألفا وقد بلغت 0.88، وقد استخدم التصميم شبه التجريبي وهو تصميم المجموعة الضابطة غير المتكافئة non equivalent control group design .
وقد أسفرت نتائج الدراسة على وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة التهيئة باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة طرح الأسئلة الصفية باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة الغلق باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية
وقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها ضرورة اعتماد استخدام استراتيجية التدريس المصغر بالمؤسسات التربوية وبالجامعات وكليات التربية المعنية بتدريب الطلاب المعلمين قبل الخدمة وأثناء الخدمة لما في ذلك من أثر ايجابي على المهارات التدريسية المكتسبة باستخدام هذه الاستراتيجية .
  Download Paper

[9001129.] رقم البحث : 9001129 -
فاعلية التدريس المصغر في إكساب طالبات برنامج دبلوم التربية العام بعض مهارات التدريس / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 28 ص.
  هالة جمال أبوالنادي - مؤلف رئيسي
  التدريس المصغر ، مهارات التدريس ، برنامج دبلوم التربية العام
  هدفت الدراسة إلى التعرف على فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات قبل الخدمة ببرنامج دبلوم التربية العام بعض مهارات التدريس، وبالتالي الإجابة عن الأسئلة التالية:
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة التهيئة؟
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة توجيه الأسئلة الصفية؟
ما فاعلية التدريس المصغر في إكساب الطالبات المعلمات مهارة الغلق؟
تألف مجتمع الدراسة من طالبات برنامج دبلوم التربية العام بالمستوى الثاني واللاتي يقمن بالتطبيق الميداني والبالغ عددهن (143 طالبة)، وقد تكونت عينة البحث من (64 طالبة معلمة)، بواقع (32 طالبة معلمة) بالمجموعة التجريبية و(32طالبة معلمة) بالمجموعة الضابطة.
تم حساب معامل الثبات لأداة الدراسة باستخدام معامل الثبات كرونباخ ألفا وقد بلغت 0.88، وقد استخدم التصميم شبه التجريبي وهو تصميم المجموعة الضابطة غير المتكافئة non equivalent control group design .
وقد أسفرت نتائج الدراسة على وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة التهيئة باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة طرح الأسئلة الصفية باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند (??0.05) في إكساب الطالبات المعلمات مهارة الغلق باستخدام إستراتيجية التدريس المصغر وأقرانهم ولصالح المجموعة التجريبية
وقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها ضرورة اعتماد استخدام استراتيجية التدريس المصغر بالمؤسسات التربوية وبالجامعات وكليات التربية المعنية بتدريب الطلاب المعلمين قبل الخدمة وأثناء الخدمة لما في ذلك من أثر ايجابي على المهارات التدريسية المكتسبة باستخدام هذه الاستراتيجية .
  Download Paper

[9001130.] رقم البحث : 9001130 -
تنمية مهارات التفاوض لدى مديري المدارس الثانوية الفنية الصناعية / /
تخصص البحث : التربية
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 106 ص.
  سميحة على محمد مخلوف - مؤلف رئيسي
  عبير أحمد محمد على
  لإدارة التربوية- مهارات التفاوض- المدارس الثانوية الفنية الصناعية.
