Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثراستخدام نظرية التعلم المستند للدماغ على مستوى أداء بعض المهارات الاساسية فى رياضة المبارزة /
المؤلف
بدر، أحمد سعيد محمد عبد الحليم
هيئة الاعداد
باحث / أحمد سعيد محمد عبد الحليم بدر
مشرف / محمد ابراهيم الباقيرى
مشرف / منى محمد كمال حجازى
مناقش / رشا فرج مسعود العربى
مناقش / محمدعبد الكريم نبهان
الموضوع
المبارزة.
تاريخ النشر
2032.
عدد الصفحات
96 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التدريب الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة مدينة السادات - كلية التربية الرياضية بالسادات - قسم نظريات وتطبيقات المنازلات والرياضات المائية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 96

from 96

المستخلص

يتميز العصر الحالي بالتدفق المعرفي نتيجة للتطور التقني والمعلوماتي في كافة المجالات، مما يستدعى الانتقال من مرحلة حفظ وحشو المعلومات إلي تنمية التفكير ومتطلباته؛ فأصبحت التربية تواجه تحديات متسارعة تستلزم إعادة النظر في نوعية الخبرة المقدمة للاطفال من حيث التنويع في المعالجات المعرفية، وتنميه التفكير، وتعدد طرق الإستدلال، ومهاراته بما يتيح لهم التجاوب مع هذا العصر وهذا يتطلب من المعلم الإطلاع والمعرفة بأنماط التفكير، ومهاراته، وتوظيفها فى استراتيجياته التدريسية لتنمية التفكير، وتحسين القدرات العقلية للاطفال.
إن المعرفة الإنسانية معرفة مبنية على التكامل بين مختلف التخصصات لذا أصبح فهم العمليات المعرفية النفسية والسلوك الإنساني يفرض التعاون والتكامل بين مختلف المجالات العلمية لذا فمنذ منتصف القرن العشرين بدأ علماء الأعصاب وعلماء النفس يتحدثون مع بعضهم البعض لربط كل ما يفهمه كل منهم عن العقل البشري (233:23) .
وقد حصلت بحوث الدماغ الخاصة بالتعلم في العقدين الأخيرين على المصداقية والدعم المادي ولفت الانتباه إليها حيث ظهر ذلك من خلال تصدر مواضيعه العديد من الأبحاث والمجلات والكتب العلمية وأصبحت محور نقاشات العديد من المؤتمرات والندوات العلمية كما ازداد عدد التربويين المهتمين بدراسة بحوث الدماغ ومحاولة تطبيقها في الميدان التربوي (9:39) .
كذلك تجمع بحوث الدماغ بين علم الأعصاب وعلم النفس المعرفي والتعليم لتقديم أفضل الممارسات المتنوعة في شكل تدريجي للمتعلم. وقد أجرى علماء الأعصاب بحوثا وفرت الكثير من المعلومات حول كيفية عمل الدماغ من خلال عمليات الترشيح والتصوير الوظيفي بالرنين المغناطيسي وتخطيط الدماغ الكهربائي والمسح الضوئي...الخ أدت إلى تحديد العمليات التي تحدث في الدماغ عند معالجة المعلومات وأشارت تلك البحوث إلى أن الدماغ لا يعمل بطريقة خطية كجهاز الحاسوب كما كان يعتقد بعض التربويين سابقا بل يستخدم استراتيجيات متعددة لتشكيل المعنى (15:9) .
