Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التصميم الطباعي لاقمشة التاثيث بين فن التوليف في اتجاهات الحداثة وما بعد الحداثة واساليب الفن الرقمي /
الناشر
كلية الفنون التطبيقية،
المؤلف
الجمل، اية ايمن خالد.
هيئة الاعداد
باحث / اية ايمن خالد الجمل
مشرف / نجلاء ابراهيم الوكيل
مشرف / منال يوسف نجيب
مناقش / سحر محمد ابراهيم
الموضوع
توليف الخامات في الفن الحديث
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
525ص ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Multidisciplinary
تاريخ الإجازة
15/7/2023
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الفنون التطبيقية - طباعة منسوجات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

تربط الباحثة بين تفاعل الفنان الحديث مع مختلف الخامات الاستهلاكية المهملة بمنطلقات تقنية وأخرى فكرية، وبين قضية إعادة تدوير المخلفات وأهداف التنمية المستدامة، وبين أساليب الفن الرقمي، فتتحول المخلفات من الاستخدام الوظيفي إلى قيمة رمزية مفاهيمية، في توليفة أسمتها الباحثة ”الاستدامة الرقمية”؛ لإنتاج تصميمات معقدة مطبوعة تصلح لأقمشة التأثيث وتخدم المحاور الثلاثة الرئيسية للتنمية المستدامة.
تم تقسيم الدراسة إلى 4 أبواب كالتالي:
التعريف بالبحث:
فصل تمهيدي يهدف للتعرف على خلفية البحث، والمشكلة الكائنة، وهدف البحث، وأهمية البحث، حدود البحث، منهجية البحث، مصطلحات البحث، الدراسات السابقة المرتبطة بالبحث.
الباب الأول ينقسم إلى:
الفصل الأول:
تتناول معرفة عامة تمثل الأساس لفلسفة توليف الخامات بأبعادها الفنية والتقنية، حيث مبدأ تزاوج وتوليف الخامات وعلاقتها بالشكل والمضمون وعلاقة الجزء بالكل، وجماليات القبح في تلك الخامات المستهلكة والأشياء الجاهزة، ثم دراسة تاريخ نشأة فلسفة تزاوج وتوليف الخامات الغير تقليدية في الفن الحديث وما بعد الحديث، ومعرفة اتجاهاتها وأساليبها الفنية من مدرسة فنية لأخرى، وإبراز أهمية التجريب والذى اختلف من مدرسة لأخرى ومن فنان لآخر، تبعاً لمعطيات العصر، ورؤية وذاتية الفنان، وتأثره بالاتجاه والمدرسة الفنية التابع لها.
تم تناول اثنين من الرواد المؤسسين في توليف الخامات الاستهلاكية، وهما الفنان” بابلو بيكاسو pablo Picasso” والفنان ”مارسيل دوشامب Marcel Duchamp”، باعتبارهم حجر الأساس لما بعد الحداثة من استخدام بقايا الخامات المستهلكة والشئ الجاهز، قد تنوعت أعمالهما، فلكل عمل فني مفهوم يحير المتلقي ويزيد من دهشته، فبعدما كانت أولى المحاولات في إدخال مجسمات ثلاثية الأبعاد من قبل بيكاسو، وبداية دخول الشئ الجاهز ضمن إطار الفن، كان من المهم التمعن في دراسة أعمال كلً منهما.