Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
New trends on eimeria infectivity in rabbits /
المؤلف
Saleh, Marwa Awade Abd-Elghany.
هيئة الاعداد
باحث / مروه عوض عبد الغني صالح
مشرف / لبنــي محمـــد العقبـــاوى
مشرف / محمــد يوســف رمضـــان
مناقش / ريهام سمير المعداوي
الموضوع
Rabbits Diseases.
تاريخ النشر
2023.
عدد الصفحات
85 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
البيطري
تاريخ الإجازة
1/1/2023
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية الرياضية - الطفليات
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 105

from 105

Abstract

في الدراسة الحالية تم تطبيق التجربة الأولى لتقييم الدور الوقائي لكل من التوت العماني,حب الرشاد كعلاج ضد طفيل الايميريا ستيدي في الأرانب المصابة تجريبياً مقارنة بعقار دايكلازوريل كمضاد للكوكسيديا. قسمت الأرانب عشوائياً إلى خمس مجموعات تم تجريع المجموعه الأولي والثانيه بالمستخلصات النباتية التي سبق ذكرها بجرعة يومية 300 مجم / كجم من وزن جسم الحيوان والتي بدأت قبل أسبوع من الإصابة واستمرت يومياً حتى نهاية التجربة. تم إعطاء المجموعه الثالثه عقار دايكلازوريل لمدة أسبوع واحد فقط قبل الإصابة. تم الاحتفاظ بـالمجموعه الرابعه على أنها مصابه بدون معالجه (المجموعه الضابطه الايجابيه ) وتم الاحتفاظ بـ المجموعه الخامسه على أنها غيرمعالجه وغير مصابه (المجموعه الضابطه السلبيه). في اليوم السابع من التجربة تم تجريع جميع المجموعات بالفم ما عدا المجموعه الخامسه بـ (410)حويصله من طفيل الايميريا ستيدي باستخدام أنبوب معدي.
أظهرت النتائج عدم ظهور أعراض الكوكسيديا الكبدية أو أي اعراض اخري في المجموعتان المعالجتان بالنباتات طوال التجربة مقارنة بالمجموعة المعالجة بالديكلازوريل والتي ظلت حيواناتها بصحة جيدة وأظهرت شهية طبيعية طوال التجربة. لم يتم تسجيل أي وفيات في المجموعتان المعالجتان بالنباتات خلال التجربة بأكملها ولكن تم تسجيل حالة وفاة واحدة فقط في مجموعة ديكلازوريل والمجموعة الضابطه الايجابيه في اليوم الثاني والثلاثين واليوم الأربعين على الترتيب.
أظهرت جميع المجموعات المعالجة( المجموعتان المعالجتان بالنباتات , مجموعة ديكلازوريل) انخفاضًا معنويًا في عدد الحويصلات من اليوم 17 إلى اليوم 32 مقارنة بالمجموعة الايجابيه الضابطة مع تفوق معنوي في تقليل عدد الحويصلات في المجموعتان المعالجتان بالنباتات في اليوم28 و 29 و 30 و 32 مقارنة بمجموعةالديكلازوريل.ولوحظ ايضا ان كان هناك تحسن ملحوظ في الوزن في جميع المجموعات المعالجة خلال التجربة (المجموعتان المعالجتان بالنباتات , مجموعة ديكلازوريل) وحتي نهاية التجربة . تم ذبح كل الارانب وفحص كبدهم حيث وجدت عقيدات كبدية مميزة لطفيل الايميريا و اظهر الفحص تضخم طفيف في كبد الأرانب في مجموعة النباتات المعالجة وبدون وجود عقيدات واضحة بينما اظهر الفحص تضخم متوسط لكبد الأرانب في مجموعة ديكلازوريل مقارنةً بالكبد في المجموعة الإيجابية الضابطه التي أظهرت تضخمًا كبيرًا وواضحا في الكبد مع ظهورعقيدات بيضاء واضحه مع تضخم في المرارة. بشكل عام في نهاية التجربة ، تم تحسين التغيرات المرضية المسجلة في كبد (المجموعتان المعالجتان بالنباتات , مجموعة ديكلازوريل) بشكل ملحوظ مما أدى إلى انخفاض في مراحل تطور الكوكسيديا وتضخم خفيف في المرارة وخلايا التهابية ليمفاوية خفيفةعند مقارنتها بالمجموعة الإيجابية الضابطة التي أظهرت تاثر ملحوظا لخلايا الكبد مصحوبًا بوجود العديد من الخلايا المشيجية الكبيرة وتسلل الخلايا الالتهابية اللمفاوية حول القناة الصفراويه.
