Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التفاعل بين نمط مصدر الدعــم ببيئة التعلم المقلوب والأسلوب المعرفي وأثـره فى تنمية المهـارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم /
المؤلف
إبراهيم، أسماء حمدي.
هيئة الاعداد
باحث / أسماء حمدي إبراهيم
مشرف / هانى شفيق رمزى
مشرف / هانى أبو الفتوح جاد إبراهيم
مشرف / أسماء عبد الخالق عبد الفتاح
مناقش / محمد عطية خميس
الموضوع
التعلم المقلوب. المهارات الرقمية. تكنولوجيا التعليم.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
336 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تكنولوجيا التعليم
تاريخ الإجازة
1/11/2023
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية النوعية - تكنولوجيا التعليم
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 364

from 364

المستخلص

في ضوء ما سبق ذكره يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في الحاجة إلى تنمية المهارات الرقمية لدى طلاب المستوى الثالث بشعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة بنها في كلًا من الجانبين المعرفى والمهارى بمقرر (بيئات التعلم الإلكترونية) وذلك من خلال تصميم بيئة تعلم مقلوب قائمة على نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) وأثر تفاعلهما مع الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر)، وكذلك ندرة الدراسات والأبحاث التي تناولت تلك المهارات.
أسئلة البحث:
يتمثل السؤال الرئيسى للبحث فى الآتى: كيف يمكن تصميم نمطين لمصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب والكشف عن أثر التفاعل بين هذين النمطين والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) في تنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
ويتفرع من هذا السؤال الرئيسى الأسئلة الآتية:
1) ما المهارات الرقمية التي ينبغي توافرها لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة بنها؟
2) ما معايير تصميم بيئة تعلم مقلوب قائمة على نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) وأثر تفاعلهما مع الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة بنها؟
3) ما التصميم التعليمى المناسب لتصميم بيئة التعلم المقلوب القائمة على نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) وأثر تفاعلهما مع الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر)؟
4) ما أثر نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب فى تنمية التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
5) ما أثر الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) فى تنمية التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
6) ما أثر التفاعل بين مصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) فى تنمية التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
7) ما أثر نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب فى تنمية الأداء المهارى المرتبط
بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
8) ما أثر الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) فى تنمية الأداء المهارى المرتبط بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
9) ما أثر التفاعل بين مصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) فى تنمية الأداء المهارى المرتبط بالمهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
أهداف البحث:
هدف البحث الحالي إلى ما يأتى:
1) تنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم كلية التربية النوعية – جامعة بنها.
2) إعداد قائمة بالمعايير الخاصة بتصميم بيئة تعلم مقلوب قائمة على نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
3) تصميم بيئة التعلم المقلوب القائمة نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم وفق نموذج التصميم المناسب.
4) تحديد نمط مصدر الدعم الأنسب من بين (المعلم/ الأقران) للتعلم ببيئة التعلم المقلوب على كلًا من الجانب المعرفى والأدائى للمهارات الرقمية.
5) التوصل إلى الأسلوب المعرفى المناسب للطلاب من بين (المخاطرة/الحذر) على كلًا من الجانب المعرفى والأدائى للمهارات الرقمية.
6) التعرف على أثر التفاعل بين مصدر الدعم (المعلم/الأقران) ببيئة التعلم المقلوب والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) على كلًا من الجانب المعرفى والأدائى للمهارات الرقمية.
حدود البحث:
تتمثل حدود البحث الحالي فيما يأتى:
 الحدود الموضوعية:
- ينحصر المحتوى التعليمى للمهارات الرقمية في بعض تطبيقات جوجل التعليمية وهى(Gmail, Google Drive, Google Classroom, Google Meet).
- اقتصر البحث على نمطى مصدر الدعم (المعلم/الأقران).
- اقتصر البحث على استخدام الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
الحدود البشرية:
عينة قصدية من طلاب المستوى الثالث شعبة تكنولوجيا التعليم كلية التربية النوعية جامعة بنها وعددهم (100) طالب.
