الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص المستخلص عنوان الدراسة: تدريب معلمات رياض الأطفال باستخدام نموذج الاستجابة للتدخل لخفض مشكلات الأطفال السلوكية ذوي صعوبات النمائية. هدف الدراسة: التحقق من فاعلية تدريب معلمات رياض الأطفال على نموذج الاستجابة للتدخل من أجل خفض بعض المشكلات السلوكية لدى الأطفال ذوي صعوبات النمائية، وأثره في خفض المشكلات السلوكية لدى عينة الأطفال ذوى الصعوبات النمائية في مرحلة الروضة، وذلك من خلال معرفة الفروق الفردية بين الأطفال في المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس المشكلات السلوكية، والتحقق من مدى استمرارية فاعلية البرنامج التدريبي في القياس والتتبع. الكشف والتعرف على درجة الإفادة، لتطبيق الاستجابة للتدخل في مرحلة رياض الأطفال، لخفض وعلاج ووقاية الأطفال من المشكلات السلوكية.. عينة الدراسة: تكونت من 100 معلمة مجموعة تجريبية، و45 معلمة استطلاعية أو سيكو مترية، وأعمارهن من (30- 57) سنة. • اقتصرت الدراسة على بعض المعلمات فى (رياض الأطفال) داخل إدارة دير مواس في محافظة المنيا. • عدد من المعلمات بقسم رياض الأطفال بالمدارس الحكومية والتجريبية والرسمية للغات داخل إدارة دير مواس تابعة محافظة المنيا. أدوات الدراسة: استخدام مقياس الصعوبات (بنوعيه) لفتحي الزيات. لقد قمت بتطبيق مقياس التقدير التشخيصي للصعوبات النمائية والأكاديمية بنوعيه(2007م) الذى تم تقنين المقياس،استخدام مقياس المشكلات السلوكية لدى الأطفال ذوى الصعوبات النمائية للروضة من وجهة نظر المعلمات (2014م) إعداد أحمد مسلم سليمان أبو ذويب. نتائج الدراسة: توصلت إلى فاعلية البرنامج التدريبي للمعلمات على نموذج الاستجابة، للتدخل لخفض بعض المشكلات السلوكية التي تصدت لها الدراسة لدى أطفال الروضة - ذوى الصعوبات النمائية - عند مستوى 01و0 لدى متوسط رتب درجات الأطفال ذوى الصعوبات النمائية من وجهة نظر المعلمات المجموعة التجريبية في القياس القبلي، متوسط رتب درجات الأطفال ذوى الصعوبات النمائية من وجهة نظر المعلمات المجموعة التجريبية في البعدي في خفض المشكلات السلوكية لدى الأطفال - ذوى الصعوبات النمائية - من وجهة المعلمات لصالح البعدي، عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين البعدي والتتبع. |