فيما يتعلق بالمعايير الدموية ، في نهاية التجربة لا يوجد فرق معنوي في عدد كرات الدم الحمراء ،الهيموجلوبين ، متوسط حجم الكريه ، هيموغلوبين الكرية الوسطي ، و تركيز الهيموجلوبين بين جميع المجموعات باستثناء المجموعة الإيجابية الضابطة التي سجلت انخفاضا معنويا في عدد الصفائح الدموية (164.33) مقارنة بالمجموعات الأخرى. هناك ايضا تحسن في مستوى كرات الدم الحمراء ، الهيموغلوبين ، و متوسط حجم الكريه في المجموعة المعالجه بنبات التوت العماني في اليوم 40 (نهايه التجربه)مقارنة باليوم السابع. من ناحية أخرى ، أظهر مستوى eosinophils انخفاضًا معنويًا في المجموعة السلبية الضابطة( 3.) مقارنة بالمجموعة المعالجه بحب الرشاد (1) والمجموعة الضابطة الإيجابية (2.3). سجلت المجموعة الضابطة الايجابيه أعلى مستوى من الخلايا Basophils (1.33) مقارنة بالمجموعات الأخرى. فيما يتعلق بالتقدير الكيميائي الحيوي لوظائف الكبد والكلى لم يسجل اختلاف معنوي في مستويات الكرياتينين بين المجموعة المعالجه بنبات حب الرشاد (1.37) والمجموعة الضابطة السلبيه (1.20) لكنها كانت أقل بكثير من مجموعة الديكلازوريل (1.83). فيما يتعلق بمستوى اليوريا ، لم يسجل اختلاف معنوي في مستوي اليوريا بين المجموعات المختلفة باستثناء مجموعة ديكلازوريل التي أظهرت زيادة في مستوى اليوريا (68.93) مقارنة بالمجموعات الأخرى. أظهر مستوى AST و ALT في جميع المجموعات انخفاضًا معنويًا مقارنة بالمجمو الإيجابية الضابطة. أظهر مستوى GGT انخفاضا معنويا في المجموعة المعالجه بنبات التوت العماني(16.33) مقارنة بالمجموعة الموجبة الضابطة (22.67).
أجريت التجربة الثانية لتقييم الدور الوقائي لنبات العرق سوس ضد الكوكسيديا الكبدية في الأرانب المصابة تجريبياً. تم استخدام أربعين أرنبًا نيوزيلنديًا في هذه الدراسه, تم تقسيم الأرانب بشكل عشوائي إلى أربع مجموعات: المجموعه الاولي: الأرانب تم اعطائها مستخلص العرق سوس، المجموعه الثانيه : المجموعة التي تم اعطائها ديكلازوريل بجرعة (1 مجم / كجم من وزن الجسم) لمدة أسبوع قبل الإصابة ، المجموعه الثالثه : تم الاحتفاظ بها على أنها مصابة و غير معالجة (المجموعه الموجبه الضابطه) وتم الاحتفاظ بـ المجموعه الرابعه علي انها غير معالج وغير مصاب (المجموعه الضابطه السلبيه). تم تجريع الحيوانات في المجموعه الاولي بجرعة يومية 300 مجم / كجم من وزن الجسم والتي بدأت قبل أسبوع واحد من الإصابة واستمرت يوميًا حتى نهاية التجربة. في اليوم السابع من التجربة ، تم تجربع جميع المجموعات بالفم ماعدا المجموعه الرابعه بـ 410 حويصله من طفيل الايميريا ستيدى لكل أرنب باستخدام أنبوب معدة.