كما توصل كل من علم الأعصاب وعلم النفس المعرفي إلى إعطاء صورة للمقدرات البيولوجية الطبيعية الهائلة الكامنة في كل فرد ووضحا لماذا وكيف أنه من الممكن أن نتعلم من خلال إعطاء معنى للخبرة وكسب عميق للفهم وتعلم الأشياء من خلال السياق والتعلم من خلال حل المشكلات الإبداعية والتنظيم الذاتي وتحمل المتعلم مسؤولية تعلمه وتظهر الحقائق بوضوح أن نجاح التعليم يعتمد على البنية العقلية للشخص ومقدرته على استخدامها بفاعلية وأن الدماغ يتطور من خلال تفاعل ديناميكي مستمر بين البيولوجيا والخبرة وعلم لأعصاب قادر الآن على
شرح كيف يعالج الدماغ المعلومات ويفسرها ويخزنها كما أن البحوث التي أجريت لتوضيح كيف تتم عملية التعلم في الدماغ شجعت المربيين على تطبيق آثارها في ميدان التعليم مما أدى إلى ميلاد مفهوم التعلم المستند إلى الدماغ المتوافق مع الدراسات الفسيولوجية لكيفية تعلم الدماغ بشكل أفضل وهو المفهوم الذي يصف كيف تم صهر نتائج علم الأعصاب وبحوث الدماغ والتجارب البشرية معا لإنتاج أدوات ومبادئ مفيدة للبيئة الصفية وأن فهم الكيفية التي يتعلم بها الدماغ قد يمكن المعلمين من تطوير وتنفيذ استراتيجيات التعليم المتوافقة مع القدرات الطبيعية للدماغ (20:12) .
ويقوم هذا التعلّم على فكرة أن هناك فروق فردية بين الطلبة وعليه فإن لديهم أدمغة مختلفة ، كما يمثل التعلّم القائم على نظرية التعلّم المستند للدماغ منهجاً شاملاً للتعليم، والتعلّم يجعل المتعلمين أكثر إنتاجا، والمعلمين أقل إحباطاً ويغير نظرة المعلمين إلى المتعلمين ، كما أن هذه النظرية تستند إلى وظيفة الدماغ، طالما أن الدماغ لم يمنع من انجاز عملياته الطبيعية فإن التعلّم سيحدث، وهي ليست مدعومة فقط من قبل علم الأعصاب ولكنها كذلك مدعومة بأبحاث علم النفس المعرفي (47:47) .
وتزايدت في السنوات الأخيرة من القرن الماضي وأوائل القرن الحالي الدراسات والبحوث حول طبيعة عملية التعلّم وكيف يحدث التعلم وبدأ الاهتمام بالبحث في كيف يعمل المخ البشري وهو العضو المسئول الأول عن عملية التعلم.
إن التحدي الذي يواجه المعلمون في هذا السياق ليس فقط فهم التركيب المعقد للمخ البشري ولا التشريح الفسيولوجي لهذا الجهاز المعجزة، ولكن يتعدى ذلك إلى فهم دور المشاعر والعواطف والضغوط النفسية والخوف والتهديد في عملية التعليم، وأيضاً نظام الذاكرة وعملية التذكر، ودور الدافعية وكيف نخلق هذه الدافعية، فكل هذه مسلمات أساسية تتحدى عملية التعليم، كل هذه المعارف والمعلومات تتطلب إعادة تفكير في الأساليب التقليدية في النظم المدرسية وفي طرق التعلم وفي مفهوم ودور الامتحانات والتقييم (24:26) .
ويشير اولسون ( Olson ) المشار إليه في حنوره (2003) أن الطفل يولد بدماغ مقسم إلى قسمين متكافئين، وكلما استمر في التعامل مع الخبرات البيئية بظروفها ومعطياتها المختلفة أدى ذلك إلى سيطرة أحد نصفي الدماغ، ومال النصف الأخر إلى الكسل. أي أن التخصص في استخدام أحد نصفي الدماغ يبدأ في مرحلة عمرية متقدمة. غير أن تورانس (Torrance, (1987) يرى أن الاعتماد على نصف معين من الدماغ يبدأ مع اكتساب اللغة، ولا يكتمل حتى بداية البلوغ، وهذا ما أكده موفق بشارة (2008) فهو يرى أن اكتمال تخصص نصف الدماغ لا يتم إلا مع بداية سن المراهقة (261:75) (14:37).
