Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير إستخدام خرائط المفاهيم على التحصييل المعرفى والمهارى فى بعض مهارات الكرة الطائرة لتاميذ الصف الأول الثانوى بدولة الكويت /
المؤلف
المزيدى، ناصر بدر عبد الله على حسين.
هيئة الاعداد
مشرف / ايمن عبده محمد محمد
مشرف / روة صبرى إبراهيم.
مناقش / محسن إسماعيل
مناقش / بكر تهامى أنور
الموضوع
التربية البدنية - مناهج.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
101 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
الناشر
تاريخ الإجازة
4/3/2022
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية الرياضية - مناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 203

from 203

المستخلص

الواقع الحالي للبرامج التعليمية نلاحظ أنه لا يكفى أن تكون مناهج التعليم متطورة لتؤمن تعليما جيدا ولتحقيق جودة التعليم ، فاغلب مؤسسات التعليم العالي تستوحى برامجها من برامج مؤسسات تعليم عال عريقة ، بل أن بعضها يستنسخ برامجه بشكل كلى أو جزئي عن برامج التعليم الموجودة على شبكة المعلومات العالمية (Inter-net) أو تلك المتوافرة فى دليل بعض الجامعات المعروفة، بل الأهم من ذلك هو توفير أساتذة أكفاء يمكنهم استخدام هذه البرامج وإكسابها للطلاب وقدرتهم على توفير مستلزمات هذه البرامج باستخدام التقنيات التكنولوجية التربوية الحديثة.كما أن اختیار الاسلوب المناسب للتعلم اصبح الان ونتیجة للدراسات والبحوث له علاقة وثیقة بما یتمیز به الافراد من اسالیب ادراكیة و معرفیة مرتبطة بالعملیات العقلیة والتي تعد عملیة التعرف علیها وتحدیدها امر مهم جدا في المساهمة في توفیر ظروف تعلیمیة مناسبة للفرد ولمجموعة من الافراد) الذي یتعلق بكیفیة تعامل الافراد مع كل ماهو غیر مألوف وغیر تقلیدي وجدید وكل ماهو مألوف وتقلیدي مع تباین الدرجة بین قطبي او بعدي المجال.واستنادا لكل ما سبق تبرز من هنا اهمية البحث الحالي في محاولة استخدام احدى انواع المعینات البصریة( خرائط المفاهيم) والتي هى احدى اهم الوسائل التربویة التي تعمل على ایصال بعض المعلومات والافكار الخاصة بالمهارة بعد صیاغتها بصیغة خریطة ذهنية وایضا بالاعتماد على ما یتمیز به الافراد من قابلیة على تحمل تفسیر ما تطرحه خرائط المفاهيم كمفهوم جدید بالنسبة للمتعلمین او عدم تحملهم لاحظ الباحث من خلال خبرتة فى مجال تدريس الكرة الطائرة ان هناك ضعفً في تعلم بعض المهارات الاساسیة بالكرة الطائرة ويعزو الباحث السبب في ذلك الى عدم التنویع في استخدام الاسالیب التدریسیة المختلفة التغییر بین الحدیث والقدیم بشكل مستمر ودائم وبالتالي استخدام اسلوب واحد قد لاینسجم مع قدرات وقابلیات كل طلاب المرحلة الواحدة وهذا یتفق مع تأكیدات الباحثین على تنویع استخدام الاسالیب وبما یتناسب مع قابلیات الطلبة ومستواهم واختیار الفعالیات الملائمة للاسلوب والبحث عن كل ماهو جدید من الاسالیب او الوسائل التي تنمي وتدفع المتعلم الى استخدام ذهنه وتفكیره من اجل تعلم المهارات الجدیدة وبأفضل صورة ولوجود الفروق الفردیة بین المتعلمین في تنظیم ما یروه وما یدركوه .