 الحدود المكانية:
تم تطبيق تجربة البحث بكلية التربية النوعية – جامعة بنها.
 الحدود الزمنية:
تم تطبيق تجربة البحث بالفصل الدراسى الثانى للعام الجامعى 2022/2023.
 الحدود التطويرية:
اتبعت الباحثة نموذج محمد عطية خميس لتصميم المحتوى الإلكتروني وتطويره (2015).
أدوات البحث:
اعتمد هذا البحث على الأدوات الآتية:
1- أدوات جمع المعلومات وتتمثل في:
 قائمة بالمهارات الرقمية التي يجب تنميتها لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
 قائمة بمعايير تصميم نمطين من مصدر الدعم (المعلم/الأقران).
2- أدوات القياس وتتمثل في:
 إختبار تحصيلى لقياس الجانب المعرفى للمهارات الرقمية (من إعداد الباحثة).
 بطاقة ملاحظة الأداء العملى للمهارات الرقمية (من إعداد الباحثة).
 مقياس الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر) لحزيمة كمال عبد المجيد (2011).
3- مواد المعالجة التجريبية وتمثلت في:
 بيئة تعلم مقلوب بنمط مصدر دعم (المعلم).
 بيئة تعلم مقلوب بنمط مصدر دعم (الأقران).
متغيرات البحث:
اشتمل البحث الحالي على المتغيرات الآتية:
أولًا: المتغير المستقل:
ناتج التفاعل بين نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
ثانيًا: المتغير التصنيفى:
الأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
ثالثًا: المتغيرات التابعة وتشتمل على:
1- الجانب المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية.
2- الجانب الأدائى المرتبط بالمهارات الرقمية.
التصميم التجريبى للبحث:
استخدمت الباحثة التصميم شبه التجريبى (2×2) لقياس أثر المتغيرات المستقلة على المتغيرات التابعة وتضمن أربع مجموعات تجريبية
فروض البحث:
يمكن صياغة الفروض بناء على ما تم عرضه من دراسات وبحوث سابقة على النحو الآتى:
1- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدى لإختبار التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى لمصدر الدعم (المعلم /الأقران).
2- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدى لإختبار التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى للأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
3- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعات التجريبية في التطبيق البعدى لإختبار التحصيل المعرفى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى للتفاعل بين نمط مصدر الدعم (المعلم/الأقران) والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
4- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين فى بطاقة ملاحظة الأداء المهارى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى لمصدر الدعم (المعلم / الأقران).
5- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين فى بطاقة ملاحظة الأداء المهارى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى للأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
6- لا يوجد فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطى درجات طلاب المجموعات التجريبية فى بطاقة ملاحظة الأداء المهارى المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسى للتفاعل بين نمط مصدر الدعم (المعلم / الأقران) والأسلوب المعرفى (المخاطرة/الحذر).
عينة البحث:
تم إجراء البحث الحالي على عينة من طلاب المستوى الثالث شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية – جامعة بنها، بلغ عددها (100) طالب وطالبة، وتم تصنيفهم وفقًا لمقياس الأسلوب المعرفى (المخاطرة/ الحذر)، حيث تم تقسيم الطلاب إلى أربع مجموعات: المجموعة التجريبية الأولى تدرس بنمط مصدر الدعم (المعلم) مع الأسلوب المعرفى (المخاطرة) ببيئة التعلم المقلوب، المجموعة التجريبية الثانية تدرس بنمط مصدر الدعم (المعلم) مع الأسلوب المعرفى (الحذر) ببيئة التعلم المقلوب، المجموعة التجريبية الثالثة تدرس بنمط مصدر الدعم (الأقران) مع الأسلوب المعرفى (المخاطرة) ببيئة التعلم المقلوب، المجموعة التجريبية الرابعة تدرس بنمط مصدر الدعم (الأقران) مع الأسلوب المعرفى (الحذر) ببيئة التعلم المقلوب.
