الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فيما عدا تاريخ العاصمة: تكاد تخلو المصادر التاريخية من أي معلومات عن تاريخ الأقاليم و المدن المصرية و منها إقليم الأشمونين فى فترة العصر الإسلامى المبكر. و لكن يمكن سد تللك الفجوة التاريخية إعتمادًا على البرديات العربية و التى تمتلك المتاحف و المجموعات المصرية و العالمية العديد منها سواء تلك التى عُثر عليها في الأشمونين: أو ذُكرت فيها الأشمونين أو أنصنى: أو إحدى القرى التابعة لهما. و قد تم فى هذه الدراسة نشر 18وثيقه من الوثائق الخاصة بإقليم الأشمونين لأول مرة: وكذلك تم حصر المنشور منها: و دراستها مجتمعة من الناحية التاريخية لأول مرة: و إستخدامها فى كتابة التاريخ الإدارى و الإقتصادى و الإجتماعى لمنطقة الأشمونين فى الخمسة قرون الأولى من الهجرة |