ويذكر محمد نوفل (2007) أن بداية ظهور مفهوم سيطرة أحد نصفي الدماغ إلى عالم الأعصاب جون جاكسون (John Jackson) على أساس الجانب القائد من الدماغ (The Leading Hemispheres )، حيث اشتق منه مفهوم السيطرة الدماغية. ويقول جاكسون: ”Jakson”إن نصفي الدماغ لا يمكن أن يكونا مجرد تكرار لبعضهما البعض، وأن أي تلف قد يلحق لأحد نصفي الدماغ فإنه يفقد قدرة الفرد على الكلام ، وبالتالي فإن النصف القائد من الدماغ هو الذي يتولى أدق الوظائف التي يقوم بها الإنسان. وهذا ما أكده عالم الأعصاب هيوجوليبمان (Hugoliepman) الذي أشار إلى النصف الأيسر من الدماغ لدى معظم الأفراد هو المسيطر على الحركات الإرادية والمنطق واللغة (4:33) .
هذا مع العلم أن باستطاعة أي من النصفين القيام بعمليات المعالجة الذهنية، إلا أنّ هناك اختلافاً في نوعية المعالجة، وأنه من الأفضل أن يتم التكامل بين النصفين. ويقول زول Zull الوارد في ديومان (Duman, 2010) أن نتائج بحوث الدماغ تشير إلى أن التعلم هو الطريقة الفيزيائية التي تحدث التغيير في عمل الدماغ، وأنّ المعلمين هم من يملكون القدرة على إحداث هذا التغيير من خلال استخدام طرائق وأساليب تتفق وخصائص أدمغة الطلبة. فتغيير عمل الدماغ لم يعد مسألة علمية فقط وإنما هو فن ومهارة في تغيير هذا الدماغ؛ فالعلم يخبرنا عن معنى التعلم والعوامل المؤثرة فيه، في حين أن التطبيق العملي لذلك المعنى يحتاج من المعلمين لفن ومهارة في مجال التدريس الصفي ، وهنا تبرز قدرة المعلم على مواجهة التحديات الناتجة عن الدماغ الشمولي ومحاولة المعلم دراسة هذه التحديات وتفحصها وتنظيمها نحو الأفضل لتفعيل جانبي الدماغ للوصول بالمتعلم (الطالب) إلى تفعيل جانبي الدماغ؛ فالدماغ بحد ذاته هو الجانب المادي والجهاز الحيوي؛ أما العقل فهو استخدم هذا الجانب في التفكير والعمل؛ فالدماغ البشري له آليات عمل لإنتاج قدرات عقلية مركبة تتمثل في الحصول على المعلومات، وإعادة تنظيم هذه المعلومات لتصبح ذات معنى، وتوليد بعض الأفكار الجديدة عن هذه المعاني، ومن ثم التطبيق الفعلي لهذه المعاني. ويرى جنسين (Jensen, 2007) أن نصفي الدماغ يختلفان؛ إذ إنّ لكل منهما تفضيلات خاصة به عن الآخر (62:75) (119:61) .
ثانياً: مشكلة البحث:
يشهد العصر الحالي تزايداً ملحوظاً في المعرفة العلمية، وتطوراً لتطبيقاتها في جميع المجالات بما فيها التعليم، وهذا التطور ينعكس بدوره على طرق وأساليب التدريب المختلفة ، وأصبح من الضروري استخدام طرق وأساليب تساير هذا التطور السريع، وتـقوم على فاعلية مبتدئي رياضة المبارزة (سلاح الشيش) وإيجابيته، ويرتكز النشاط فيها على استخدام المحسوسات
في التعليم، وعلى التعاون والتفاعل بين المعلم والمتعلم بطريقة تحقق نشاط وإيجابية المتعلم في الموقف التعليمى.
