Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
سلطات الضبط الإدارى فى الظروف الإستثنائية :
المؤلف
السيد، ممدوح عبدالحميد عبدالمطلب .
هيئة الاعداد
باحث / ممدوح عبد الحميد عبد المطلب السيد
مشرف / محمد رمزى الشاعر
مشرف / صلاح الدين على محمود
مناقش / محمد حسنين عبدالعال
مناقش / عمرو فؤاد بركات
الموضوع
الضبط الإدارى.
تاريخ النشر
1991.
عدد الصفحات
489 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
قانون
تاريخ الإجازة
1/1/1991
مكان الإجازة
جامعة القاهرة - كلية اقتصاد و علوم سياسية - علوم الشرطة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 461

from 461

المستخلص

وموضوع البحث هو سلطات الضبط الادارية فى الظروف الاستثنائية وهو موضوع بالغ الاهمية ويرجع ذلك الى ان سلطات البوليس هى المكلفة بتفيذ القانون من حيث اختصاصها يشمل المحافظة على النظام العام والامن العام والاداب العامة وحماية الارواح والاعراض والاموال وعلى الاخص منع الجرائم وضبطها , كما تختص بكفالة الطمأنينة والامن للمواطنين فى كافة المجالات وتنفيذ ما تفرضه عليها القوانن واللوائح من واجبات . واذا كان الضبط الادارى ضرورة اجتماعية , فانة يصبح له أهميتة القصوى فى الظروف الغير عادية او الاستثنائية حيث ان تلك الظروف من شأنها ان تهدد امن الدولة ووجودها مما يدفع بسلطات الضبط الادارى الى الخروج على القواعد العادية لتنظيم الحريات وضماناتها فى سبيل حماية امن الدولة وامن الافراد .ومن اسباب اختيار هذا الموضوع , هو التسليم بداية باهمية وظائف الضبط الادارى والهيئات التى تقوم على ممارسة سلطات الضبط الادارى حيث أن يكون لها من الوسائل مايكفل لها تحقيق النظام والامن العام والسكينة العامة وغيرها من اغراض الضبط الادارى .وهذه السلطات عليها ان تلتزم بالقواعد التشريعية المحددة لنشاطها سواء فى الظروف العادية او فى الظروف الاستثنائية .
الرسالة تتضمن عدة أبواب وهذا عرض مؤجز لإجزاء الرسالة وهى كالتالى :الباب الأول تمهيدى :يتناول التعريف بالضبط الادارى والظروف الاستثنائية، الفصل الثانى يتناول ضروررة الضبط الادارى فى الظروف الاستثنائية القسم الأول :يتناول نطاق وحدود سلطات الضبط الادارى بالتطبيق للظروف الاستثنائية.القسم الثانى :يتناول ممارسة سلطات الضبط الادارى فى الظروف الاستثنائية.الباب الثانى :يتناول الانحراف فى استخدام سلطات الضبط الادارى فى الظروف الاستثنائية.وأخيرا تنتهى الرسالة بالخاتمة وبعض المراجع.