منهج البحث:
اعتمد البحث الحالي على:
 المنهج الوصفى التحليلى: لوصف وتحليل البحوث والدراسات السابقة المرتبطة بمتغيرات البحث الحالي، وتحليل المحتوى وبيان العلاقة بين مكوناته، وإعداد الإطار النظرى للبحث وتحليل النتائج وتفسيرها وتقديم التوصيات والبحوث المقترحة.
 المنهج التجريبى: وهو المنهج الذى يستخدم لمعرفة أثر تفاعل المتغيرات المستقلة مع المتغير التصنيفى بمستوييه على المتغيرات التابعة، وذلك للتحقق من فروض البحث والإجابة عن أسئلته.
إجراءات البحث:
تم السير في البحث وفقًا للخطوات الآتية:
1- الإطلاع على الأدبيات والدراسات والبحوث المرتبطة بمتغيرات البحث المستقلة والتابعة، بهدف إعداد الإطار النظرى للبحث، والإستدلال بها في توجيه الفروض، ومناقشة وتحليل وتفسير النتائج.
2- إعداد قائمة بالمهارات الرقمية التي يجب توافرها لدى طلاب تكنولوجيا التعليم كلية التربية النوعية – جامعة بنها وعرضها على محكمين متخصصين في تكنولوجيا التعليم للتأكد من سلامتها ثم تنقيحها وتعديلها في ضوء آرائهم واقتراحاتهم.
3- إعداد قائمة بمعايير تصميم بيئة التعلم المقلوب بنمط مصدر الدعم وعرضها على محكمين متخصصين في تكنولوجيا التعليم للتأكد من سلامتها ثم تنقيحها وتعديلها في ضوء آرائهم واقتراحاتهم.
4- إعداد وتصميم بيئة التعلم المقلوب القائمة على استخدام مصدر الدعم (المعلم/الأقران) وفق نموذج التصميم التعليمى وعرضها على محكمين متخصصين في تكنولوجيا التعليم للتأكد من سلامتها ثم تنقيحها وتعديلها في ضوء آرائهم واقتراحاتهم.
5- إعداد قائمتى الأهداف والمحتوى التعليمى للمهارات الرقمية في صورتها النهائية بعد عرضهما على مجموعة الخبراء والمحكمين، وإجراء التعديلات المقترحة.
6- إعداد أدوات البحث المتمثلة في (اختبار تحصيلى، بطاقة ملاحظة) وعرضها على محكمين متخصصين في تكنولوجيا التعليم للتأكد من سلامتها ثم تنقيحها وتعديلها في ضوء آرائهم واقتراحاتهم.
7- إجراء التجربة الإستطلاعية على عينة غير عينة البحث للتعرف على الصعوبات التي قد تواجه الباحثة في أثناء التجريب.
8- تحديد عينة البحث من طلاب المستوى الثالث شعبة تكنولوجيا التعليم جامعة بنها.
9-تطبيق مقياس الأسلوب المعرفى وذلك لتصنيف الطلاب إلى طلاب مخاطرين وحذرين.
10-تقسيم الطلاب (عينة البحث) وتوزيعهم إلى أربع مجموعات في ضوء متغيرات البحث المستقلة كما هو موضح في التصميم شبه التجريبى للبحث.
11-إجراء تجربة البحث وفق التصميم التجريبى في الخطوات الآتية:
-تطبيق أدوات البحث تطبيقًا قبليًا على المجموعات التجريبية.
-تقديم مادة المعالجة التجريبية (وفق التصميم شبه التجريبى للبحث).
-تطبيق أدوات البحث تطبيقًا بعديًا على المجموعات التجريبية.
12- رصد النتائج وتحليلها ومعالجتها إحصائيًا.
13- مناقشة النتائج وتفسيرها.
14- تقديم التوصيات والمقترحات بالبحوث المستقبلية من واقع نتائج البحث.