  إن النجاح في العمل المدرسي يعتمد على كفاءة الشخصيات المشاركة فيه إضافة إلى كفاءة القيادات التي تقوم بإدارة العمل الإداري والتربوي والقيادي بالمدرسة (سليم بطرس, وزيد منير 2006: 184), فإن مدير المدرسة الثانوية الصناعية يعد من العوامل الهامة التي يتوقف عليها نجاح المدرسة الصناعية في تحقيق أهدافها, والتي من أهمها إعداد كوادر بشرية لقطاعات الإنتاج المختلفة قادرة على مواجهة التطورات السريعة في مجال سوق العمل، وفي مجالات التقدم التكنولوجي المختلفة، وقادرة على التعامل مع أساليب الإنتاج اللازمة للتنمية الشاملة (محمد حسن 27:2006)؛إذ يقع على عاتق قادة المدرسة الثانوية الفنية الصناعية مهام وأدوار إضافية عما يقع على عاتق قادة المدارس الثانوية العامة؛ لأن المدرسة الثانوية الصناعية تعد الطالب لسوق العمل مباشرة، كما استحدث بها عدة وحدات ومشاريع تحتاج إلى امتلاك قادتها لمهارات التفاوض, ومن هذه الوحدات والمشاريع:مشروع رأس المال الدائمالذى يتمثل هدفه الرئيسيفيرفع مستوى الأداء التعليمي للطلاب عن طريق مزيد من التدريبات العملية وإكساب المدرسين مزيدًا من الخبرات من خلال التعاقد مع بعض مؤسسات المجتمع المحلي لتصنيع احتياجاته من أثاث أو ملابس أو مواد غذائية, وغير ذلك من منتجات يحتاج إليها المجتمع المحلي(وزارة التربية والتعليم,قرار رئيس قطاع التعليم الفني والتجهيزات رقم (1) 2009), وكذلك وحدة تيسير الانتقال إلى سوق العملالتي تهدف إلى جذب فرص التمويل المختلفة لتعزيز انتقال الخريجين لسوق العمل، ومن خلال هذه الوحدة يتم عمل بروتوكولات بين المدارس الثانوية الصناعية والمصانع والهيئات الأخرى(وزارة التربية والتعليم, قرار وزاري رقم (238) لسنة 2014 )، فمثلا تم عقد بروتوكولات بين المدرسة الثانوية الفنية الجديدة للبنات بالفيوم ممثلة في وحدة الانتقال والتيسير لسوق العمل وبعض المصانع والشركات خلال عام 2013/2014م، ومن هذه المصانع والشركات: شركة GMC، شركة سامسونج، مصنع طيبة للصناعات النسيجية، مطبعة مدينة العبور، مصنع غبور، مصنع بيبسي كولا، مصنع يونايتد، وهذه البروتوكولات تحتاج إلى مهارة التفاوض لدى قادة المدرسة الثانوية الفنية الصناعية لتحقيق أكبر فائدة للمدرسة وللطلاب من حيث الأجر، والانتقال للمصانع، والتدريب.
وطبقاً لإحصاء 2013/2014 بلغ عدد مدارس التعليم الثانوي الفني الصناعي بمصر (966) مدرسة تضم (794215) طالبًا وطالبة، ويعمل بها عدد (95360) مدرسًا (وزارة التربية والتعليم,الإدارة العامة للمعلومات والحاسب الآلى 2013/2014 : 3، 16), وبالتالي فإنه يوجدفي مصر (1000) مدير للمدارس الثانوية الصناعية تقريبا يتحملون مسئولية هذا العدد من الطلاب والمعلمين, مما أوجبضرورة أن يتمتع قائد المدرسة الثانوية الفنية الصناعية بعدة مهارات إدارية وفنية وسمات شخصيةوقيادة واعية ديمقراطية متفهمة لحاجات المدرسة والطلاب، وملمة بكل التشريعات المنظمة للعملية التعليمية، لها القدرة على إشراك كل المعلمين والعاملين والطلاب في إدارة العملية التعليمية بنجاح، وأيضًا لها القدرة على التفاعل المستمر مع أفراد المجتمع المحلي لتحسين وتطوير المدرسة, وهذا كله يستدعى امتلاكه واتقانه لمهارات إدارة عمليات التفاوض بكفاءة وفعالية.
  Download Paper

[9001131.] رقم البحث : 9001131 -
فعالية العلاج السلوكي وعلاج ما وراء المعرفي في تخفيف حده اضطراب الوسواس القهري لدي عينة من طلاب الجامعة / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 81 ص.
  قطب عبده خليل حنور - مؤلف رئيسي
  العلاج السلوكي- اضطراب الوسواس القهري - الصحة النفسية.
  هدف البحث الحالي إلي التعرف علي فعالية العلاج السلوكي(BT) وعلاج ما وراء المعرفي (MCT) في خفض حدة اضطراب الوسواس القهري لدي عينة من طلاب جامعة الملك عبد العزيز, وكذلك التعرف علي مدي استمرار فعالية العلاج بعد فترة المتابعة التي وصلت إلي شهر.
عينة الدراسة: تكونت من (24) طالباً من طلاب جامعة الملك عبد العزيز وتراوحت أعمارهم بين (20 - 27 سنة) بمتوسط 22.5 سنة وانحراف معياري قدرة 2.28 سنة, تم تقسيم العينة الأساسية بطريقة عشوائية إلي ثلاث مجموعات تجريبية قوام كل مجموعة (6) طلاب, بالإضافة للمجموعة الضابطة قوامها أيضاً (6) طلاب ممن يعانون من اضطراب الوسواس القهري.