تعد نظرية التعلم المستند إلى الدماغ إحدى نظريات التعلم التي ظهرت في أواخر القرن العشرين، وتؤكد هذه النظرية أن كل فرد قادر على التعلم، إذا ما توافرت بيئة التعلم النشطة الحافزة للتعلم التي يتوافر فيها الدافعية والنشاط الحركي؛ أي البيئة الخالية من التهديد والتوتر والتي تتيح لمبتدئي رياضة المبارزة (سلاح الشيش) الاستغراق في الخبرة التربوية، مع ضرورة التركيز على استخدام استراتيجيات الجذب الانفعالي (6: 50) ( 7: 10) .
ويؤكد( Jensen, E. 2010)على أنه عند تطبيق مبادئ التعلم المستند للدماغ فإن المتعلم ينتقل من مرحلة المعلومات السطحية، التي تمثل الطرق التقليدية للتعلم إلى مرحلة المعلومات النشطة التي يمكن اكتسابها من خلال الانغماس المتناغم مما يسهم في تعلم خبرات صعبة ومعقدة (62: 127) .
ويرى (Lee, k., Fong, S. :2011) أن التعليم على أساس مبادئ التعلم المستند للدماغ ليس عملية معقدة، لكنه نشاط يمكن تنفيذه وتطبيقه في المراحل الدراسية، لاسيما عندما يمتلك المعلمون معرفة ومعلومات كافية حول كيفية عمل الدماغ البشري، وحول كيفية أن يؤدي التعلم المستند للدماغ إلى تحسين مستوى التعلم. ومن أجل ذلك ينبغي تطوير أساليب التعلم والتعليم لتتلائم مع التحديات الجديدة (66: 124) .
ويرى جنسن”Jensen ”) 2000 ) إن نظرية التعلم المستند للدماغ تؤكد التعلم مع حضور الذهن ( learning with brain in mind ) مع وجود الاستثارة العالية والواقعية والمتعة والتشويق والمرح والتعاون وغياب التهديد وتعدد وتداخل الانظمة فى العملية التعليمية وغير ذلك من خصائص التعلم المتناغم مع المخ (32:63).
ويشير جالبينر” (Gulpina 2005) الى إن نظرية التعلم القائم على الدماغ تمثل منهجا شاملا للتعليم يستند الى علم الاعصاب الحديث المهيمن على المخ البشرى وتستند الى علوم التشريح والاداء الوظيفى للمخ ويشتمل هذا النوع من التعلم على مفاهيم واليات تعليمية مثل التعلم الذاتى ، الذكاء المتعدد ، التعلم التعاونى ، المحاكاة ، التعلم الحركى ، التعلم القائم على المشكلة(32:60) .
تعد رياضة المبارزة من رياضات النزال الفردي التي تعتمد على مختلف قدرات اللاعب البدنية والمهارية والعقلية،وفى طرق إعداد اللاعب نجد أن المبارزة مجالا له أصوله وقواعده وله فلسفته واتجاهاته وتستخدم فيه شتى الأساليب، وذلك لتطوير تلك القدرات للاعبي هذه الرياضة،حيث أنها تختلف في متطلبات الأداء عن باقي أنواع الرياضات .
ويتفق كلا من ”إبراهيم نبيل”(1999) و”السيد سامي”(2000) على أن فلسفة المبارزة تتبلور في كيفية التخطيط لتحقيق لمسة صحيحة على المنافس وفى نفس الوقت إعاقته من تحقيق لمسة، وعلى هذا ينبغي إعداد اللاعب خططيا بشكل جيد حيث أن ظروف المنافسة لا يمكن التنبؤ بها بدقة وبذلك فلابد من وضع البرامج الخططية لما قد يحدث في مواقف اللعب المختلفة والشائعة (13: 84-93),(1: 7) .
وقد اشارت نتائج التجارب التى قام بها (Pinkerton, David 2002)حول التركيب التشريحى للمخ وبنيته التعليمية انه ينقسم الى نصفين ، وان النصف الايسر يعمل على تحويل المعلومات الداخلة الى المخ الى رموز، بينما يعمل النصف الايمن على استرجاع المعلومات وقت الحاجة اليها ، وبذلك تم تقسيم المخ الى قسمين مستقلين فى الوظيفة ،ولكنهما متحدان فى التركيب والبنية (77:68).
