Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
منهاج البلغاء وسراج الأدباء لأبي الحسن حازم القرطاجني 684هـ في النقد العربي المعاصر /
المؤلف
علي، جعفر أحمد حمده.
هيئة الاعداد
باحث / جعفر أحمد حمده علي
مشرف / محمد إبراهيم مدني
مشرف / هدى علي نور الدين
الموضوع
الأدب العربي - تاريخ ونقد.
تاريخ النشر
2024.
عدد الصفحات
137 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
6/3/2024
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - البلاغة والنقد الأدبي والأدب المقارن
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 138

from 138

المستخلص

تمهيد
يعرض فيه الباحث بإيجاز موقف النقاد من النقد الشارح، ومن كتاب منهاج البلغاء وسراج الأدباء.
مدخل نظري ويتضمن:
-تعريفا للنقد الشارح.
- الأصول التراثية للنقد الشارح في النقد الأدبي.
- الظروف التي أنتجت كتاب منهاج البلغاء وسراج الأدباء.
الفصل الأول:-
شكري عياد وقراءته التاريخية.
الفصل الثاني:-
إحسان عباس وقراءته الشمولية.
الفصل الثالث:-
جابر عصفور وقراءته الحداثية.
الفصل الرابع:-
صفوت الخطيب وقراءته الجمالية.
المنهج المتبع في الدراسة:-
النقد الشارح (نقد النقد).
* الخاتمة وبها أهم النتائج:- - قدم د. إحسان عباس عرضا بالأداء حازم بشيء من التبسيط وذلك لصعوبة أسلوب حازم من وجهه نظري ويتفق الباحث معه في هذه النقطة وذلك لان هناك مسائل عالجها حازم في مواطن متفرقه لاعتماده منهج التقسيم حول د. إحسان عباس أن يستخلص نظريات حازم النقدية وصفه نقده الشمولية.
- اعتمد د. جابر عصفور على تحري مفهوم الشعر في كتاب منهاج البلغاء وسراج الأدباء لحازم القرطاجني، وفق قراءة حداثية، تتبع فيها تعريف حازم القرطاجني للشعر، والذي أسماه حازم بمهمة الشعر ووقف فيه على تعريف الشعر ومفهوم التخييل والأساس الأخلاقي لمهمة الشعر، ووقوفه على العلاقة بين الشعر والجماعة، وبين الشعر والمتلقي، كانت قراءة د. جابر عصفور قراءة تفصيلية تجري وراء مفهوم الشعر، مستقصيا بين سطور حازم عن الشعر وماهيته، فوقف د. جابر عصفور على أبعاد المحاكاة الشعرية، من خلال الزاوية الإدراكية للمحاكاة، مرورا بحركة الفعل التخيلي، وقف أيضا على دور حازم القرطاجني في إرساء قواعد الشعر مفصلا بينه وبين العلم، فحازم لم يغفل عن الإيقاع والموسيقى، وتناسب الوزن والزمن، وتناسب الوزن واللغة، والوزن والمعنى، ووقف أيضا على دور القوافي وتناسبها مع الموضوع الشعري، وتناسبها مع الوزن ومع المعنى المخيل، كانت قراءة د. جابر عصفور قراءة تعمم الجزئيات، وتخصص العام، فلم تكن قراءته لحازم واقفة على شرح منهاجه، بقدر ما كانت ساعية وراء مفهوم الشعر، متخذا من المنهاج سندا لتأصيله لمفهوم الشعر.