أدوات الدراسة: اختبار مقياس اضطراب الوسواس القهري(OCDS) والمقابلة التشخيصية إعداد/ الباحث, البرنامج السلوكي وبرنامج ما وراء المعرفي إعداد/ الباحث.
نتائج الدراسة: جاءت النتائج تؤكد علي فعالية العلاج السلوكي (BT) وكذلك علاج ما وراء المعرفي MCT)) في تخفيف اضطراب الوساس القهري (OCD) لدي عينة من طلاب جامعة الملك عبد العزيز.واستمرار فعالية كلا منهما بعد فترة المتابعة التي وصلت إلي شهر واحد فقط. وأن الجمع بين العلاج السلوكي (BT) وعلاج ما وراء المعرفي MCT)) كان أكثر كفاءة وفعالية من استخدم كل منهما علي حدة بعد فترة المتابعة.
  Download Paper

[9001132.] رقم البحث : 9001132 -
فاعلية التعلم الإلكتروني التشاركي القائم على استخدام نظام ادارة التعلم الالكترونى بلاك بورد فى تنمية مهارات التصميم الإلكترونى وبقاء أثر التعلم لدى طلاب كلية الحاسبات بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 30 ص.
  محمد محمود عبدالوهاب - مؤلف رئيسي
  التعلم الإلكتروني التشاركي - مهارات التصميم الإلكترونى- أثر التعلم -كلية الحاسبات بالجامعة .
  لقد اهتمت معظم المؤسسات التعليمية بالدول المختلفة باستخدام نظم إدارة التعلم الإلكتروني في برامج التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد ، حيث اهتمت مشروعات التعلم والتدريب الإلكتروني والتعلم عن بعد بتصميم مقررات دراسية إلكترونية وتقديمها بواسطتها.
ومع التطور المستمر فى تقنيات التعلم الإلكتروني أصبحت نظم إدارة التعلم الإلكترونى وسيلة يعتمد عليها بكثرة في التعليم والتدريب الجامعي ، واستخدمت معظم الجامعات حول العالم أنظمة لإدارة التعلم الإلكتروني سواء مفتوحة المصدر مثل أو تجارية المصدر..(Jones,Morales,Knezek, 2005).
ويقصد بأنظمة إدارة التعلم الإلكتروني أنها الأنظمة التي تعمل كمساعد ومعين للعملية التعليمية بحيث يحمل المعلم مواده التعليمية من مقررات، وامتحانات، ومصادر تعلم ، وأنشطة ومهمات تعليمية فى صفحته على النظام، كما أن هناك غرفاً للدردشة والحوار، وملفات إنجاز إلكترونية وغيرها من النشاطات الإلكترونية الداعمة للمواد الدراسية.(الجريوى ،2010).
ويعتبر نظام ادارة التعلم الالكترونى بلاك بورد من الأنظمة عالية الامان والمستخدمة بنجاح في التعلم الإلكتروني ، حيث تزود المعلمين ومصممي المقررات الدراسية بمزايا متعددة لإنشاء وإدارة المقررات على الانترنت .(Wen, et al ,2007).
ولقد حقق نظام إدارة التعلم الإلكترونى بلاك بورد أفضل النتائج فيما يتعلق بعناصر ومكوناته التشاركيه، والتى أدت إلى نمو الجانب التحصيلى والمهارى فى العملية التعليمية. (Graf & List ,2005).
ولهذا اقدم المجلس الأعلى للتعليم العالى السعودى بتطبيق نظام إدارة التعلم الإلكترونى بلاك بورد بجميع الجامعات السعودية ، لما لهذا النظام من فاعلية عالية فى المجال التعليمى ودرجة الأمان والسرية والتطور المستمر لهذا النظام.
ولما كان التعليم حجر الأساس فى تكوين الأمة وبناء أفرادها، ويتأثر تأثير مباشراً بالتطورات الحديثة ومع تطور التعلم الإلكتروني وانتشار استخدامه وما يُوفّره من تطبيقات فعالة داعمة لعمليتي التعليم والتعلم ؛ كان لابد وأن تستجيب برامج إعداد الطلاب لهذه التطورات ، فتطوير التعليم لابد وأن يبدأ فى تطوير الطالب وتزويده بالمهارات اللازمة التي تمكنه من أداء أدواره المنوطة به على أكمل وجه لتحقيق أهداف المنظومة التعليمية.(عيد ،2010).
