Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مستويات البناء الشعري في ديوان أبي الحسن التهامي /
المؤلف
إبراهيم، أحمد عبدالعزيز عبدالحميد.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد عبدالعزيز عبدالحميد إبراهيم
مشرف / علي الغريب محمد الشناوي
مناقش / محمد حلمى البادى
مناقش / زين الدين زكريا السيد الشيخ
الموضوع
الشعر العربي. الشعر العربي - العصر العباسي.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
مصدر الكترونى (313 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية وأدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 313

from 313

المستخلص

”الملخص اتخذت هذه الدراسة من (مستويات البناء الشعري في ديوان أبي الحسن التهامي) موضوعًا لها، كما اتخذت من النص الخاص بشعر أبي الحسن التهامي مصدرًا لها لتتناول النص الشعري، وذلك لأن الشعر بناء لُغوي يتم بطريقة، مخصوصة علي مستويات متعددة منها: المستوي الصوتي، والمستوي التركيبي، والمستوي التصويري، والمستوي المعجمي. ومما دفعني إلى فكرة هذه الدراسة، أن الدرس النقدي للنص الشعري القديم والحديث علي حدٍ سواء بحاجة إلى طرق جديدة تكون مستمدة من حقول معرفية متباينة تُعين علي الإحاطة بالبناء الشعري، وتتألف هذه الدراسة من أربعة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد، وتعقبها خاتمة بأهم النتائج. أما التمهيد فيشتمل علي عنصرين وهم: أولًا: التعريف بمصطلحات الدراسة. ثانيًا: التعريف بالشاعر أبي الحسن التهامي. الفصل الأول: من الدراسة وعنوانه (المستوي الصوتي في ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي) فتتعرض فيه الدراسة للجانب العروضي، من أوزان وقوافٍ، وكيفية استخدام هذه الأوزان في النص الشعري، كما يدرس علاقة القافية بالجناس، وعلاقتها بمعني البيت، والقافية وموسيقي البديع، وصور التقفيه المختلفة في القصيدة والمتمثلة في: (التصريع، القافية الداخلية، البني التكرارية).الفصل الثاني: وعنوانه (المستوي التركيبي في ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي) تعرضت الدراسة للمستوي النحوي في النص الشعري من الوجهة الجمالية بوصفه قولًا شعريًا لا كما يدرسه النحاة، فتدرس عناصر القول الشعري من متكلم ومخاطب وغائب، كما تدرس الأساليب الإنشائية في القول الشعري من استفهام ونداء وتمن..الخ. الفصل الثالث: الذي هو بعنوان (الصورة الشعرية في ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي) تعرضت هذه الدراسة للصورة الشعرية بوصفها علاقة لُغوية خالصة يقيمها الشعر بين المفردة ونظيرتها، فدرست بناء الصورة المفردة من خلال التشبيه والاستعارة والكناية، وعلاقة الصورة بعضها ببعض، وذلك من خلال دراسة دور الصورة الفنية في بناء القصيدة. الفصل الرابع: والذي بعنوان ( المعجم الشعري في ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي): اعتنت الدراسة بالمفردات الأكثر ترددًا في ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي والتي كشفت عن اهتمامات الشعراء وهمومهم التي تناولها، واقترح البحث أن تكون هذه المفردات موزعة علي خمسة محاور ( الزمان – المكان - الطبيعة – الأسلحة – والموت). ثم يعقب هذه الفصول الأربعة: الخاتمة: بأهم النتائج التي توصل إليها الباحث. المصادر والمراجع: تتمثل مادة هذه الدراسة في دراسة ديوان أبي الحسن التهامي في العصر العباسي. ”