Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الخوف من تفويت الأحداث وعلاقته بالرفاهية النفسية لدى طلاب الجامعة دراسة سيكومترية - (إكلينيكية)/
المؤلف
خليل، غادة عبد المنعم عبد العزيز إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / غادة عبد المنعم عبد العزيز إبراهيم خليل
مشرف / محمد السيد عبد الرحمن
مشرف / أميرة محمد الهادي
مشرف / أشرف محمد عبد الحميد
الموضوع
قسم الصحة النفسية. قسم الصحة النفسية.
تاريخ النشر
2022
عدد الصفحات
195 p. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الصحة النفسية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كـليـــة التـــربيـــة - قسم الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 215

from 215

المستخلص

أهداف الدراسة:
في ضوء مشكلة الدراسة تهدف الدراسة الحالية إلى ما يلي:
1) التعرف على طبيعة العلاقة بين الخوف من الضياع والخوف
السعادة النفسية لدى طلبة الجامعة.
2) الكشف عن وجود تأثير لكل من عوامل الجنس (ذكر، أنثى)، و
التخصص الأكاديمي (علمي، أدبي) والتفاعل بينهما في المدرسة
مستوى الخوف من فقدان الشيء.
3) التحقق من تأثير عوامل النوع (الذكور، الإناث)، والأكاديمية
التخصص (علمي، أدبي)، والتفاعل بينهما على مستوى
الراحه النفسية.
4) التعرف على بعض أبعاد الخوف من الضياع التي تنبئ بما سيحدث
السعادة النفسية لدى طلبة الجامعة.
5) تحديد الخصائص السريرية (ديناميكية الشخصية) والعوامل اللاواعية
سمة أصحاب الدرجات العالية من الخوف من التغيب عن الجامعة
طلاب.
أهمية الدراسة:
تكمن أهمية الدراسة الحالية وأسباب اختيار موضوعها
في جانبين: أحدهما نظري والآخر عملي، وذلك على النحو التالي:
أولاً: الأهمية النظرية:
تم تحديد الأهمية النظرية للدراسة الحالية على النحو التالي:
1. تنبع أهمية الدراسة الحالية من الحداثة النسبية لواحدة من
متغيرات الدراسة في البيئة العربية وهي الخوف من الضياع –
في حدود علم الباحث .
2. تعتبر هذه الدراسة إضافة للتراث النفسي، وإثراءً للتراث النفسي
مجال المعرفة المرتبط بالخوف من الضياع والصحة النفسية.
3. عدم إجراء أي دراسات عربية لمعرفة طبيعة العلاقة
بين متغيري الدراسة الخوف من الضياع والصحة النفسية
- في حدود معرفة الباحث.
ثالثا
4. كما تستمد الدراسة أهميتها من أهمية الفئة العمرية
تناولتها الدراسة، وهي فئة طلبة الجامعة، إذ أنهم
عماد الأمة ومصدر قوتها وأساس نموها ونموها
التقدم، وباعتبارهم من أكثر الفئات المعرضة لحدوث ذلك
ظاهرة الخوف من تفويت الشيء (FOMO) والتي تؤثر على تعاملاتهم معها
الآخرين، مما ينعكس على صحتهم النفسية، التي من الضروري توفيرها لهم
مع الاستشارة والخدمات النفسية.
5) إثراء المجال العلمي والنظري في دراسة العوامل المسببة
ظاهرة الخوف من تفويت الشيء (FOMO)، وهي ظاهرة نفسية وغير عقلانية
العوامل المرتبطة بالخوف من الضياع.
ثانياً: الأهمية العملية:
تكمن الأهمية العملية للدراسة الحالية فيما يلي:
1. توجيه اهتمام الباحثين في مجال الصحة النفسية إلى أهمية ذلك
التعرف على طبيعة الخوف من الضياع ومعرفة مضاعفاته
أبعاد.
2. محاولة تزويد المكتبة النفسية العربية بأداة جديدة لقياس الذات
الخوف من تفويت شيء ما، وهو مقياس متعدد الأبعاد للخوف من تفويت شيء ما
(FOMO) الذي يتمتع بدرجة جيدة من الاتساق الداخلي والصدق والاتساق
حتى يمكن الاستفادة منه في الدراسات المستقبلية.
3. فهم طبيعة العلاقة بين الخوف من الضياع و
تعتبر السلامة النفسية خطوة مهمة نحو التصميم المناسب
التدخلات والبرامج الاستشارية التي تفيد فئات المجتمع، وخاصة
طلاب الجامعة.
4. لنتائج الدراسة الحالية أهمية في توجيه أنظار الباحثين
نحو البحث والدراسة في الخوف من الضياع والمتغيرات المرتبطة به
معهم.