الفهرس 
EMBRYOLOGY AND ANATOMYOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 148 |  |  |
| | | from | 148 | | |
Abstract
Advances in the perioperative management and optimization of the timing of primary repair have gradually improved the early clinical outcome of surgical correction of atrioventricular septal defects (AVSDs). However, the late outcome still remains compromised by the substantial risk of reoperation, of which mainly the development of left ventricular outflow tract obstruction (LVOTO) and left atrioventricular valve (LAVV) dysfunction challenge the long-term survival and morbidity of these children.
In particular, LAVV regurgitation (LAVVR) is responsible for a reoperation rate between 5% and 19%, both for complete AVSD (cAVSD) and partial AVSD (PAVSD) children.
Results of surgical correction of (AVSDs) have improved over the last decades; however, the need for reoperation after primary AVSD repair remains a major concern. We conducted this study to analyze risk factors leading to LAVVR in the early and mid-term follow up post surgical repair of AVSD.
Patients and methods: All patients who underwent biventricular repair for AVSD at our institute, in the time between Jan 2015 to Jan 2021, meeting the inclusion criteria and none of the exclusion criteria were enrolled in the study. Pre-operative, operative and post-operative data were collected from the patients’ medical file. Last follow up Echoes were reviewed.
Results: Patients who had preoperative and early post-operative more than moderate LAVVR are more likely to develop LAVVR in the late follow up and also have a more risk to need a reoperation in their midterm follow up.
Conclusions: Patients who had preoperative and early post-operative more than mod LAVVR are more likely to develop LAVVR in the late follow up and also more likely to need reoperation.
ان قناة الحاجز الأذيني البطيني الكاملة او الجزئية هو مصطلح جماعي لأنواع معينة من تشوهات وعيوب القلب الخلقية، ويتميز بنقص في نسيج عضلة القلب في جانب التقاطع الأذيني البطيني.
ان عدم وجود انقسام طبيعي بين الأذين و البطين يجعل الشريان الأورطي غير مثبت، مما أدى إلى طول مخرج البطين الأيسر (المعروف باسم عدم تناسق المدخل و المخرج بالبطين).و لذلك فان المحدد الرئيسي للتغيرات التشريحية هو علاقة شرفات الصمام العابرة بالحاجز الاذيني البطيني. تحدد هذه العلاقة المهمة ليس فقط مستوى التحويل في مسار الدم داخل القلب (بين الأوعية فقط، بين البطينين فقط، أو كليهما) ولكن أيضًا القابلية لحدوث ضيق بمخرج البطين الايسر. علاوة على ذلك، يتأثر موقع العقدة الأذينية البطينية، والتي يتم تغيير مكانها الي أسفل مثلث كوخ
يحدث عيب الحاجز الأذيني البطيني الكامل في 7٪ من جميع عيوب القلب الخلقية.، يعاني حوالي 50 % من هؤلاء الأطفال من متلازمة داون
ترتبط عيوب القناة الأذينية البطينية الكاملة بارتفاع في ضغط الشريان الرئوي مما يؤدي إلى تضخم وتليف داخلي بالشرايين الداخلية الرئوية. وهذا يؤدي في نهاية المطاف إلى انخفاض في مساحة المقطع العرضي الكلي لسرير الأوعية الدموية الرئوية مصحوبا بارتفاع شديد في ضغط الشريان الرئوي وخاصة في وجود متلازمة داون، أدى تحسن فهم التاريخ الطبيعي والتشريح الخاص بالقناة الاذينية الكاملة في العقدين الأخيرين، بالإضافة إلى التطورات في التقنيات الجراحية، إلى انخفاض مستمر في وفيات ما بعد الجراحة لهذه الحالات.
ساهمت التطورات في التشخيص قبل الجراحة، ودعم العمليات الجراحية، وإدارة ما بعد الجراحة كلها في تحسن النتائج و على الرغم من هذا الانخفاض الملحوظ في وفيات ما بعد الجراحة، فإن المضاعفات ما بعد الجراحة لا تزال كبيرة، والأكثر انتشارًا هو اختلال قصير الأجل وطويل الأجل في الصمام الاذيني البطيني الايسر.
تباينت التقنيات الجراحية لإصلاح عيوب قناة الحاجز الأذيني البطيني الكاملة بين الجراحين و مع تحسن الرعاية المحيطة بالجراحة، ادي ذلك لانخفاض عمر المرضي الخاضعين للجراحة في دراستنا
كان هدفنا في هذه الدراسة هو تقييم النتائج المبكرة ومتوسطه الاجل للإصلاح الكلي الجراحي لخلل الحاجز الأذيني البطيني فيما يتعلق بثلاثة عوامل رئيسية هي العمر ومتلازمة داون والتقنية الجراحية وتأثيرها على النتائج المتعلقة باختلال و ارتجاع بالصمام الاذيني البطيني الايسر على المدى القصير والمضاعفات والوفيات.
لهذا الغرض، تم عمل دراسة علي 111 مريضا يعانون من عيوب القناة الأذينية البطينية الذين خضعوا لإصلاح كامل في الفترة ما بين يناير 2015 إلى يناير 2021 وتم متابعتها لمدة تتراوح من 2 سنوات الي 7سنوات بعد العملية الجراحية عن طريق الايكو والفحص السريري وتم جمع البيانات وتحليلها.
شملت الدراسة المرضى الذين يعانون من عيب القناة الأذينية البطينية الغير مصاحبة لاي عيوب خلقية معقدة اخري و الذين خضعوا لإصلاح جراحي نهائي محدد و المرضي الذين خضعوا قبل الجراحة الي تحزيم الشريان الرئوي قبل الجراحه النهائيه المحدده و تم استبعاد المرضى الذين يعانون من عدم توازن في البطينين و الذين يملكون بطين واحد و المرضي الذين يعانون من عيوب خلقية معقدة اخري بالقلب.