الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اشتملت الدراسة المعنونة: التأثيرات الأجنبية على الوحدات المعمارية منذ عصر الانتقال الثاني وحتى نهاية العصر المتأخر (دراسة أثرية تطبيقية) على دراسة أنماط معمارية تضمنت بعض التأثيرات الأجنبية بها منذ عصر الانتقال الثاني وعصر الدولة الحديثة وبصفة خاصة من بعض حضارات بلاد الشام. وخلال الألف الأول قبل الميلاد تطورت هذه العمارة لتصيح نمطاً فريداً له خصائص معمارية خاصة ظهرت فيما يعرف بالمباني المتعددة الغرف ذات الأساسات المحصنة casemate buildings كما ظهرت أيضاً في نمط آخر من المباني السكنية والتي يطلق عليها المنازل البرجية tower houses تم تطويرها خلال عصر الانتقال الثالث. استخدمت تلك المنازل على نطاق واسع في الأسرة السادسة والعشرون وحتى العصر الروماني غالباً ما كانت هذه المنازل مربعة القاعدة وتتكون من عدة طوابق، مما يعطيها مظهراً شبيها بالبرج العديد منها سمي بـ ”ذات الأساسات المحصنة”. تم استخدام المنازل البرجية كمساكن داخل المدن والحصون وفي محيط منطقة المعابد، كما كانت تستخدم أيضاً كمباني إدارية. واختتمت الرسالة بدراسة تطبيقية على نمطين من أعمال الحفائر بتل دفنة ضمن مشروع محور 30 يونيه. |