Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر التقويم البنائي ]الموزع - المكثف[ في بيئة التدريب المدمج على تنمية مهارات استخدام و توظيف الحاسب اللوحي ودافعية الإنجاز لمعلمي المرحلة الثانوية/
المؤلف
متولي، طارق السيد محمد.
هيئة الاعداد
مشرف / إيمان جمال السيد غنيم
مشرف / نانيس نادر زكى
مشرف / نانيس نادر زكى
مشرف / نانيس نادر زكى
الموضوع
التعليم الالكتروني
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
293ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تكنولوجيا التعليم
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كلية التربية النوعية - تكنولوجيا التعليم
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 501

from 501

المستخلص

يشهد العالم اليوم تطوراً معرفياً وتكنولوجياً متسارعاً؛ ومواكبة لهذا التطور لابد من إعداد الفرد إعداداً يُمّكنه من التفاعل مع معطيات العصر؛ لأن عملية التعليم والتعلٌم تشكلان عنصراً أساسياً في إحداث هذا التطور؛ نظراً لما تمثله مكانة المعلم الكبيرة من أهمية باعتباره الركن الأساسي من أركان النظام التربوي فإن أهم الدعائم التي تركز عليها فلسفة التربية تكمن في تهيئة المعلمين، وإعدادهم وتطويرهم بصورة مستمرة لتلبية حاجات المجتمع الضرورية والارتقاء بمستواهم التعليمي وتزويدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل التربوي المتميز (ناصر عبدالقادر تونى 2011،3) .
ومن هذا المنطلق اتجهت الدولة المصرية إلى الاهتمام بتنمية المعلم مهنياً لمواكبة التحديات العالمية، ويعكس ذلك صدور القانون 155 لسنة 2007 لمعلمي التعليم العام والقانون 156 لسنة 2007 لمعلمي الأزهر واللائحة التنفيذية لكل منهما حيث ترتكز فلسفتهما على مفهوم المهنة فيصير التعليم مهنة لها متطلبات من المعرفة، والمهارات والاتجاهات والقيم والأداء المميز نحو التلاميذ والمدرسة والمجتمع بما يؤهل المعلم للحصول على شهادة الصلاحية لمزاولة المهنة والترقي فيها وليس وظيفة روتينية، واتجهت الأكاديمية المهنية للمعلمين نحو التدريب المهني وإصدار شهادات الصلاحية للمعلمين إلا أنها الآن تمر بمشكلة كبيرة وهى أن التدريبات التي تقدمها أصبح ليس لها قيمة أو فائدة للمعلمين (اسامة ماهر حسين، 2012).
ولما تمثله المرحلة الثانوية من أهمية كبيرة حيث تتشكل فيها شخصيات الطلاب، ويكتسب فيها الطلاب العديد من المهارات والمعارف الأساسية التي تساعدهم على الاستمرار في العملية التعليمية، لذلك فهذه المرحلة تحتاج إلى معلم قادر على ممارسة مهارات التدريس المختلفة، والتعامل مع الطلاب وأن يكون قادر على إكسابهم المهارات والمعارف والخبرات الموجودة بالمنهج الدراسي(أسعد حسين عطوان،2014).
ولذلك أكد العديد من الباحثين ومنها (أحمد عبدالرحيم عزام، و عبدالحميد محمد جماع،2014؛ الهادي عبدالرحمن أحمد،2014؛ حسن النجار، 2015) على الأهمية الكبيرة لتدريب معلمي المرحلة الثانوية على استخدام المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية وذلك لمواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة في مجال الاتصالات واستخدام طلاب هذه المرحلة لوسائل الاتصالات بصورة واسعة وبمهارة عالية مما جعل من الضروري تدريب معلمي هذه المرحلة بالأخص علي المستحدثات التكنولوجية.
