Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Comparison between Complete and Incomplete Coronary Revascularization /
المؤلف
Ibrahim,Mohamed Abd Elgawad Khalifa
هيئة الاعداد
باحث / محمد عبد الجواد خليفة ابراهيم
مشرف / أحمد عبد العزيز إبراهيم
مشرف / أحمد أحمد فؤاد عبد الوهاب
مشرف / رامي محمد رضا خورشيد
مشرف / محمد احمد شوقى محمد زهران
تاريخ النشر
2023
عدد الصفحات
191 p:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الطب - Cardio-Thoracic Surgery
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 191

from 191

Abstract

Coronary revascularization is the key of life today against the most leading cause of death allover the world today which is Coronary artery disease. Coronary revascularization is aiming to Improve blood flow and oxygen supply to the heart. For coronary revascularization there is two ways: complete and incomplete revascularization.
Objective: Short-term follow-up for patients with coronary artery disease who were subjected to complete and incomplete revascularization due to certain conditions and comparison between the results in both groups to detect the best results for the patients.
Patients and Methods: A prospective comparative study conducted over two years at departments of cardiothorathic surgery Ain Shams University Hospital and Minia University Hospital. 60 patients were subjected to CABG; at 30 patients complete Coronary revascularization was done and at the other 30 patients Incomplete Coronary revascularization was done.
Results: The study has shown that complete revascularization (CR) may improve short-term outcomes by reducing myocardial ischemia and preventing future revascularization, Patients with ICR had significantly lower number of coronary distal anastomosis than group of CR. however, More future multicentric studies and a large number of sample will be needed for more new results in this Feld.
Conclusion: In the light of the foregoing present study results, it can be concluded that, complete revascularization (CR) may improve short-term outcomes by reducing myocardial ischemia and preventing future revascularization, Patients with ICR had significantly lower number of coronary distal anastomosis than group of CR. however, More future multicentric studies and a large number of sample will be needed for more new results in this Feld.
إن مرض إحتشاء وقصور الشرايين التاجية من أكثر الأمراض خطورة في عالمنا اليوم كما أنه من أكثرها انتشارا و تسببا في الوفاة في مختلف بلدان العالم.
و لذلك كانت إعادة تروية الشرايين التاجية من أهم إنجازات الطب علي مدار تاريخه، و إعادة التروية هذه تتم من خلال القسطرة علي الشرايين التاجية، أو من خلال ترقيع الشرايين التاجية بواسطة جراحة القلب سواء كان ذلك بالطريقة المكتملة أو الجزئية حسب الظروف التي لدينا في كل مريض.
و لذلك دراستنا هنا ترتكز علي دراسة مقارنة بين إعادة تروية الشرايين التاجية بالطريقة المكتملة و الجزئية، و الظروف التي تقود الي كل منهما سواء قبل أو أثناء أو بعد العملية الجراحية، و ذلك من أجل تقديم أفضل ما يمكن لحياة المريض و دفع عنه المعاناة الشديدة.
و هذه الدراسة تقوم بتسليط الضوء علي الظروف التي تقودنا الي إجراء إعادة تروية الشرايين التاجية بالطريقة المكتملة تارة و بالطريقة الجزئية تارة أخرى، تلك الظروف التي تتعلق بحالة المريض الصحية من ناحية القلب خاصة، و حالة الشرايين التاجية لديه الممكن ترقيعها، و حالة الأوعية التي سيتم الترقيع بواسطتها و الظروف التي تحدث لاسيما أثناء إجراء الجراحة في وجود الفريق الطبي الخبير و المتميز.
ثم تسليط الضوء علي النتائج في كلا من الطريقتين، من خلال دراسة حالة المريض بعد العملية أثناء الإقامة في المستشفى و بعد خروجه و مدي سرعة تعافيه، و دراسة حالة القلب لديه بالأشعة التليفزيونية علي القلب لإظهار كفاءة القلب و أبعادة و حركات أجزاءه و ضرباته.
و من خلال دراستنا هنا تم الوصول إلي أن المقارنة بين إعادة تروية الشرايين التاجية سواء بالطريقة المكتملة أو الجزئية كل له مميزات و كذلك كل فيه بعض القصور حيث أن الطريقة المكتملة تقدم نتائج أفضل في حالة القلب لدي المريض بعد العملية من خلال نتائج الأشعة التلفزيونونية و سرعة تعافي المريض و لكن علي الجانب الآخر فإنها لا تكون ممكنة في كل الظروف، بينما الطريقة الجزئية فهي خيار الظروف الصعبة التي تكون حينها مفتاح الأمل لإنقاذ حياة و لكن علي الجانب الآخر فإن حالة القلب بعد العملية و تعافي المريض لا يكون بالشكل الأسرع أو الأمثل في العادة.
الخلاصة:
إذا ذا كان ممكنا لدينا إجراء الترقيع بالطريقة المكتملة و الظروف التي لدينا السابق ذكرها تسمح بذلك فالطريقة المكتملة أفضل، و اذا كانت الظروف لا تحتمل و لا تناسب، فالطريقة الجزئية أولي لحياة المريض.
و من أجل إيضاح الفارق ودراسة النتائج بطريقة أوسع و أطول و أكثر شمولية، فإن مزيدا من الدراسات الأخري مطلوبة في هذا الموضوع الكبير