ويعد تقديم الدعم اللازم للطالب أثناء الدراسة من أهم عوامل نجاحهم للقيام بأدوارهم ، ويتفق هذا مع ما أوضحه كلٌ من كيم وآجارد وناب Kim,Agard&Nabb,(2006) ومولتون Moulton,(2005) على أهمية تدريب الطلاب أثناء الدراسة على تطوير مهاراتهم فى مجال التصميم الإلكترونى .
وقد أكدت البحوث والدراسات العلمية على أهمية استخدام التقنية الحديثة فى تنمية مهارات التصميم الإلكتروني لدى طلاب الحاسبات ومن هذه الدراسات : دراسة (الجريوي ،2010) ؛ ودراسة ( النجدي ، 2008 ) ؛ دراسة (سلامه ،2003م)؛ ودراسة (الدايل ، 2007 ) ؛ ودراسة (عيد ، 2008 ) ؛ ودراسة (كنساره ، 2007 ) ؛ ودراسة (التودرى ، 2003م ) .
وبناءً على ما تقدم من إيضاح أهمية توفر مهارات التصميم الإلكتروني لدى طلاب الحاسبات بالجامعة الاسلامية واستخدام التعلم الالكترونى التشاركى القائم على استخدام نظام ادارة التعلم الالكترونى بلاك بورد، تولد لدى الباحث الدافعية لإجراء هذه الدراسة ؛ بهدف معرفة اثر التعلم الإلكترونى التشاركى القائم على استخدام نظام إدارة التعلم الإلكترونى بلاك بورد فى تنمية مهارات التصميم الإلكترونى وبقاء أثر التعلم لدى طلاب كلية الحاسبات بالجامعة الإسلامية بما يحقق أقصى درجات الإفادة للحصول على المخرجات ذات الكفاءة العلمية العالية .
  Download Paper

[9001133.] رقم البحث : 9001133 -
فعالية استخدام الخرائط الذهنية في تنمية عمليات العلم والاتجاه نحو مهنة التدريس لدى معلمات الصفوف الأولية قبل الخدمة في ضوء بعض الأساليب المعرفية / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 21/12/2016
  تاريخ قبول البحث 21/12/2016
  عدد صفحات البحث 38 ص.
  محمود إبراهيم عبد العزيز - مؤلف رئيسي
  شيماء نصر قطـب رحاب
  الخرائط الذهنية - عمليات العلم – الاتجاه- التروى /الاندفاع .
  تهدف الدراسة الى التعرف على ”فعالية استخدام الخرائط الذهنية فى تنمية عمليات العلم والاتجاه نحو مهنة التدريس لدى معلمات الصفوف الاولية قبل الخدمة فى ضوء بعض الاساليب المعرفية”، ولتحقيق هدف هذه الدراسة تم اختيار عينة مكونة من( 125) طالبات المستوى الثامن قسم الصفوف الاولية (معلمات ما قبل الخدمة) وتقسيمهن الى مجموعتين إحداهما تجريبية( 63) طالبة تدرسن باستخدام استراتيجية الخرائط الذهنية والأخرى تدرس بالطريقة المعتادة ( 62) وتم استخدام عدداً من الأدوات هى: اختبار لقياس عمليات العلم الأساسية مقياس اتجاهات نحو مهنة التدريس (من إعداد الباحثان)،واختبار تزاوج الاشكال المألوفة (إعداد حمدى الفرماوى :1985)، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج شبه التجريبي والمتمثل في المقارنة بين نتائج المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدى للتحقق من مدى تحقيق الاستراتيجية لأهدافها بعد التطبيق على الطالبات. وبعد تحليل البيانات إحصائيا باستخدام برنامج SPSS توصلت الدراسة للنتائج التالية:
• توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطى درجات طلاب المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية فى عمليات العلم ، والإتجاه نحو مهنة التدريس ترجع إلى استراتيجية الخرائط الذهنية.
• لا يوجد تأثير دال إحصائيا للأسلوب المعرفى (متروي/مندفع) في عمليات العلم، والإتجاه نحو مهنة التدريس، بمعنى أن أداء المترويات لا يختلف عن أداء المندفعات.
• لا يوجد تأثير دال إحصائيا للتفاعل بين استراتيجية التدريس والأسلوب المعرفي(متروي/مندفع) فى عمليات العلم ، والاتجاه نحو مهنة التدريس .
وتوصلت الدراسة لعدداً من التوصيات والمقترحات من أهمها: صياغة المقررات فى ضوء استراتيجية الخرائط الذهنية لتسهيل تحصيلها على الطالبات بالجامعة كلما أمكن ذلك، ودمج استراتيجية الخرائط الذهنية ضمن برامج تنمية المعلمين والمعلمات مهنياً, وتدريبهم على تخطيط وتنفيذ الدروس باستخدامها.
