الفهرس 
Patients And MethodsOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 82 |  |  |
| | | from | 82 | | |
Abstract
منذ الخمسينيات من القرن الماضي، كانت التكنولوجيا الخاصة بمرض الحصى تجعلنا نستخدم أجهزة جديدة ونغير خوارزمية الإدارة كل عشر سنوات. بعد التقرير الأولي لتنظير الحالب المرن (في عام 1990 من قبل Fuchs and Fuchs، أصبح بديلاً رائعًا لعلاج حصوات الكلى التي يصل قطرها إلى 4 سم. في الأدبيات الحديثة، ورد أن 70-90٪ خالية من الحصوات معدل مع مضاعفات أقل وتحمل أكبر.
ومع ذلك، فإن تطبيق تنظير الحالب المرن هو عمل معقد متعدد الخطوات، وقد يكون صعبًا إذا فشلت أي من الإجراءات المتتالية أثناء العملية. على سبيل المثال، قد لا تؤدي فتحة الحالب إلى مدخل وتقدم غمد الوصول إلى الحالب، الإحليل، العضلة العاصرة الخارجية، البروستاتا، وعنق المثانة قد تسبب صعوبة في الوصول إلى الحالب. وكل هذه العوامل يمكن أن تعقد معا إجراء تنظير الحالب المرن.
لقد ثبت أن حاصرات α-1 جزء مهم من العلاج الطبي الطارد، خاصة لحصى الحالب البعيدة. تعمل على إرخاء عضلة الحالب، وتمنع تقلصات الحالب، وتسبب توسع تجويف الحالب.
الهدف من الدراسة:
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد عواقب السيلودوسين على مراحل إجراءات تنظير الحالب المرن مثل مدخل وقت المثانة، ومدخل وقت فتحة الحالب، وتطبيق وقت غمد الوصول، ووقت تنظير الحالب المرن ووقت تفتيت الحصوات بالليزر (تنظير الحالب المرن + وقت تفتيت الحصوات) وإجمالي وقت العملية، والمضاعفات ومعدل خلو الحصوات. في حالة حصوات الحالب الكلوية العلوية 10-30 ملم.
طرق الدراسة وعينات البحث:
هذه دراسة مقارنة عشوائية مضبوطة مستقبلية بين مجموعتين للعلاج:
المجموعة الأولى ستخضع لتنظير الحالب المرن مع امتصاص يومي قبل الجراحة 8 ملغ السيلودوسين لمدة 10 أيام.
المجموعة الثانية ستخضع لتنظير الحالب المرن دون امتصاص السيلودوسين في قسم المسالك البولية بمستشفيات جامعة بنها.
الإستنتاج:
بناءً على نتائج هذه الدراسة، يمكن استنتاج ما يلي:
قبل تنظير الحالب، كان السيلودوسين هو علاج مساعد لحاصرات ألفا، ناجحًا في علاج الحصوات مما أدى إلى تقصير الوقت الإجرائي، دون أي تأثير على معدل خلو الحصوات أو معدل المضاعفات ويجب تأكيد النتائج التي توصلنا إليها من خلال المزيد من البحث المقارن مع أحجام عينات أكبر ومتابعة أطول لتحديد عوامل الخطر للنتائج غير المواتية.