وحيث يشهد العالم في الفترة الأخيرة تحديات متلاحقة تتمثل في: مسايرة التقدم العلمي والتكنولوجي وتقنية الاتصالات والمعلومات؛ فمع انتهاء عصر الصناعة وبداية عصر المعلوماتية والتكنولوجيا ظهرت العديد من المستحدثات التكنولوجية التي كانت نتاج التفاعل بين تكنولوجيا الحاسبات وتكنولوجيا الاتصالات، وكان لظهورها أثر بارز على جميع جوانب الحياة، ولم تكن المنظومة التعليمية بمنأى عن ذلك، حيث أصبح التعليم مطالباً بالبحث عن أساليب ونماذج تعليمية جديدة لمواجهة العديد من التحديات على المستوى العالمي، والتي من طليعتها: زيادة الطلب على التعليم في ظل نقص عدد المؤسسات التعليمية، وزيادة الكم المعلوماتي في جميع فروع المعرفة، وأدى ظهور تلك المستحدثات التكنولوجية إلى ظهور آفاق جديدة رحبة في ميدان التعليم والتعلم تمثلت في وجود أساليب وأشكال جديدة من نظم التعليم والتعلم، كالتعلم الإلكتروني، والتعلم عن بعد، والوسائط المتعددة والمدرسة الإلكترونية، والفصل الإلكتروني، والتعلم المتنقل، والفصول الافتراضية، والتدريب المدمج (نهير بنت سعود، ياسر سعد محمود، 2017)
حيث تٌعتبر بيئة التدريب المدمج إحدى أنماط التعلم الناجحة لأنها تجمع بين مميزات كل من التعلم التقليدي والتعلم الإلكتروني، وكونها قادرة على التغلب على جوانب القصور في كل منها حيث يدمج بين البيئة القائمة على الإنترنت والبيئة التقليدية وجهاً لوجه في نموذج متكامل للاستفادة من الإمكانات المتاحة لكل منهما في العملية التعليمية (سليمان احمد حرب،2017).
ولكن مع استخدامنا لبيئة التدريب المدمج في تدريب المعلمين نحتاج إلى عنصر فعال يزيد من دافعية الإنجاز لدي معلمي المرحلة الثانوية حيث أكد عمرو على خليفة( 2013) أن دافعية الإنجاز هي شرط أساسي للنجاح وتحقيق الأهداف وأنها قوة كامنة تحتاج إلى مثيرات لتنشطها: والأفراد لا يندفعون ذاتياً بتأثير القوى الداخلية ولا يندفعون قهراً بفعل المثيرات البيئية بل يكون ذلك في شكل تفاعل تبادلي بين الشخص والمثيرات البيئية.
ومن تلك العناصر الفعالة التقويم البنائي في بيئة التدريب المدمج فالتقويم البنائي يهدف إلى معرفة مدى إتقان عمل تعليمي معين والكشف عن الأجزاء التي لم يتم تعلمها بالمستوى الملائم حيث يتم من خلالها تزويد المتعلم بالمعلومات التي تؤكد الإجابة الصحيحة وتٌعدل الإجابة الخاطئة، كما تساعد المتعلم على الاحتفاظ بالمعلومات التي تٌقدم إليه ورفع مستوى أدائه في المهمات التعليمية اللاحقة مثل اختبارات التحصيل(هاني محمد الشيخ ، زياد على خليل،2012).
ومع تحليل الدراسات السابقة يلاحظ أثر التقويم البنائي في البيئات التعليمية عامة وبيئات التدريب المدمج بشكل خاص على نواتج تعلم مختلفة بين المهارات والتحصيل والاتجاهات وتأكيدها على فاعليها في تحقيق الأهداف التعليمية إلا أن تلك الدراسات اختلفت في تحديد نمط التقويم البنائي الأكثر فعالية حيث توصلت دراسة كل من Sivarajan، Zakaria، Kamarudin، Lau، Bahar، and Naimie (2021). والتي تم تطبيقها على عينة من طلاب الفرقة الثالثة كلية طب الأسنان جامعة مالايا بدولة ماليزيا أن تطبيق التقويم البنائي الموزع على عينة البحث كان له الأثر الإيجابي الواضح في تنمية مهارات تقويم الأسنان لديهم، ودراسة كل من Nitzkin، Katzi، and Shulkind (2014) والتي تم تطبيقها على عينة من طلاب الصف السابع بولاية لوس أنجلوس والتي أظهرت نتائجها الأثر الإيجابي للتقويم البنائي المكثف في زيادة مهارة طلاب المرحلة الإعدادية في القراءة.
وهذا الاختلاف يبرر البحث الحالي في محاولة التأكيد على فاعلية نمط التقويم البنائي المناسب في بيئة التدريب المدمج لتنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي ودافعية الإنجاز لمعلمي المرحلة الثانوية.