كشفت النتائج أن المجموعة التي عولجت بنبات العرقسوس لم تظهر أي اعراض للكوكسيديا الكبدية طوال التجربة مقارنة بمجموعة ديكلازوريل التي ظلت حيواناتها بصحة جيدة وأظهرت شهية طبيعية طوال التجربة. من ناحية أخرى ، أظهرت الأرانب في المجموعة الضابطه الموجبه علامات االكسل ، وانخفاض الشهية ، وفقدان وزن الجسم ، وانتفاخ البطن. ظلت الأرانب في المجموعه السلبيه الضابطه طبيعية دون أي علامات للمرض. لم يتم تسجيل أي وفيات في المجموعة المعالجة بالنبات والمجموعة السلبيه الضابطه خلال التجربة بأكملها ، تم تسجيل حالة وفاة واحدة فقط في مجموعة ديكلازوريل في اليوم الثاني والثلاثين والأربعين مع معدل وفيات(10٪). كما لوحظت زيادة معنوية في وزن جسم الأرانب في المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس والتي أظهرت أفضل زيادة في وزن الجسم (1668 ± 116.16 جم) في نهاية التجربة مقارنة بالمجموعات الأخرى.
أظهرتا النتائج ان عدد حويصلات الايميريا في كل من مجموعتي (العرقسوس و ديكلازوريل ) سجلت انخفاضًا كبيرًا في عدد الحويصلات بدايه من اليوم 17 إلى اليوم 32 مقارنة بـالمجموعه الضابطه الايجابيه. أظهرت المجموعة المعالجة بـنبات العرقسوس انخفاضًا كبيرًا في الحويصلات مقارنة بمجموعة الديكلازوريل في 23 و 28 و 29 و 30 و 32.
في نهاية التجربة ، تم فحص كبد الأرانب في مجموعتي(العرقسوس و ديكلازوريل )و مقارنتها بالكبد في المجموعة الموجبه الضابطه والتي أظهرت تضخمًا كبيرًا في الكبد ، ملئ بالعقيدات البيضاء ، ويرافقه انتفاخ المرارة. أظهر كبد الأرانب في المجموعه الضابطه السلبيه صوراً طبيعية دون أي تغيرات شاذة. عندما تم فحص كبد الأرانب مجهريًا في المجموعه الضابطه السلبيه ، أظهر الكبد الذي تم فحصه بنية نسيج طبيعية مع التركيب الطبيعي للقنوات الصفراوية بالمقارنة مع كبد المجموعات المختلفة ، ثم اظهرت النتائج أن الكبد في مجموعة نبات العرقسوس اظهرت قنوات صفراوية ذات مراحل نمو كروية محاطة بأقل عدد من الخلايا الالتهابية وتضخم الغشاء المخاطي الخفيف في المرارة مع عدد قليل من مراحل نمو الكوكسيديا داخلها. بينما في مجموعة ديكلازوريل ، أظهر الكبد تنكسًا مائيًا منتشرًا متقدمًا للخلايا الكبدية بينما كانت القناة الصفراوية محاطة بخلايا التهابية بسيطة لمفاوية مع تنخر كبدي حول الباب البؤري. بشكل عام بنهاية التجربة ، تحسنت التغيرات المرضية المسجلة في كبد جميع المجموعات بشكل ملحوظ عند مقارنتها بالمجموعه الضابطه الموجبه والتي أظهرت انحشار القناة الصفراوية مع عدد كبير من مراحل تطور الكوكسيديا المصاحبة لتسلل الخلايا الالتهابية اللمفاوية حول القناة. علاوة على ذلك كانت مصحوبًا بوجود العديد من الخلايا المشيمية الكبيرة من الطفيليات الكروية.