  Download Paper

[9001141.] رقم البحث : 9001141 -
الذكاءات المتعددة وعلاقتها بالتوافق النفسي والدراسي لدى طلاب السنة التحضيرية بجامعة الطائف / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 25/12/2016
  تاريخ قبول البحث 25/12/2016
  عدد صفحات البحث 31 ص.
  سعد رياض محمد - مؤلف رئيسي
  الذكاءات المتعددة – التوافق النفسي – التوافق الدراسي – طلاب السنة التحضيرية.
  يهدف البحث الحالي إلى التعرف على نوع الذكاء ومستوى التوافق النفسي، والدراسي لدى طلاب السنة التحضيرية، وكذلك علاقة التوافق النفسي والدراسي بنوعية الذكاء ونوعية المسار (العلمي– والإنساني). تكونت عينة البحث من (189) طالباً وطالبة من طلاب السنة التحضيرية بجامعة الطائف من المسارين العلمي والإنساني. واستخدم الباحث للتحقق من صحة الفروض : مقياس التوافق الدراسي، إعداد الباحث، ومقياس قائمة الذكاءات المتعددة لماكينزي، ومقياس التوافق النفسي وهو من أبعاد مقياس” بل ” للتوافق.
وأشارت النتائج إلى أنه يوجد فروق دالة احصائية بين الذكور والإناث في الذكاء المنطقي والذكاء الاجتماعي لصالح الذكور. ووجد فروق دالة احصائية بين الذكور والإناث في الذكاء اللغوي والذكاء الموسيقي والذكاء الطبيعي لصالح الإناث، ولم توجد بينهما فروق دالة احصائية في الأبعاد الأخري. وتوجد فروق دالة احصائية بين طلاب المسارين العلمي والإنساني في أبعاد ( الذكاء المنطقي - الذكاء الشخصي - الذكاء الطبيعي- الذكاء الوجودي ) لصالح طلاب المسار العلمي. وفي الذكاء اللغوي لصالح طلاب المسار الإنساني. ولا يوجد فروقاً بينهما على الأبعاد الأخري.
ولاتوجد فروق ذات دلالة احصائية بين الطلبة والطالبات في متغير التوافق الدراسي. في حين توجد فروق دالة احصائية بينهما على مقياس التوافق النفسي لصالح البنات. ويوجد فروق دالة احصائية لصالح المسار العلمي في متغيري التوافق النفسي والتوافق الدراسي.
وتوجد علاقة ارتباطية دالة احصائية بين أبعاد الذكاءات المتعدد والتوافق النفسي والدراسي لدي طلاب المسارين العلمي والإنساني وخاصة في المسار العلمي، وهذا يدل على أن المسار العلمي أكثر تفوقاً في الذكاءات المتعددة وأكثر توافقاً نفسياً ودراسياً.
  Download Paper

[9001142.] رقم البحث : 9001142 -
معايير العلوم للجيل القادم / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 25/12/2016
  تاريخ قبول البحث 25/12/2016
  عدد صفحات البحث 43 ص.
  أ.د/بدرية محمد محمد حسانين - مؤلف رئيسي
  مناهج وطرق تدريس العلوم - معايير العلوم - الجيل القادم.
  ليس هناك شك فى أن العلوم، وبالطبع تعليم العلوم، تعد محور حياة كل المجتمعات فالعلوم ضرورية لفهم الأحداث الجارية واختيار التكنولوجيا واستخدامها واتخاذ القرارات حول العناية بالصحة، وحل المشكلات والاستمرار فى الاختراع وريادة العالم وشغل الوظائف فى المستقبل. فالعالم يتغير بسرعة، عديدٌ من الإنجازات حدثت فى مجالات العلوم كالاقتصاد القائم على الاختراعات مثل اقتصاد أمريكا، إلا أنه لوحظ مؤخرًا أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية بالنسبة للاقتصاد العالمى آخذٌ فى الانخفاض، وأرجعوا ذلك جزئيًا إلى افتقار العمالة الأمريكية إلى المعارف الأساسية فى العلوم والهندسة والتكنولوجيا.
