الفهرس 
الخصائص الفيزيائية للخامات المعدنيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 294 |  |  |
| | | from | 294 | | |
المستخلص
بدأ هذا الفصل بشرح الخلفية العامة للدراسة، وتحديد الخامات المعدنية وغير المعدنية، ثم التعريف بفن التجميع، ثم عرض المشكلة، ثم عرض الفرضيات التي حددها الباحث للتأكد من صحتها، ثم توضيح الأهداف وأهمية البحث، ثم الحدود التي التزم بها الباحث، ثم عرض منهج البحث، وعرض الباحث أهم المصطلحات المستخدمة في البحث. وفي نهاية الفصل عرضت الباحثة أهم الدراسات ذات الصلة التي من المرجح أن تساهم في إثرائه.
الثاني)الفصل الثاني:
يتضمن هذا الفصل التعرف على الخصائص الفيزيائية للمواد الخام المعدنية وغير المعدنية، وتعريف كل مادة خام، وسرد خصائصها الفيزيائية، وعلاقة الفنان بالمواد الخام والوسائط المتعددة، ودوره في الحفاظ على البيئة. كما تطرق هذا الفصل إلى التعرف على أنواع الوسائط الملونة وأشكالها وخصائصها البلاستيكية والبصرية، ومنها الزجاج والإيبوكسي والبلاستيك، وبعض المواد كالعظم والجلد والخشب. كما تناول هذا الفصل أثر فلسفة التجريب والمزج ومفهوم التجريب بأنواعه في مجال تشكيل المعادن في فنون ما بعد الحداثة. كما تناولت مفهوم الخلط وأنواعه في مجال تشكيل المعادن في فنون ما بعد الحداثة. ثم تطرق هذا الفصل إلى ماهية فن التجميع منذ بدايته وصولاً إلى التفرد والخصوصية بالنظر إلى قيمه الجمالية والسمات الفنية التي ظهرت من خلال أعمال فناني التجميع والعوامل التي أدت إلى ظهوره وتطوره. ونجد ذلك في هذا أيض وتناول الفصل شرحاً لأهم أساليب الأداء التي استخدمها الباحث من خلال فن التجميع واستخدام المواد المختلفة في فن التجميع والعوامل التي أدت إلى تطور فن التجميع.
ثالثا) الفصل الثالث:
تناول هذا الفصل دراسة تحليلية لأعمال مختارة لفنانين مصريين وأجانب استخدموا أكثر من مادة في أعمالهم في عمل واحد وتناول طريقة التجميع في أعمالهم، حيث استخدم الفنانون الأجانب الذهب، والعقيق، والفيروز، و واستخدموا المعادن الثمينة، واستخدموا المينا الساخنة مع معدن الذهب أو الفضة، حيث استخدموا منها الشفاف والمعتم. ومع استخدام الماس، اهتم الفنانون المصريون باستخدام مواد مختلفة مع المعدن، منها الزجاج والفسيفساء والأحجار الصناعية والخشب وعظام الحيوانات والمعادن نصف المصنعة والجاهزة مع المعادن. كما اهتموا بالعلاقات المكانية سواء كانت داخلية في العمل الفني أو خارجه، وأعادوا صياغة الأشياء البالية والمستهلكة في صورة فنية جديدة.
الرابع) الفصل الرابع:
تناولت الباحثة في هذا الفصل التجربة الشخصية للبحث، إذ كان من نتائج الدراسة النظرية والتحليلية في الفصول السابقة استخلاص مدى أهمية العلاقة التكاملية بين التجريب والمزج في فن التجميع، إذ ارتبط فن التجميع الحديث باستخدام مواد متعددة ومتنوعة، منها الطبيعية والمصنعة والجاهزة، مما يلغي الصفات الشكلية للمادة مقابل محتوى العمل ومعناه، كما يحمل الفنان المادة ذات الرموز ذات الأهمية الاجتماعية أو الشخصية مما يفتح المجال لإعداد مواقف تعليمية تعتمد على التجريب في الفن مما يجعل ممارستها تحقيقا لأحد أهداف التربية الفنية (التجريب) بطريقة أكثر إبداعا من خلال التعامل مع المواد المختلفة.
الخامس) الفصل الخامس:
وفي هذا الفصل قسمته الباحثة إلى مجموعة مواضيع، وكتبت النتائج والتوصيات، ثم كتبت المراجع، وقد قسمتها إلى كتب عربية، وكتب مترجمة، وأوراق بحثية، ومجلات، ودوريات، ورسائل علمية، ومراجع أجنبية. وانتهى إلى المراجع الإلكترونية التي اعتمد عليها الباحث سواء بالصور أو المادة العلمية.