وقد اتفقت نتائج دراسة كلا من Duman,bilal. 2006) )، صباح عبدالله عبدالعظيم (2010) ، أحمد انور حسين،(2015م) ، حمدان محمد علي إسماعيل (2008) ، دينا الفلماني، (2014) ، عبد الرازق عيادة (2011) على فاعلية إستخدام التعلم المستند إلى المخ فى تدريس المواد التعليمية المختلفة قيد إبحاثهم (57)(14)(3)(8)(10)(16) .
ومن خلال متابعه الباحث للعديد من اساليب وطرق تدريب ناشيء المبارزه فى كثير من الانديه قد لاحظ تباين واختلاف تعليم مهارات المبارزه الاساسيه والتى قد يكون لها فى بعض الاحيان الاثر السلبى فى العزوف عن استكمال عمليه التعلم لما قد يواجه المدرب فى التركيز على النقاط الفنيه العديده (نسبيا) والتى يجد صعوبه بالغه لاستعابها لمرحله المبتدئين لذا قد عنا للباحث استخدام طريقه قد يكون لها الاثر الايجابى فى تعلم النقاط الفنيه فى تعليم اساسيات المبارزه والتى تتصف بالاثاره والتشويق باستخدام فديوهات بها الرسوم المتحركه .
ونظرا لعدم وجود دراسات أوبحوث سابقة تناولت تعلم لبعض مهارات المبارزه فى ضوء نظرية التعلم المستند للدماغ على المستوى المحلي والعربى ، يحاول البحث الحالى بناء برنامج تعليمى قائم على أسس نظرية التعلم المستند للدماغ والتعرف على تاثيره علي مستوى الاداء المهاري .
مما سبق انبثقت مشكلة البحث كمحاولة علمية للتعرف على أثرإستخدام نظرية التعلم المستند للدماغ على مستوى اداء بعض المهارات الاساسية فى رياضة المبارزة .
ثالثاً: هدف البحث :
يهدف البحث إلى التعرف على تأثير استخدام نظرية التعلم المستند للدماغ على مستوى اداء بعض المهارات الاساسية فى رياضة المبارزة.
رابعاً: فروض البحث:
في ضوء هدف البحث، حاول البحث اختبار الفروض الآتية:
1.توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى القياسين (القبلى ـ البعدى) فى اختبارات القدرات البدنية للمجموعة قيد البحث.
2.توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسط القياسين (القبلى ـ البعدى) فى مستوى أداء بعض المهارات الأساسية في رياضة المبارزة للمجموعة قيد البحث.
خامساً: مصطلحات البحث:
نظرية التعلم المستند للدماغ Brain-based Learning:
هى نظرية تسند التعلم وفقا للطريقة التي فطر عليها الدماغ لكي يتعلم بطريقة طبيعية وفيه تصميم الأنشطة والمواقف التدريسية بطريقة تتناغم أو تنسجم مع طبيعة الدماغ استنادا إلي أبحاث الدماغ المستمرة والمتطورة عن كيفية عمل الدماغ البشرى بشكل طبيعي (14:61).
المبارزة : Fencing
هي رياضه الهجوم والدفاع باستخدام احد الاسلحة الثلاثه (الشيش- سيف المبارزه –السيف )وتتبلور فلسفتها فى استراتجيه تحقيق لمسة صحيحة على المنافس وفى نفس الوقت اعاقتة من تحقيق لمسة باستخدام المهارات الفنيه المناسبة من اجل الفوز بالمباراه (14:27) .
المهارات الأساسية :
هي كل أنواع الحركات الضرورية المناسبة التي تخدم اللعبة ولا تخرج عن إطار القانون ( 30 : 53 ) .
الفصل الثانى
الإطار النظرى والدراسات السابقة
اولاً: نظرية التعلم المستند إلى الدماغ المنشأ والمفهوم.