الفهرس 
التحسين و التقبيح فى النحو العربى حتى نهاية القرن السادس الهجرى
الفهارس الفنيةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 420 |  |  |
| | | from | 420 | | |
المستخلص
يتناول هذا البحث (التحسين و التقبيح فى النحو العربي حتى نهاية القرن السادس الهجري): حيث يحاول الوصول إلى المعايير التى استند عليها النحاة فى الحكم على الأنماط اللغوية بالحسن أو القبح: و يتكون البحث من: مقدمة: و تمهيد: و ثلاثة أبواب: و خاتمة.. تتناول المقدمة التعريف بموضوع البحث: و الدراسات السابقة: ثم عرض خطة الدراسة. و يتناول التمهيد مفهوم الحكم النحوى و وظيفته: و علاقة التقويم النحوى بالعلوم الشرعية: و استعمالات الحسن و القبح غير الاصطلاحية عند النحاة. أما الباب الأول: فيتناول المعايير التركيبية التى تقف وراء التحسين و التقبيح: و يتكون من خمسة فصول: يناقش كل فصل معيارا من المعايير: و هى: الموضع و الرتبة: و معيار التلازم: و معيار التمام: ومراعاة المشاكلة: ثم الاقتصاد التركيبى. و يعرّف كل فصل معيارا من المعايير التركيبية: ثم يتناول أثره في التحسين و التقبيح: و يعرض القواعد و الضوابط المندرجة تحت كل معيار. و يتناول الباب الثاني المعايير المعنوية و السياقية: و يتكون أيضًا من خمسة فصول: حيث يتناول كل فصل معيارا من المعايير: و هى معايير: مراعاة المعنى: و مراعاة سياق الحال: و الحرص على الإفادة: و معيار أمن اللبس: ثم معيار نقض الغرض. و يناقش كل فصل المعيار: و ما يتعلق به من قواعد و ضوابط كان لها دور فى التحسين و التقبيح. و يناقش الباب الثالث مجموعة من القضايا المتعلقة بالتحسين و التقبيح باعتباره فرعًا من التقويم النحوى: و يتكون من أربعة فصول؛ يتناول الفصل الأول تعريف الاستقامة و الإحالة عند النحاة المتقدمين: ثم يعرض استعمالات الحسن و القبح و دلالاتهما ليخلص إلى تعريف لهما: و يناقش الفصل الثانى قضية التقويم النحوى فى ضوء العلوم اللغوية: من حيث موقع التقويم النحوى بين الوصفية و المعيارية: و الاستعانة بنظرية الأفضلية اللغوية فى تفسير التفاوت فى التقويم النحوى