ولمعالجة هذه القضية الحيوية وللتنافس على الاقتصاد العالمى وإعداد القوى العاملة بشكل أفضل، بدأت الولايات المتحدة تتخذ طريق التفوق فى العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM)، ولذا شعرت بالحاجة إلى معايير جديدة تستثير اهتمام الطلاب وميولهم بتخصصات STEM لأن نظام التعليم الحالى لم ينجح فى إعداد الطلاب للالتحاق بالكليات وبالمهن وللمواطنة بدون وجود مجموعة من التوقعات والأهداف، وبدون نظام تعليمى ينتهج نهجًا جديدًا لتعليم العلوم بدءًا من رياض الأطفال وحتى الصف الثانى عشر يجذب الطلاب لدراسة العلوم ويزودهم بالمعارف الأساسية فى مجالات العلوم.
وفى عام 2009م اجتمعت مؤسسة كارنيجى للباحثين المتميزين مع قادة القطاعين العام والخاص لمناقشة أوضاع التعليم فى أمريكا، وتوصلوا إلى أن قدرة أمريكا على الابتكار من أجل النمو الاقتصادى وقدرة العمالة الأمريكية على الازدهار فى سوق القوى العاملة الحديثة، وآمال الأمريكيين فى الحفاظ على الديمقراطية نبض الحياة، وحلمهم فى تحقيق الحراك الاجتماعى، يحتاج إلى تعليم قوى للعلوم والرياضيات مبنى على أسس متينة، فقد وجدوا تدنيًا وقصورًا فى أداء نظام تعليم العلوم والرياضيات فى الولايات الأمريكية عن غيرها من الدول المتقدمة، وأنه إذا ترك هذا الوضع بدون معالجة فإن ملايين الشباب الأمريكيين لن يؤهلوا للنجاح فى الاقتصاد العالمى.
وفى عام 2012م وحسب تصنيف برنامج التقييم الدولى للطلاب ”بيزا” (PISA) حصلت الولايات المتحدة على المرتبة 23 فى العلوم، والمرتبة 30 فى الرياضيات. وعن مدى تأهيل وإعداد خريجى المدارس الثانوية للالتحاق بالكليات، وجدوا أن 54% من خريجى المدارس الثانوية فشلوا فى تحقيق المستويات المعيارية فى الرياضيات والتى تؤهلهم للالتحاق بالكليات، وأن69% من خريجى المدارس الثانوية فشلوا فى تحقيق المستويات المعيارية فى العلوم والتى تؤهلهم للالتحاق بالكليات، وذلك على حسب إحصاء منظمة التعاون والتنمية والتعليم OECD)).
إن التفكير حول تطوير تعليم العلوم يعنى التفكير فى الإعداد لشغل الوظائف والمهن ذات الصلة STEM والتى تعد منابع الابتكار فى الاقتصاد، عندئذ يجب تنمية الثقافة العلمية والثقافة التكنولوجية على قدم المساواة لدى الجميع، هذا بالإضافة إلى القلق الذى يشعر به الأفراد من الأوبئة وتغير المناخ العالمى ونقص الطاقة الذى يحتاج إلى عبقرية علمية وتكنولوجية لحل هذه المشكلات ولذلك هناك حاجة إلى تطوير تعليم العلوم والرياضيات، هذا التطوير لابد وأن يتم فى ضوء معايير جديدة تراعى المتغيرات المحلية والعالمية، ومن هنا جاء التفكير فى إعداد معايير العلوم للجيل القادم.
  Download Paper

[9001143.] رقم البحث : 9001143 -
Tweetstorming in the Language Classroom: Impact on EFL Tertiary Students’ Ideational Fluency and Syntactic Complexity / /
تخصص البحث : قسم المناهج
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 25/12/2016
  تاريخ قبول البحث 25/12/2016
  عدد صفحات البحث 40 ص.
  Abdullah Mahmoud Ismail Ammar - مؤلف رئيسي
  : Tweetstorming, Ideational Fluency, Syntactic Complexity
  The last few years have witnessed a paradigm shift in educational settings where language educators and practitioners have turned their focus from traditional face-to-face classroom practices to more hybrid and virtual language teaching/learning methodologies. This paradigm shift gained momentum with the introduction of Web 2.00 tools and social media applications and the increased tendency in education and workplace towards more technology-driven practices and solutions. The current study reports on an experimental treatment to employ Tweetstorming in writing classes of tertiary students and studying the impact on their ideational fluency and syntactic complexity. Participants were EFL tertiary students enrolled in Writing I course of the English Study program of Abu Dhabi University. Results of the study indicate that using Tweetstorming in the writing classes of tertiary EFL students brought about significant gains in their ideational fluency and syntactic complexity. Details of the instructional treatment along with the tools used in measuring students’ ideational fluency and syntactic complexity will be discussed. Recommendations for language education as well as suggestions for further research will be presented.
