الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract موضوع هذا البحث أستهدف دراسة التأثير السام لبعض المركبات فى مكافحة دودة ورق القطن التى تصيب أهم المحاصيل الزيتية ومنها عباد الشمس , الفول السودانى والكتان. و كذلك تم تقدير متبقيات المبيدات بها بعد اضافتها الى هذه الزيوت و تحديد طرق لاستخلاصها و الكشف عنها و قد أظهرت نتائج السميه أن مبيد الكلوروبيريفوس هو أعلى المبيدات سميه يليه اللمبادا ثم اللانيت ثم الفيوردان وأخيرا المانكوزيب على التوالى مقارنة بالكونترول وأن زيت الفول السودانى ليس له تأثير سام على دودة ورق القطن (العمر الرابع ) ولكن عند خلط الزيت مع المبيد (LC50) كان للزيت تأثير تنشيطى على المبيد حيث أحدث زياده فى السميه على دودة ورق القطن وكان أعلى تأثير تنشيطى للزيت مع مبيد اللانيت ثم الكلوروبيريفوس ثم اللمبادا على التوالى. ويمكن تلخيص النتائج المتحصل عليها فى التالى: 1- تم استخدام التحليل الكروماتوجرافى ذو الطبقه الرقيقه((T.L.C. فى فصل المركبات المختبره من الزيت المستخلص من البذور باستخدام أنظمه مذيبيه مختلفه حيث تم تحديد قيم الRF لكل من المبيدات المختبره والزيت المستخلص حيث أظهرت النتائج عدم حدوث تداخل بين المبيدات ومكونات الزيت. 2- وشملت الدراسه أيضا تقدير حدود هذة المبيدات على شرائح كروماتوجرافى الطبقه الرقيقه باستخدام بخار اليود ودلت النتائج المتحصل عليها أن هذة الطريقه حساسه للكشف عن 10 ميكروجرام للانيت و الكلوروبيريفوس و اللمبادا بينما كانت حساسه للكشف عن 20 ميكروجرام للفيوردان وكانت حساسه للكشف عن 40 ميكروجرام للمانكوزيب.< 3- تم تقدير النشاط الأنزيمى لانزيم الأسيتيل كولين استيريز AchE) ) وأظهرت النتائج أن مبيد الكلوروبيريفوس كان أكثر المبيدات تأثيرا . |