وما ظهر مؤخرا من استخدام الحاسبات اللوحية في العملية التعليمية لطلاب المرحلة الثانوية يعتبر نقلة كبيرة في طبيعة التعليم المصري حيث الانتقال إلى التعلم النقال وماله من أهمية كبيرة، وهذا ما توصل إليه محمد بن عطية الحارثي(2017) في دراسته :”أن الأجهزة اللوحية تعمل على رفع مستوى المعلم والطالب على حدٍ سواء، كما أنها تعمل على زيادة الدافعية للتعلم، ويسرت عملية تدوين الملاحظات، وأن الحاسب اللوحي يساعد على تكامل الحواس بشكل أكبر من الحاسب العادي” .
ويتضح مما سبق أهمية التقويم البنائي في بيئة التدريب المدمجة وأهمية الوصول إلى مدى تأثيره في زيادة دافعية الإنجاز وإتقان التعلم، وأهمية تفعيله في مجال التدريبات المهنية للمعلمين للوصول بها إلى أعلى مستوى من الكفاءة.
مشكلة البحث:
يتضح من خلال الدراسة استكشافية ومقابلات شخصية وخبرة الباحث في هذا المجال وتوصيات ونتائج الابحاث السابقة وجود مشكلة عدم امتلاك معلمي المرحلة الثانوية القدر القليل من المهارة التي تمكنهم من استخدام الحاسب اللوحي المسلم لهم من وزارة التربية والتعليم في العملية التعليمية، وأن أغلب المعلمين لا يصطحبون الحاسب اللوحي الخاص بهم عند الذهاب إلى العمل ويتركوه بالمنزل، وإن استخدام الطرق التقليدية في التدريب لم تكن فعالة، وخاصة مع معلمي هذه المرحلة، مما دفع الباحث للبحث عن مداخل جديدة لعلاج هذا الضعف من خلال دراسة أثر التقويم البنائي المكثف والموزع داخل بيئة تدريب مدمجة على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسبات اللوحية لمعلمي المرحلة الثانوية.
وللتوصل لحل مشكلة البحث تسعى الدراسة الحالية إلى الإجابة عن السؤال الرئيس التالي:
س – كيف يمكن تصميم بيئة تدريب مدمج قائمة على التقويم البنائي ( الموزع – المكثف ) لتنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي ودافعية الإنجاز لمعلمي المرحلة الثانوية ؟
ويتفرع عن هذا السؤال الأسئلة الفرعية التالية:
• ما مهارات استخدام و توظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية اللازم تنميتها لمعلمى المرحلة الثانوية؟
• ما معايير بناء بيئة تدريب مدمج لتنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية ؟
• ما أثر استخدام التقويم البنائى المكثف في بيئة التدريب المدمج على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية ؟
• ما أثر استخدام التقويم البنائى الموزع في بيئة التدريب المدمج على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية؟
• ما أثر استخدام التقويم البنائى المكثف في بيئة التدريب المدمج على دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية؟
• ما أثر استخدام التقويم البنائى الموزع في بيئة التدريب المدمج على دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية؟
أهداف البحث:
يهدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات معلمي المرحلة الثانوية على استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي في العملية التعليمية من خلال ما يلي:
- التوصل إلى مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية اللازم تنميتها لدى معلمى المرحلة الثانوية
- التوصل إلى قائمة معايير بناء بيئة تدريب مدمجة لتنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية.
- الكشف عن أثر استخدام التقويم البنائى المكثف في بيئة التدريب المدمج على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية.
- الكشف عن أثر استخدام التقويم البنائى الموزع في بيئة التدريب المدمج على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية.
- الكشف عن أثر استخدام التقويم البنائى المكثف في بيئة التدريب المدمج على دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية.
- الكشف عن أثر استخدام التقويم البنائى الموزع في بيئة التدريب المدمج على دافعية الإنجاز لدى معلمى المرحلة الثانوية.
أهمية البحث:
تكمن أهمية هذا البحث للمتخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم والمعلمين والطلاب فمن المتوقع أن يسهم البحث الحالي في:
1- تقديم قائمة بمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي في العملية التعليمية، لتدريب معلمي المرحلة الثانوية عليها.
2- تقديم قائمة بمعايير بناء بيئة تدريب مدمج تفيد القائمين علي التدريبات المهنية للمعلمين.
3- الارتقاء بمستوى معلمي المرحلة الثانوية في استخدامهم للحاسب اللوحي مما ينعكس علي جودة العملية التعليمة.
