الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص إشكالية الدراسة: دارت إشكالية الدراسة حول تساؤل مؤداه :ما دور مواقع التواصل في التوعية بحقوق الانسان؟ الهدف من الدراسة: ركزت الدراسة على هدف رئيسي هو :التعرف على دور مواقع التواصل الاجتماعي في التوعية بحقوق الإنسان . تساؤلات الدراسة: طرحت الدراسة الراهنة عددا من التساؤلات :- 1- ماهي طبيعة واستخدامات مواقع التواصل الاجتماعي؟ 2- ما مدى اعتماد الافراد على مواقع التواصل الاجتماعي في الحصول على معلومات ؟ 3- ما طبيعة المعرفة بحقوق الانسان؟ 4- ماهي ممارسات الأفراد للقضايا الحقوقية على مواقع التواصل؟ 5- ما النتائج السلوكية المترتبة على مشاهدة موضوعات حقوق الانسان على مواقع التواصل الاجتماعي؟ 6- ما مدى فهم الافراد لحق خصوصية البيانات والمعلومات على مواقع التواصل ؟ نوع الدراسة وأدواتها المنهجية:- تندرج الدراسة الراهنة في إطار الدراسات الوصفية, واعتمدت في أسلوبها المنهجي على مسح الاجتماعي بالعينة, كما اعتمدت على أداة الاستبيان عينة الدراسة : على طلاب جامعة سوهاج على جميع أنواع الكليات بالجامعة وعددهم (1464) وقد قسمت الدراسة إلى بابين رئيسيين: -الباب الاول: وقد احتوى على الفصول النظرية للدراسة الفصل الاول مدخل الى الدراسة والدراسات السابقة الفصل الثاني: حقوق الانسان رؤية سوسيو تاريخية الفصل الثالث: مواقع التواصل الاجتماعي رؤية سوسيولوجية الفصل الرابع: الاتجاهات النظرية للدراسة - الباب الثاني : وقد احتوى على الدراسة الميدانية - الفصل الخامس: الإجراءات المنهجية للدراسة - الفصل السادس: تحليل البيانات وتفسيرها - الفصل السابع: نتائج الدراسة ومقترحاتها نتائج الدراسة: قد خلصت الدراسة إلى عدة نتائج يمكن تلخيصها فيما يلى :- 1- لدى الطلاب على قدر كاف من المعرفة بحقوق الانسان وأنواعها ومصدر تلك المعلومات مواقع التواصل وأكثر انواع الحقوق اهتماما لدى الشباب هي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية. 2- مواقع التواصل الاجتماعي لها دور في التوعية بحقوق الانسان وذلك من خلال الممارسات التي يقوم بها الافراد على مواقع التواصل الاجتماعي من قضايا حقوقية او تخص انتهاك حقوق الانسان 3- ان رغم الوعى الذى أحدثته مواقع التواصل الاجتماعي للأفراد بحقوقهم إلا أن ممارستهم لتلك الحقوق على ارض الواقع ممارسة متوسطة وخاصتا في مجال حقوق الانسان الاقتصادية والثقافية 4- ان الافراد لا يمتلكون الوعى الكامل بمفهوم خصوصية البيانات والمعلومات وليست لديهم معلومات عن حقوقهم في خصوصية البيانات والمعلومات, وأنهم انفسهم يساهمون في اختراق معلوماتهم الشخصية وبياناتهم |