  Download Paper

[9001144.] رقم البحث : 9001144 -
فاعلية استراتيجية تدريسية مقترحة للتعلم المستند إلى الدماغ فى تنمية مهارات التفكير البصرى لدى طلاب المدرسة الثانوية الصناعية الزخرفية / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 25/12/2016
  تاريخ قبول البحث 25/12/2016
  عدد صفحات البحث 85 ص.
  وائل احمد راضى سعيد - مؤلف رئيسي
  استراتيجيات التدريس- التعلم المستند إلى الدماغ - مهارات التفكير البصرى - طلاب المدرسة الثانوية الصناعية الزخرفية
  شهد العقد الأخير من القرن العشرين ثورة معرفية فى علم نفس التعلم ، عرف بأسم ” عقد الدماغ ” وكان رواد هذه الثورة هم علماء الأعصاب ، متسلحين بتكنيكات علمية تطبيقية مكنتهم من ارتياد الكثير من مجاهل المخ ، يشاهدون ما يحدث فيها رأئ العين يسجلون أبحاثهم ويتبادلونها فى مؤتمرات علمية متخصصة . دون أن يعيروا لتطبيقاتها التربوية الممكنة بالاً ( عبد الله داوود 2010 : 49 ) .
وسرعان ما جذبت النتائج المعلنة علماء التربية المهتمين بآلية عمل الدماغ ، لبذل جهوداً مضنية لتوظيف تلك النتائج فى تجويد عمليتى التعليم والتعلم ، فظهرت ثنائية عرفت بـ ” العصبى المعرفى ” وكانت بدايات ميلاد التعلم المستند إلى الدماغ تركيباً ووظيفة ( ناديا السلطى 2009 : 8- 9 ) لتثبت أنه إن لم يحل بين الدماغ وبين أداء عملياته العادية من ( انتباه – ادراك – معالجة – ترميز – تخزين – استرجاع للمعلومات ) ، فإن التعلم سوف يكون تلقائياً ، محزرة فى ذات الوقت من أن أسلوب التعلم التقليدى عادة ما يضعف التعلم التلقائى للدماغ البشرى .
لقد كانت النتائج المذهلة التي انتهت إليها أبحاث الدماغ فرصة مواتية للتحول من النظرة التلسكوبية التي ترقب السلوك الظاهر للمتعلم، إلى النظرة الميكروسكوبية التي ترصد التفاعلات التي تدور داخل دماغ المتعلم، تقول سوزان كوفاليك وزميلتها ” إن الأطر القديمة تستند إلى الملاحظة من الخارج ، واستنادًا إلى تلك الملاحظات ، تضع فرضيات بشأن الكيفية التي يتعلم بها الطلاب ، أما أبحاث الدماغ فإنها تستند إلى ملاحظة لما يدور داخل الدماغ أثناء تفكيره وتعلمه ، بتقنيات عالية تسمح لنا بتحديد الأساليب والاستراتيجيات التربوية التي تساعد الدماغ على أداء عمله على النحو الطبيعى ، وبشكل أكثر قوة ” .
إن الدعوة الموجهة للعلوم المختلفة لتولي وجهها شطر أبحاث الدماغ وما تتمخض عنه من نتائج مثيرة ومذهلة تمثل الآن صيحة عالية النبرة تتردد أصداؤها في أروقة الدوائر المعنية ببرامج التعليم والتعلم في كثير من دول العالم المتقدم ؛ ” كما أن تطبيقات نتائج الأبحاث الحديثة في مجال الدماغ على عمليتى التعليم والتعلم تنذر بحدوث ثورة في مجال النظم التعليمية ، قد تؤدى إلى تغيير أوقات الدراسة ، ونظمها وسياساتها واستراتيجيات التدريس وطرائقه وأساليب التقويم والبيئة التعلمية ، واستعمالات تكنولوجيا التعليم ، بل قد تؤدي إلى تغيير طرق تفكيرنا في الفنون والآداب والتربية البدنية وغيرها ” (إبراهيم الحارثى 2005: 11)
ومن هنا كان توظيف إستراتيجيات التعلم التي تستخدم المعلومات الجديدة عن الدماغ ، تساعد في العمل على تحسين عملية التعلم والمنجزات المرادفة لها.