4- المساعدة في مواكبة التطور الذي تقوم به وزارة التربية والتعليم المتمثل في منظومة التعليم الثانوي الجديدة.
5- اظهار للقائمين على التدريبات المهنية للمعلمين بيئة تدريب جديدة تساعد في رفع الكفائة المهنية للمعلمين.
6- توضح للمسئولين التربويين مدى أهمية استخدام التقويم البنائي (المكثف - الموزع) ببيئة التدريب المدمجة وإمكانية استخدامها فى العملية التعليمية.
فروض البحث
تم صياغة الفروض في ضوء نتائج الأبحاث والدراسات السابقة والاطار النظري على النحو التالي:
1. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الأولى (التقويم البنائي الموزع) في التطبيق القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي والذى يقيس الجوانب المعرفية المتعلقة بمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
2. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي والذى يقيس الجوانب المعرفية المتعلقة بمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
3. لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الاولى (التقويم البنائي الموزع) والثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي والذى يقيس الجوانب المعرفية المتعلقة بمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية
4. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الأولى (التقويم البنائي الموزع) في التطبيق القبلي والبعدي لبطاقة الملاحظة والتي تقيس الجوانب الأدائية لمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
5. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق القبلي والبعدي لبطاقة الملاحظة والتي تقيس الجوانب الأدائية لمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
6. لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الأولى (التقويم البنائي الموزع) والثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق البعدي لبطاقة الملاحظة والتي تقيس الجوانب الأدائية لمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي لمعلمي المرحلة الثانوية
7. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الأولى (التقويم البنائي الموزع) في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
8. يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق القبلي والبعدي لمقياس دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية لصالح التطبيق البعدي
9. لا يوجد فرق دال إحصائيا عند مستوى 0.05 بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية الأولى (التقويم البنائي الموزع) والثانية (التقويم البنائي المكثف) في التطبيق البعدي لمقياس دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية
حدود البحث
يُقتصر في هذا البحث على:
• بيئة تدريب مدمجة لبيان أثر التقويم البنائى ( المكثف – الموزع ( على تنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية.
الحدود المكانية : معمل التدريب الخاص بالتطوير التكنولوجي بإدارة أبو كبير التعليمية
الحدود الزمانية : فترة الاجازة بين الفصل الدراسي الأول والثاني.
عينة البحث:
يقتصر البحث الحالي على عينة عشوائية من معلمي المرحلة الثانوية بإدارة أبو كبير التعليمية
منهج البحث:
• المنهج الوصفى التحليلى :
- لمعالجة الإطار النظرى للدراسة.
- تحديد مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحى فى العملية التعليمية اللازم تنميتها لمعلمى المرحلة الثانوية .
- وضع قائمة معايير بناء بيئة تدريب مدمجة لتنمية مهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحي فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية .
• المنهج شبه التجريبي: للوقوف على فاعلية المتغير المستقل وتحقيقه لأهداف الدراسة وإثبات صحة الفروض من عدمها.
التصميم التجريبي للبحث
جدول التصميم التجريبي للبحث
المجموعات تطبيق قبلي معالجة تجريبية تطبيق بعدى
مجموعة تجريبية أولى اختبار تحصيلي بيئة تدريب مدمجة بتقويم بنائي موزع اختبار تحصيلي
بطاقة ملاحظة بطاقة ملاحظة
مقياس دافعية الإنجاز مقياس دافعية الإنجاز
مجموعة تجريبية ثانية اختبار تحصيلي بيئة تدريب مدمجة بتقويم بنائي مكثف اختبار تحصيلي
بطاقة ملاحظة بطاقة ملاحظة
مقياس دافعية الإنجاز مقياس دافعية الإنجاز
أدوات البحث:
- اختبار تحصيلى لقياس الجوانب المعرفية المتعلقة بمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحى فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية. ( إعداد الباحث )
- بطاقة ملاحظة الجانب الأدائى لمهارات استخدام وتوظيف الحاسب اللوحى فى العملية التعليمية لمعلمى المرحلة الثانوية. ( إعداد الباحث )
- مقياس دافعية الإنجاز لقياس دافعية الإنجاز لدى معلمي المرحلة الثانوية. ( كمال مصطفى عثمان ، وإيمان فوزي شاهين،2014)