الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وأتبعت في تناول الموضوع منهج الدراسة المقارنة حيث قسمته إلى خمسة فصول، يسبقها مقدمة، ويعقبها خاتمة، مراعية في ذلك الترتيب الزمني والموضوعي، ثم ملحقاَ للأشكال، وأخيرَا ثبت بالمراجع المستخدمة في الرسالة، وذلك على النحو التالي: الفصل الأول: حيوانات الشر البرية والمستأنسة في كل من العراق وايران الفصل الثاني: الطيور والزواحف والحشرات في كل من العراق وايران. الفصل الثالث: دور حيوانات الشر في كل من الأدب والفن. الفصل الرابع: دور حيوانات الشر في الأمراض. الفصل الخامس: دراسة مقارنة لرموز الشر الحيوانية في كل من العراق وايران. - هذا وقد تناولت الدارسة في الفصل الأول ; حيوانات الشر البرية والمستأنسة في كل من العراق، وايران، وينقسم الفصل إلى مبحثين، المبحث الأول عن العراق، والمبحث الثاني عن إيران، وتناولت فيه الحيوانات البرية والمستأنسة وأماكن تواجدها، والأدلة العظمية على وجودها، ومن أهم هذه الحيوانات أما الفصل الثاني: الطيور والزواحف والحشرات في كل من العراق وايران، حيث تم تقسيم الفصل أيضاَ إلى مبحثين، المبحث الأول فقد تناولت فيه الطيور والزواحف والحشرات في العراق، أما المبحث الثاني فقد تناولت فيه الطيور والزواحف والحشرات في إيران. أما الفصل الثالث: دور حيوانات الشر في كل من الأدب والفن، وتم تقسيم الفصل إلى: أولاَ الأدب، وتناولت فيه المبحث الأول وهو عن العراق ودور حيوانات الشر البرية والمستأنسة، ثم تناولت الطيور، والزواحف، الحشرات، ثم الحيوانات المركبة، أما المبحث الثاني فهو عن إيران، وتناولت فيه دور الشر في كل من الحيوانات البرية والمستأنسة، ثم الطيور والزواحف والحشرات، ثم الحيوانات المركبة، أما ثانياَ فهى عن الفن: وتم تقسيمه إلى مبحث أول وهو عن العراق، والمبحث الثاني عن إيران. أما فيما يخص الفصل الرابع: فقد أنقسم إلى مبحث أول عن العراق، وتناولت فيه أهم رموز الشر الحيوانية المسببة للأمراض، ثم طرق العلاج والوقاية، أما المبحث الثاني عن إيران، فقد تناولت فيه أيضاَ أهم رموز الشر الحيوانية المسببة للأمراض، ثم طرق العلاج والوقاية . أما الفصل الخامس: دراسة مقارنة لرموز الشر الحيوانية في كل من العراق وايران، موضحة نقاط التشابه والأختلاف بين كل من العراق وايران ثم خاتمة ضمت أهم النتائج. |