الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص جاءت الدراسةُ في مقدمةٍ ومدخلٍ نظريٍ حول بعضِ التصوراتِ عن الروايةِ كنوعٍ أدبيٍ له خصوصيتَهُ وعن دوافعِ اختيارِ التصوفِ موضوعًا من موضوعاتها: كما أوضحتُ أنها تقدمُ قراءةً تحليليةً للنصوصِ مستفيدةً من منهجِ البنيويةِ التوليديةِ في محاولةِ بحثِها عن الرؤية التي تبناها الكاتبُ لينتجَ هذا العملَ. فكان الفصل الأول بعنوان: التصوف معجم تراثي وتناولَ ( كتاب التجليات). والفصل الثاني: جدال جدوى التصوف وتناولَ (نقطة النور - قلب الليل). والفصل الثالث: التصوف واقع ومعايشة وتناولَ (أيام الإنسان السبعة {u٢٠١٣} سيرة الشيخ نور الدين{u٢٠١٣} رسائل الغرباء). ثم جاءت الخاتمةُ مجملةً بنتائجِ البحثِ ومخرجاتِهِ |