Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Clinical epidemiological study of colorectal cancer in oncology departmentmenoufia university
/
المؤلف
Mostafa, Gaber Abdou Ali.
هيئة الاعداد
باحث / جابر عبده علي مصطفي
مشرف / فوزى مجاهد خليل
مشرف / توفيق العدل السعيد
مشرف / سوزان أحمد الحسنين
مشرف / أحمد محمد حسين دبور
الموضوع
Colorectal cancer. Internal medicine.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
99 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب الباطني
تاريخ الإجازة
1/1/2015
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - باطنه
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 16

from 16

Abstract

سرطان القولون هو سرطان الأمعاء الغليظة والتى تمثل الجزء السفلى من الجهاز الهضمى للإنسان وهناك نوع أخر يعرف بسرطان المستقيم وهوالسرطان الذى يصيب نهاية القولون وعند إجتماع هذين النوعين معا يطلق عليهما سرطان القولون و المستقيم .
يعتبر سرطان القولون الأكثر إنتشارا فى العالم الغربى وفى الولايات المتحدة وذلك نظرا لكثرة تناول اللحوم والكحوليات وقلة تناول الحضراوات مع وضع العامل الوراثى فى الحسبان .
ويمثل رابع أكثر انواع السرطان فى العالم إنتشارا خاصة فى الدول المتقدمة حيث أنة تم تشخيص حوالى 60% من الحالات فى العالم المتقدم .
ولأهمية هذا المرض فالمسح والتشخيص المبكر للمرض مثل تحليل الدم الخفى فى البراز والدلالات البيولوجية ومناظير القولون والمستقيم مما يساعد فى التشخيص المبكر وخاصة للأشخاص الذين عندهم إستعداد مرضى لسرطان القولون والمستقيم .
إن معظم حالات سرطان القولون تبدأ بمجموعة من الخلايا الصغيرة الحميدة على شكل زوائد يطلق عليها الزوائد اللحمية ولكن مع مرور الوقت تتحول بعض من هذة الزوائد اللحمية الى أورام سرطانية .
أعراض سرطان القولون والمستقيم تشمل دم فى البراز وفقد الوزن وفقر الدم وتغير فى عادات الأمعاء (كالإمساك وفقدان الشهية والغثيان والقىء) أو بوجود الغازات فى الأمعاء أو قد تظهر على شكل الالام فى البطن فقط .
أعلى المعدلات للإ صابة بسرطان القولون فى أستراليا و نيوزيلندا وأوروبا وأمريكا الشمالية وتوجد أدنى المعدلات فى أفريقيا وأسيا ويبدو أن هذه الإختلافات الجغرافية لإنتشار المرض نتيجة الإختلافات الغدائية والبىئية والعامل الوراثى .
سرطان القولون والمستقيم فى مصر لايوجد لدية إرتباط بالسن وأكثر من ثلث الأورام يؤثر على الشباب ولايمكن ان يعزى ذالك الى البلهارسيا .
المرضى الذين يعانون من مرض التهاب الأمعائى هم فى خطر متزايد للإصابة بسرطان القولون والمستقيم ويمثل واحد من ستة من كل الوفيات من مرضى إلتهاب الأمعائى وتشير الأرقام الأخيرة أن خطر الإصابة يزيد بنسبة 1% سنويا فى مرضى إلتهاب الامعائى ويحدث سرطان القولون فى مرضى إلتهاب الأمعائى بعد عشرون عاما بنسبة ( 5- 10%) وتصل النسبة (20%) بعد ثلاثون عام من حدوث المرض .
إنخفضت معدلات الإصابة بسرطان القولون فى الفترة (1985 – 1995) ثم فى الفترة (1998-2002) تراجعت المعدلات 2% مع ارتفاع معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات وإنخفاض الوفيات فى 15 سنة الماضية قد يكون السبب زيادة الوعى والكشف المبكر عن المرض بالمنظار.
يحدث سرطان القولون نتيجة لنمط الحياة وزيادة العمر مع أقلية من الحالات المرتبطة بالإضطرابات الوراثية .
تحديد انتشار الورم كأساس لتحديد ما إذا كانت الجراحة وحدها او بالإشتراك مع العلاج المساعد ويتم تحديد مدى إنتشار المرض عادة عن طريق الأشعة المقطعية على الصدر والبطن والحوض .
الهد ف :
