الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتضح لنا اهمية الايقاع الحيوى ودورة في التأثير على المحددات البدنية وارتباطها بكفاءة الاجهزة الحيوية داخل جسم الانسان وقدراتها على العمل على مدار اليوم الكامل ومدى اهمية ذلك بالنسبة للنشاط الرياضي عامة وفي اطار استحداث أساليب جديدة للتدريب من هنا تقوم البحوث والدراسات العلمية بمحاولة تحديد اهم المتطلبات الوظيفية والبدنية - المهارية التي تتطلبها خصائص وطبيعة النشاط الرياضي الممارس كما يؤثر بالايجاب على فاعلية العملية التدريبية للوصول الى المستويات الرياضية العالية ومن ذلك يتضح لنا اهمية الدراسة والحاجه اليها وذلك عن طريق محاوله لاستكشاف تأثير توجيه مسار الايقاع الحيوي لمؤشرات استعادة الشفاء المؤقت خلال تخطيط اليوم التدريبي متعدد الوحدات على بعض محددات الحاله التدريبية للاعبي الكوميته . هدف الدراسة: تهدف الدراسة الى التعرف على تأثير توجية تخطيط اليوم التدريبي ذو الوحدات المتعدده وفقا المسارات الايقاع الحيوي لمؤشرات الاستشفاء على بعض محددات الحالة التدريبية للاعبي الكوميته. فروض الدراسة: 1- هناك فروق دالة احصائيا بين قيم القياس القبلي والبعدى لمحددات الحالة الوظيفية بدون استخدام مسارات الايقاع الحيوى لمرحلة الاستشفاء المؤقت لصالح القياس البعدى لدى لاعبى الكوميته . 2- هناك فروق دالة احصائيا بين قيم القياس القبلى والبعدى المحددات الحالة البدنيه المهاريه بدون استخدام مسارات الايقاع الحيوي لمرحلة الاستشفاء المؤقت لصالح القياس البعدي لدى لاعبى الكوميته. 3- هناك فروق دالة احصائيا بين قيم القياس القبلى والبعدى لمحددات الحالة الخططية بدون استخدام مسارات الايقاع الحيوى لمرحلة الاستشفاء المؤقت لصالح القياس البعدى لدى لاعبى الكوميته . 4- هناك فروق دالة احصائيا بين قيم القياس القبلي والبعدى المحددات الحالة الوظيفية باستخدام مسارات الايقاع الحيوى المرحلة الاستشفاء المؤقت لصالح القياس البعدى لدى لاعبى الكوميته . 5- هناك فروق دالة احصائيا بين قيم القياس القبلى والبعدى المحددات الحالة البدنية المهارية باستخدام مسارات الايقاع الحيوي لمرحلة الاستشفاء المؤقت لصالح القياس البعدى لدى لاعبى الكوميته. |