فيما يتعلق بالتحليل الكيميائي الحيوي لوظائف الكبد والكلى في المجموعات المختلفة ، تم تسجيل انخفاض معنوي في الكرياتينين و GGT في المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس مقارنة بمجموعة الديكلازوريل و المجموعه الضابطه الايجابيه بينما مستوى اليوريا لم يسجل اختلاف معنوي في المجموعات المختلفة باستثناء مجموعة ديكلازوريل التي أظهرت زيادة في مستوى اليوريا (68.93 ± 2.47 مجم / لتر) مقارنة بالمجموعات الأخرى. أظهر مستوى AST في المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس ومجموعة ديكلازوريل والمجموعة السلبيه الضابطه انخفاضًا معنويًا مقارنة بالمجموعة الضابطه الايجابيه (27.67). سجل مستوى ALT في المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس والمجموعة الضابطه السلبيه انخفاضًا معنويًا مقارنةً بالمجموعه الضابطه الايجابيه(22.67).
فيما يتعلق بالمعاير الدموية ، في نهاية التجربة ، لا يوجد فرق معنوي في عدد كرات الدم الحمراء ،الهيموجلوبين ، متوسط حجم الكريه ، هيموغلوبين الكرية الوسطي ، و تركيز الهيموجلوبين بين جميع المجموعات ولكن المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس أظهرت زيادة معنوية في مستوي الهيموجلوبين (9.87 ) وعدد كرات الدم البيضاء
(8) مقارنة بالمجوعات الاخري. علاوة على ذلك ، أظهرت المجموعة المعالجة بنبات العرقسوس تحسنًا في مستوى كرات الدم الحمراء ، الهيموغلوبين و مستوي حجم الكريه في نهايه التجربه مقارنه ببدايه التجربه.
تم اجراء التجربه الثالثه لقياس مدي تاثير التحصين المستخدم سواء باستخدام حويصلات سليمه او مضعف
تم تقسيم أربعين أرنبا عشوائيا إلى أربع مجموعات متساوية. المجموعة الأولى تم تحصينها بـ 1 مل من حويصلات الايميريا المضعفه لمده2x30ثانية، المجموعة الثانية تم تحصينها بـ 1 مل من حويصلات الايميريا المضعفه لمده2x60ثانيه ، والمجموعة الثالثة تم تحصينها بـ 1 مل من محلول يحتوي على 1000حويصله سليمه من الايميريا ستيدي، أخيرًا المجموعة الرابعة تم حقنها تحت الجلد 1 مل المحلول فقط وعملت كمجموعة ضابطه إيجابية. تم إجراء التحدي بـ 1000حويصله/ حيوان (عن طريق الفم) في اليوم العشرين بعد الحقن. بدأ ظهور الحويصلات من اليوم 17 حتى اليوم 35 بعدالعدوي. تم تقدير عدد الحويصلات لكل جرام من الفضلات في جميع العينات باستخدام طريقة ماك ماستر. تم جمع عينات الدم أسبوعياً من كل أرنب في كل مجموعه ابتداءً من الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الثامن. تم تقسيم عينات الدم إلى مجموعتين. تم استخدام أحدهما لقياس مستوى إنزيمات الكبد وخاصة الألبومين و AST و ALT و GGT والثاني لتحديد مستوى IGg. تم وزن جميع الأرانب أسبوعيا من الأسبوع الأول حتى الأسبوع الثامن. أخيرًا ، جمعت عينات من كبد الأرانب في كل مجموعة وتم تحضيرها لعمل فحص هستوباثولوجي.
