Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التعبير الرمزي في الحضرة الصوفية :
المؤلف
عبد الغني, هدى حسين.
هيئة الاعداد
باحث / هدى حسين عبد الغني
مشرف / محمد عباس ابراهيم
مشرف / فاروق أحمد مصطفى
مناقش / مصطفى عمر حمادة
مناقش / سامية على حسنين
الموضوع
الأنثروبولوجيا الدينية. الأنثروبولوجيا الثقافية. الإجتماع الدينى, علم.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
219 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأنثروبولوجيا - علم الإنسان
تاريخ الإجازة
14/4/2020
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الأنثروبولوجيا
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 238

from 238

المستخلص

بالنسبة لفصول الدراسة قد جاءت على النحو الآتي:
الفصل الأول-وهو بعنوان (الأنثروبولوجيا الرمزية والدين)
ويشمل هذا الفصل على المفاهيم الأساسية للدراسة حيث عرضت الباحثة المفاهيم المختلفة المتمثلة في مفهوم الأنثروبولوجيا الدينية من جانب العلماء الأنثروبولوجيين لأن الدراسة ذات صبغة أنثروبولوجية مما دفع الباحثة إلى توضيح مفهومها كمدخل يهدف إلى دراسة التعبيرات الرمزية في طقوس وشعائر الحضرة الصوفية،وأيضًا عرضت الباحثة مفهوم الرمزية ونشأتها وتطوراتها واستخداماتها النظرية،وأيضًا جزء خصص لمفهومالتصوف والولاية والطرق الصوفية والحضرة الصوفية والتدين الشعبي،وعلاقة الدين بالثقافة.
كما تم عرض الأطار النظري للدراسة:النظرية الرمزية، النظرية البنائية الوظيفية،في ضوء مما سبق تم استخلاص المباديء النظرية التي سوف يتم استخدامها في التحليل الوظيفي للدراسة الميدانية
الفصل الثاني-وهو بعنوان (الدين من المنظور الأنثروبولوجيّ)
تم عرض في هذا الفصل أهمية دراسة الدين،والمفاهيم الأنثروبولوجية والاجتماعية للدين من جانب العلماء العرب والعلماء الغربيين،كما تم عرض العناصر المكونة للدين المتمثلة في الذات المقدسة،والمعتقدات الدينية، والسحر،كما تم عرض الوظائف و الدور الاجتماعي والثقافي الذي يقوم به الدين المتمثلة في الضبط الاجتماعي ،والتغير الاجتماعي،وأيضًا إسهامات علماء الأنثروبولوجيا في دراستهم للدين والممارسات الدينية عن طريق دراستهم الميدانية
الفصل الثالث-وهو بعنوان (الحضرة الصوفية ورمزية الطقوس)
وقد خصص هذا الفصل للتعريف اللغوي والاصطلاحي والإجرائي للتصوف والطرق الصوفية وأيضًا ملامح وخصائص ونشاة الطرق الصوفية وأهم اعلامها وانتشارها في المجتمع المصري،والعوامل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي أدت إلى ظهور التصوف،كما تم عرض الطقوس والشعائر الرمزية والاتصال الرمزي وغير الرمزي المتبعة في الحضرة الصوفية،وأثر الحضرة على الممارسين والحاضرين، باعتبارها المقصودة من الدراسة ذاتها،كما خصصت الباحثة مبحث خاص عن ملامح الطرق الصوفية،وبعض الطرق الصوفية المنتشرة في المجتمع المصري،وفي آخر الفصل خصص لتوضيح الدوافع وراء زيارة الأضرحة والتبرك بالأولياء
الفصل الرابع-وهو بعنوان (الحضرة بين الممارسة والتفاعل الرمزيّ في مجتمع الدراسة)
اشتمل هذا الفصل على الإجراءات الميدانية للدراسة،وبالتعرف على التفاصيل البنائية الوظيفية للتعبيرات الرمزية في طقوس الحضرة الصوفية بعِّدها جماعة دينية تهتم بالشعائر والطقوس بعدِّها العامل الوحيد الذي يؤدي إلى التماسك الاجتماعيّ داخل الجماعة،وقد لجأت الباحثة إلى دراسة الواقع الثقافيّ المحليّ،في محاولة للكشف عن هذه الممارسات بالاستعانة بالمادة الأثنوجرافية الوصفية، والملاحظة المباشرة؛ للتعرف إلى مجتمع البحث، كما استعانت ببعض المناهج العلمية؛ من أجل تحليل هذه السلوكيات ودراستها، ولاسيما منها: المنهج البنائيّ الوظيفيّ؛من أجل تحليل البنية الاجتماعية والفكرية والتصورات الذهنية وعلاقتهما بالواقع الثقافيّ والاجتماعيّ،ثم يأتي في آخر الفصل خاتمة شملت أهم النتائج التي توصلت إيها الباحثة؛لإثبات صحة الفروض، ثم التوصيات بالإضافة إلى بعض من النماذج الإثنوجرافية للدراسة الميدانية، ثم مراجع وملاحق الدراسة.