الهدف من هذه الدراسة هو مناقشة متوسط البقاء على قيد الحياة في مرضى سرطان القولون والمستقيم في معهد الآورام بجامعة المنوفية والتي تظهر أن مرحلة المرض والإنتشار كانت عامل مؤثرفى مرضى سرطان القولون أيضا المرحلة وإنتشار المرض والإستجا بة للعلاج كانت عامل مؤثرفي مرضى سرطان المستقيم .
المرضى وطريقة البحث :
تمت هذة الدراسة على مرضى سرطان القولون والمستقيم الموجودة فى معهد الاورام بجامعة المنوفية فى الفترة من مارس 2005الى ديسمبر 2010.
معايير الدراسة :
-المرضى المشخصون باخذ عينة .
-المرضى فى كل مراحل المرض .
تمت الدراسة لكل مريض بأخذ الأتى :
1- تاريخ مرضى كامل .
2- فحص طبى كامل .
3- فحص معملى كامل ويشمل الأتى :
- صورة دم كاملة
-إختبار دلالات الأورام .
-إختبار وظائف الكبد .
-عينة من الورم
-الأشعة الأتية :
-أشعة تلفزيونية على البطن .
-أشعة مقطعية .
-أشعة بالصبغة عن طريق الشرج .
- منظار للقولون .
وقد تم تحليل البيانات كالأتى :
تم تجميع البيانات وتحليلها فى صورة جداول إحصائية .
ملخص وخاتمة:-
سرطان القولون والمستقيم هو رابع أكثر أنواع السرطانات شيوعا في العالم، لكنه أكثر شيوعا في الدول المتقدمة حيث أنة تم تشخيص حوالي 60٪ من الحالات في العالم المتقدم.
يحدث نتيجة لأسلوب الحياة وزيادة العمر مع أقلية فقط من الحالات المصاحبة نتيجة الاضطرابات الوراثية الكامنة والتى هى سبب معظم سرطانات القولون والمستقيم . ويبدأ عادة في بطانة الأمعاء، وإذا تركت دون علاج، يمكن أن تنمو في طبقات العضلات ، ثم من خلال جدار الامعاء. و يؤدى الفحص ا لفعال في تقليل فرصة الوفاة من سرطان القولون والمستقيم .ويوصى بدءا من سن ال 50 وتستمر حتى سن75 سنة . أعراض وعلامات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم تعتمد على موقع الورم في الأمعاء، وإذا كان قد انتشر في أماكن أخرى من الجسم . وتشمل علامات التحذير الكلاسيكية: تفاقم الإمساك، والدم في البراز، ، وفقدان الشهية، وفقدان الوزن، والغثيان أو القيء في شخص ما أكثر من 50 عاما .بينما نزف مستقيمي أو فقر الدم علامات عالية المخاطر فوق سن ال50.
وقد أجريت هذه الدراسة بأثر رجعي من في قسم الأورام بالمنوفية. وقد أجريت الدراسة على 84مريض تنقسم الى مجمو عتين مجموعة 47 مريض سرطان القولون و 37 مريض سرطان المستقيم .
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا للسن.
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لنوع الجنس.
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لإقامتة .
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا للتدخين.
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لمؤشر كتلة الجسم.
في دراستنا لم تكن هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لالمرتبطة شارك في حالة مرضية مختلفة.
في دراستنا كانت هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لمرحلة TNM تظهر تأثير كبير في بقاء متوسط المريض من سرطان القولون والمستقيم.
في دراستنا كانت هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لورم علامة CA19-9 تظهر ارتفاع غير.
في دراستنا كانت هناك دلالة إحصائية في معدل البقاء على قيد الحياة وفقا لورم خبيث.
هذه الدراسة هو مناقشة بقاء متوسط في المرضى الذين يعانون سرطان القولون والمستقيم في قسم الأورام المنوفية التي تظهر تلك المرحلة والانبثاث كانت عوامل مستقلة عن سرطان القولون ومرحلة الانبثاث والاستجابة للعلاج كانت عوامل مستقلة عن المستقيم وكانت عامل مستقل يؤثر البقاء على قيد الحياة بين سرطان القولون والمستقيم.
توصية :
1- يوصي بدراسة أكبر مع أخذ تقييم الجزيئية والنظام الغذائي في الاعتبار.
2- تخزين بيانات المريض على الكمبيوتر بدلا من الملفات.
3- متابعة أكثر المريض في حالة غيابه لأي سبب من الأسباب لاستكمال العلاج.