تمت ملاحظة أول ناتج من حويصلات الايميريا في اليوم السابع عشر بعد التحدي. كان هناك انخفاض معنوي في عدد الحويصلات في جميع الأرانب المحصنة مقارنة بالأرانب في المجموعة الموجبة باستثناء المجموعة الثانيه التي سجلت زيادة معنوية في عدد الحويصلات في اليوم الثالث والثلاثين بعد الإصابة مقارنة بالمجموعة الإيجابية الضابطه. اظهر فحص كبد الأرانب في المجموعه الاولي و الثالثه تضخم الكبد بشكل متوسط مع وجود عقيدات أقل وضوحًا وتم تقييم درجه ضرر الكبد علي انه +1 يليه المجموعه الثانيه الذي سجل +2 بينما أظهرت المجموعة الإيجابية الضابطة عقيدات واضحة نموذجية للغاية موزعة عبر الكبد وسجلت +3 . عندما تم فحص كبد الأرانب من الناحية النسيجية ، أظهرت المجموعه الاولي والثالثه درجة معتدلة من التهاب القنوات الصفراوية المرتبطة بتسلل الخلايا وحيدة النواة والتليف البسيط حول القناة. بالإضافة إلى ذلك ، أظهرت المجموعه الثانيه انخفاضًا في التهاب القنوات الصفراوية مع وجود عدد ضئيل من خلايا الايميريا داخل كل من التجويف والبطانة الظهارية للقناة الصفراوية وتسلل الخلايا الالتهابية بينما أظهرت المجموعه الرابعه تليفًا ملحوظًا حول القناة الصفراوية مما يدل على وجود عدد كبير من خلايا الايميريا والتليف المحيط بالقناة الملحوظ وتسلل الخلايا الالتهابية في الغالب. علاوة على ذلك ، أظهر المجموعه الاولي والثالثه ان مستوي IGg بدا 0.49 إلى 1.24 في المجموعه الاولي بينما في المجموعه الثالثه بدأت من 54. إلى 1.29 ، وأظهرت كلتا المجموعتين استجابة مناعيه أعلي مقارنة بالمجموعه الموجبه الضابطه.
فيما يتعلق بالاعراض أظهرت الأرانب في المجموعه الاولي والثالثه أعراض خفيفة من (فقدان الشهية ، الخمول) مع عدم وجود نفوق حتى نهاية التجربة بينما أظهرت الأرانب في المجموعه الثانيه درجة متوسطه من الأعراض مع عدم وجود نفوق. علاوة على ذلك ، أظهر المجموعه الضابطه الإيجابية درجة عالية من فقدان الشهية والخمول والبطن المنتفخ ونفوق ثلاثة أرانب.
كانت هناك زيادة معنوية في وزن الجسم لأرانب المجموعات المحصنة (المجموعه الاولي والثانيه والثالثه) في الأسبوع الأول والرابع والسادس والثامن مقارنة بأرانب المجموعة الضابطة الايجابيه. بالإضافة إلى ذلك ، في الأسبوع السابع سجلت المجموعه الاولي والثالثه أعلى وزن للجسم مقارنة بـ المجموعه الضابطه الايجابيه.
يميل تركيز ALT إلى أن يكون طبيعيًا في جميع المجموعات في الأسابيع الثلاثة الأولى قبل الإصابة ، لكن انخفض في المجموعه الثانيه في الأسبوع الرابع بشكل ملحوظ مقارنة بالمجموعات الأخرى بينما في الأسبوع الخامس والسادس كان أعلى من المجموعات الأخرى. بالإضافة إلى ذلك ، في الأسبوع الثالأسبوع الثامن ، عادت جميع المجموعات إلى التركيز الطبيعي باستثناء المجموعة الضابطة الايجابيه التي سجلت القيمة القصوى 176.8.اما AST كانت قيمه ضمن المعدل الطبيعي في جميع المجموعات حتى الأسبوع السادس باستثناء المجموعه الثالثه ، والتي سجلت زيادة معنوية 71.1 مقارنة بالنسبة للمجموعات الأخرى بينما في الأسبوع السابع سجلت المجموعه الاولي أدنى مستوى من AST مقارنة واضحا وكان 409. كانت قيم الألبومين طبيعية خلال التجربة دون أي فرق واضح. من ناحية أخرى انخفض مستوى GGT بشكل ملحوظ في المجموعه الاولي والثانيه والثالثه مقارنة بـ المجموعه الايجابيه الضابطه في الأسبوع الأول والثاني والثالث والسادس خاصة في الأسبوع السادس حيث سجلت المستوى الأقصى 132.3.بالمجموعه الثانيه والتي سجلتـت314.9 و المجموعه الثالثه 244.1 و المجموعه الرابعه 910.5 ثم عادت جميع المجموعات إلى وضعها الطبيعي في نهاية التجربة باستثناء المجموعه الايجابيه الضابطه.