نتائج البحث:
1) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي المعرفي المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي لمصدر الدعم (الأقران).
2) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي المعرفي المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي للأسلوب المعرفي (الحذر).
3) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي المعرفي المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي للتفاعل بين نمط مصدر الدعم (الأقران) والأسلوب المعرفي (الحذر).
4) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدي لبطاقة الملاحظة للأداء المهاري المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي لمصدر الدعم (الأقران).
5) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في التطبيق البعدي لبطاقة الملاحظة للأداء المهاري المرتبط بالمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي للأسلوب المعرفي (الحذر).
6) وجود فرق دال إحصائيًا عند مستوى ≤ (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في التطبيق البعدي لبطاقة ملاحظة الأداء المهاري للمهارات الرقمية يرجع للتأثير الأساسي للتفاعل بين نمط مصدر الدعم (الأقران) والأسلوب المعرفي (الحذر).
توصيات البحث:
 الافادة من نتائج البحث الحالي وما توصل إليه من نتائج، في تطوير أساليب وطرائق عمليتي التعليم والتعلم بكلية التربية النوعية والتأكيد على أهمية توظيف بيئة التعلم المقلوب لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
 الاهتمام بتزويد طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بكافة المعارف والمهارات اللازمة لتنمية المهارات الرقمية، الأمر الذى يعمل على رفع مستوى كفاءتهم في العمل المهنى داخل مواقع عملهم لمواكبة احتياجات ومتطلبات سوق العمل ومسايرة التطور السريع والمتلاحق في المستحدثات التكنولوجية.
 توجيه نظر القائمين على عمليتي التعليم والتعلم بتبني وتوظيف بيئة التعلم المقلوب القائمة على التفاعل بين مصدر الدعم (المعلم/الأقران) والأسلوب المعرفي (المخاطرة/الحذر) لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم في برامجهم التعليمية بكليات التربية النوعية.
 تعزيز الإفادة من توظيف واستخدام بيئة التعلم المقلوب لتنمية المهارات الرقمية لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكليات التربية النوعية بهدف التغلب على السلبيات والصعوبات والمشكلات التي تواجه طلاب تكنولوجيا التعليم.
 ضرورة الاهتمام بدور الأقران في العملية التعليمية والاستفادة من دعم الأقران وذلك في تنمية المهارات المختلفة لدى المتعلمين في المراحل الدراسية المختلفة.
 تبنى أحد نماذج التصميم التعليمى أو الإسترشاد بخطواتها عند الإعداد لتطوير البيئات التعليمية المختلفة حيث يسمح تعدد هذه النماذج باختيار النموذج المناسب لفريق الإنتاج وللإمكانيات المتاحة وعينة البحث وطبيعة المحتوى التعليمى.
 توظيف بيئة التعلم المقلوب في المؤسسات التعليمية لدعم العملية التعليمية والطلاب في مختلف المراحل؛ لما لها من مميزات عديدة تتغلب بها على البيئات التقليدية.
 التأكيد على أهمية بحوث (المعالجة/الإستعداد) بشكل عام.
 ضرورة الاهتمام بالأساليب المعرفية التي يمتلكها المتعلمون عند بناء البرامج التعليمية.
 الاستفادة من قائمة المعايير التصميمية للبحث الحالي عند تنمية المهارات الرقمية ببيئات التعلم المقلوب.
 استخدام مصدر دعم الأقران عند تنمية المهارات الرقمية ببيئة التعلم المقلوب لزيادة قدرة الطلاب على التحصيل وتنمية المهارات المختلفة وزيادة التركيز والانتباه.
 إعادة إجراء البحث الحالي من قبل باحثين في تخصصات مختلفة كمتطلب سابق لتعميم النتائج.
الاستفادة بالأدوات التي أعدتها الباحثة وهى: (اختبار تحصيلى في الجوانب المعرفية للمهارات الرقمية، وبطاقة ملاحظة الأداء العملى للمهارات الرقمية.