Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation of the different modalities for the gluteal region reshaping :
المؤلف
Mahgoub, Mohamed Ali Abd El-Fattah Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / محمد على عبدالفتاح محمد محجوب
مشرف / أحمد حسن الصباغ
مشرف / أحمد محمد بهاءالدين
مشرف / أحمد محمود زينه
مشرف / ?ينشينزو ?ينديني
الموضوع
Gluteal region. Body dysmorphic disorder. Body dysmorphic disorder- Treatment.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
online resource (131 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
جراحة
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم جراحة التجميل
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 157

from 157

Abstract

بدأت الممارسة السريرية لتكبير الألوية في عام 1969 مع وضع ممدد ثدي دائري لأغراض ترميمية، وكانت النتيجة الجمالية مرضية إلى حد كبير لدرجة أن المنطقة الألوية التي أعيد بناؤها بدت أفضل من الجانب المقابل. ولكن مع الوقت شهدت زراعة الممددات بالأرداف معدلات مضاعفات عالية، ولم يتم تشجع الجراحين لإجرائها فترة من الوقت. لكن لوحظ أن المضاعفات كانت تنتج عادة عن المستوى التشريحي المستخدم، أو ركاكة التقنية المتبعة. ومع زيادة عدد إجراءات تكبير الحجم التي يتم إجراؤها سنوياً بشكل مطرد، فقد شهد الطلب على زيادة نقل الدهون زيادة كبيرة في السنوات الأخيرة. هناك العديد من المزايا المرتبطة باستخدام نقل الدهون لتكبير الألوية. المزايا الرئيسية هي شفط الدهون من الأماكن غير المرغوب بتواجدها بها، وإعادة حقنها لتشكيل المنطقة الألوية. ومع زيادة أعداد مرضى فقدان الوزن الضخم وظهورهم بترهلات وتشوهات بالمنطقة الألوية، ظهرت حلول بديلة لمعالجتها باستخدام الجلد المترهل كسدلة ذاتية يتم إدماجها بالمنطقة الألوية لشدها وتكبيرها. في الرسالة المطروحة أجريت هذه الدراسة بين 2019 و2022، تم من خلالها معالجة 80 حالة؛ 66 أنثى و14 ذكر، تتراوح أعمارهم بين 12-61 سنة. تم قبولهم جميعًا في قسم الجراحة التجميلية بجامعة المنصورة (مصر) ووحدة الجراحة التجميلية بجامعة )بادوڨا-إيطاليا). تم تشخيص جميع الحالات على أنهم باحثون عن إعادة تشكيل منطقة الألوية مع أو بدون مناطق أخرى من أجسامهم. تم تأكيد التشخيص بعد أخذ التاريخ الجيد والفحص الشامل. تم الحصول على نتائج جيدة باتباعنا استراتيجية اختيار الحل المناسب لكل حالة على حدة حيث كان شفط الدهون خيارًا جيدًا لأولئك الذين لديهم قلق منفصل حول إعادة تشكيل الإطار حول الألوية مع الشكوى الرئيسية حول الحثل الشحمي أو الدهون الزائدة الموزعة بشكل سيء أكثر من الترهل الجلدي. أيضًا، كان اختيارًا مناسبا للحالات التي يزيد مؤشر كتلة الجسم فيها عن 35 كخطوة تدريجية تسبق أو تتبع عملية شد الألوية الجراحية. بينما في الحالات ذات الاهتمام الأكبر بشأن جلد المنطقة الألوية وأسفل الظهر، تم إجراء عملية شد الألوية الجراحية إما بشد الألوية الجراحي المنفصل أو الشد الحزامي الكامل، وفقًا لحالة جلد البطن. عادةً ما تكون هذه الحالات ذات درجات أعلى من تدلي الجلد، وترتبط بأنواع الإطار (V) أو المربع. تم اعتبار استخدام السدلة الألوية الذاتية خيارًا جيدًا لإجرائه مع الشد الجراحي، خاصةً عندما يكون حجم الجلد المتاح كافياً لإنشاء تشكيل ألوي مقبول للمرضى الذين يعانون من تسطيح الأرداف المسطحة. ولكن لتجنب اضطراب الجرح أو العدوى أو ارتشاف السدلة أو مضاعفات التقويض الجلدي، نتجنب القيام بذلك بمؤشر كتلة الجسم أعلى من 35. في حين أنه تم اعتبار حقن الدهون الذاتية هو الخيار المناسب للحالات التي تشكو من الندبات المنخفضة أو الانكماش أو فقدان الحجم في منطقة الألوية نفسها. باستخدام هذه الاستراتيجية، تم ملاحظة حدوث أقل للمضاعفات التي ترتبط عادةً بمثل هذا النوع من المرضى، مع قصر وقت التدخل الجراحي والإقامة السريرية عن المعتاد، كما لوحظ إزالة أنابيب المصارف بأمان في توقيت مبكر دون خوف من الإصابة بالورم المصلي أو اضطراب الجرح. كما تم ملاحظة امتثال جيد للمرضى مع متابعة منتظمة ودرجة رضا عالية، لأنهم أدركوا مسبقًا أن هناك إجراءات إضافية لإكمال تشكيل تلك المنطقة من الجسم بطريقة متمهلة تبدو أنها أبطء ولكنها في الواقع أكثر حرصا.