الفهرس 
Patients and methodsOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 114 |  |  |
| | | from | 114 | | |
Abstract
قمل الرأس ، المعروف أيضًا باسم غزو قمل الرأس ، الناجم عن قمل الرأس البشري ، هو مصدر قلق متكرر لصحة المجتمع. تحدث الإصابة بشكل أكثر شيوعًا عند الأطفال ، حيث تصل نسبة الإصابة إلى ذروتها بين 5 و 13 عامًا. على الرغم من أن قمل الرأس ليس ناقلًا للأمراض البشرية ولا يشكل أي مخاطر صحية كبيرة للأشخاص المصابين ، إلا أن الإصابة بقمل الرأس يمكن أن يسبب ضائقة اجتماعية كبيرة وعدم الراحة وقلق الوالدين وإحراجًا للطفل وغيابًا لا لزوم له عن المدرسة والعمل.
منذ ذلك الحين بذلت الجهود لتوفير سيطرة فعالة على القمل. كانت تدابير المكافحة السابقة تدور حول النظافة الشخصية والرقابة الكيميائية باستخدام الكلور العضوي - DDT والليندين.
استلزم تطوير مقاومة قمل الرأس للكلور العضوي استخدامًا بديلاً للفوسفات العضوي (الملاثيون). قدم الملاثيون تحكمًا فعالًا حتى ظهور مبيدات حشرية أكثر قوة وأمانًا - البيريثرويدات الاصطناعية.
تسبب الملاثيون في حدوث تغيرات في خلايا سيرتولي في الحيوانات ، ولم تحدث السمية الحادة لدى البشر إلا في حالات التعرض الزراعي. لم تثبت سلامة مالاثيون لعلاج الاطفال الأقل من سنتين. بالإضافة إلى ذلك ، من المهم ملاحظة أن قاعدة الكحول الخاصة بالملاثيون قابلة للاشتعال بشدة ، ويجب توجيه المرضى لتجنب استخدام مجففات الشعر أو مكواة تجعيد الشعر أثناء العلاج.
الخصائص الرئيسية ل EOs هي أنها سهلة الاستخراج ، وصديقة للبيئة ، وقابلة للتحلل البيولوجي ، ولديها سمية منخفضة أو معدومة ضد الثدييات ، وهي فعالة للغاية ضد مجموعة واسعة من الآفات الحشرية.
تهدف الدراسة إلى تقييم التأثير القاتل لبعض المستحضرات الموضعية بما في ذلك د-فينوثرين وزيت الكافور وحمض الخليك والملاثيون ضد قمل الرأس البشري.
تم تقييم هذه الدراسة والموافقة عليها من قبل لجنة الأخلاقيات بكلية الطب ، جامعة بنها ، مصر بعد أخذ الموافقات من السلطات الصحية المحلية وجميع المشاركين.
أظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
تختلف النسبة المئوية للوفيات اختلافًا كبيرًا (اختبار تحليل التباين الأحادي، P <0.05)
بناءً على نتائجنا ، نوصي بإجراء مزيد من الدراسات على المرضى الأكبر حجمًا وفترة المتابعة الأطول للتأكيد على استنتاجنا.