الفهرس 
أسطورة عين الشمس حتى نهاية العصر اليونانى الرومانى
ملخص البحث باللغة العربيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 380 |  |  |
| | | from | 380 | | |
المستخلص
عرفت أسطورة عين الشمس بهذا الإسم لأنها تتحدث عن عين رع و إبنته. إنتشرت هذه الأسطورة على مر العصور بأسماء مختلفة و انقسمت إلى مرحلتين: المرحلة الأولى المعروفة ب ”أسطورة هلاك البشرية” أو ”كتاب البقرة السماوية” إستمرت حتى نهاية الدولة الحديثة: المرحلة الثانية عرفت تحت إسم ”أسطورة عين الشمس” أو (اختبار كى يو إف آى) و المدونة بالخط الديموطيقى و ”أسطورة تفنوت” التي إنتشرت باليونانية و عرفت أيضًا بإسم ”أسطورة (إى إن {u٢٠١٣} إتش آر تى) محضر البعيدة”. تتحدث المرحلة الأولى عن ثورة البشر ضد إله الشمس رع و غضبه منهم و إستدعائه لعينه و إبنته حتحور للإنتقام من البشر و تحولها إلى حالة الغضب و سفك دماء البشر لتصبح سخمت الغاضبة بعد قتلها للمتآمرين و إضطر رع للسيطرة على غضبها و إنقاذ البشر منها إلى عمل شراب مسكر بلون دم البشر لتهدئتها مع إقامة حفلات سنوية لها لإرضاء الإلهه الغاضبة و الحفاظ عليها فى حالة الهدوء: و فى النهاية يصعد رع إلى السماء على ظهر البقرة السماوية. أما المرحلة الثانية تتناول عين رع الغاضبة التيى تركت والدها و ذهبت إلى النوبة و محاولته إرضائها و لكن هذه المرة عن طريق الإلهين جحوتى وشو أو أحدهما و ذهابهما خلفها لإعادتها لأبيها عن طريق التنكر و سرد قصص الحيوانات المختلفة حتى نجحا فى النهاية لإعادتها إلى مصر و والدها لتزين جبينه فى شكل الأوريوس