  Download Paper

[9001145.] رقم البحث : 9001145 -
فاعلية استراتيجية تدريسية مقترحة للتعلم المستند إلى الدماغ فى تنمية مهارات التفكير البصرى لدى طلاب المدرسة الثانوية الصناعية الزخرفية / /
تخصص البحث : قسم علم النفس
  المجلة التربوية لكلية التربية بسوهاج : / 46 - أكتوبر 2016م
  تاريخ تقديم البحث 25/12/2016
  تاريخ قبول البحث 25/12/2016
  عدد صفحات البحث 85 ص.
  وائل احمد راضى سعيد - مؤلف رئيسي
  استراتيجيات التدريس- التعلم المستند إلى الدماغ - مهارات التفكير البصرى - طلاب المدرسة الثانوية الصناعية الزخرفية
  شهد العقد الأخير من القرن العشرين ثورة معرفية فى علم نفس التعلم ، عرف بأسم ” عقد الدماغ ” وكان رواد هذه الثورة هم علماء الأعصاب ، متسلحين بتكنيكات علمية تطبيقية مكنتهم من ارتياد الكثير من مجاهل المخ ، يشاهدون ما يحدث فيها رأئ العين يسجلون أبحاثهم ويتبادلونها فى مؤتمرات علمية متخصصة . دون أن يعيروا لتطبيقاتها التربوية الممكنة بالاً ( عبد الله داوود 2010 : 49 ) .
وسرعان ما جذبت النتائج المعلنة علماء التربية المهتمين بآلية عمل الدماغ ، لبذل جهوداً مضنية لتوظيف تلك النتائج فى تجويد عمليتى التعليم والتعلم ، فظهرت ثنائية عرفت بـ ” العصبى المعرفى ” وكانت بدايات ميلاد التعلم المستند إلى الدماغ تركيباً ووظيفة ( ناديا السلطى 2009 : 8- 9 ) لتثبت أنه إن لم يحل بين الدماغ وبين أداء عملياته العادية من ( انتباه – ادراك – معالجة – ترميز – تخزين – استرجاع للمعلومات ) ، فإن التعلم سوف يكون تلقائياً ، محزرة فى ذات الوقت من أن أسلوب التعلم التقليدى عادة ما يضعف التعلم التلقائى للدماغ البشرى .
لقد كانت النتائج المذهلة التي انتهت إليها أبحاث الدماغ فرصة مواتية للتحول من النظرة التلسكوبية التي ترقب السلوك الظاهر للمتعلم، إلى النظرة الميكروسكوبية التي ترصد التفاعلات التي تدور داخل دماغ المتعلم، تقول سوزان كوفاليك وزميلتها ” إن الأطر القديمة تستند إلى الملاحظة من الخارج ، واستنادًا إلى تلك الملاحظات ، تضع فرضيات بشأن الكيفية التي يتعلم بها الطلاب ، أما أبحاث الدماغ فإنها تستند إلى ملاحظة لما يدور داخل الدماغ أثناء تفكيره وتعلمه ، بتقنيات عالية تسمح لنا بتحديد الأساليب والاستراتيجيات التربوية التي تساعد الدماغ على أداء عمله على النحو الطبيعى ، وبشكل أكثر قوة ” .
إن الدعوة الموجهة للعلوم المختلفة لتولي وجهها شطر أبحاث الدماغ وما تتمخض عنه من نتائج مثيرة ومذهلة تمثل الآن صيحة عالية النبرة تتردد أصداؤها في أروقة الدوائر المعنية ببرامج التعليم والتعلم في كثير من دول العالم المتقدم ؛ ” كما أن تطبيقات نتائج الأبحاث الحديثة في مجال الدماغ على عمليتى التعليم والتعلم تنذر بحدوث ثورة في مجال النظم التعليمية ، قد تؤدى إلى تغيير أوقات الدراسة ، ونظمها وسياساتها واستراتيجيات التدريس وطرائقه وأساليب التقويم والبيئة التعلمية ، واستعمالات تكنولوجيا التعليم ، بل قد تؤدي إلى تغيير طرق تفكيرنا في الفنون والآداب والتربية البدنية وغيرها ” (إبراهيم الحارثى 2005: 11)
ومن هنا كان توظيف إستراتيجيات التعلم التي تستخدم المعلومات الجديدة عن الدماغ ، تساعد في العمل على تحسين عملية التعلم والمنجزات المرادفة لها.
  Download Paper

 


Powered by Future Library Software.All rights reserved © CITC - Mansoura University. Sponsored by Mansoura University Privacy Policy