Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Comparative study between peroneal artery perforator flap and posterior tibial artery perforator flap for foot and lower leg reconstruction /
المؤلف
Ahmed, Mahmoud Khairy Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / محمود خيري محمد احمد
مشرف / محمد رضوان الحديدي عبده
مشرف / سامح رشدي عبدالعزيز
مشرف / أحمـــــد السعيد أنور زايد
مناقش / السيد مندور إسماعيل الديب
مناقش / احمد منير الهلالي
الموضوع
Peroneal artery. Soft tissue injuries.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
online resource (91 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم الجراحه
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 91

from 91

Abstract

إعادة بناء عيب الأنسجة الرخوة وانكشاف الأجزاء الحيوية مثل العظام والشرايين والاوتار في أسفل الساق والكاحل والقدم لا يزال يمثل تحديًا، تم وصف عدد من السدلات، السدلة الجلدية اللفافية، السدلة العضلية، السدلة المثقبة، والسدلات الحرة لإصلاح هذه العيوب. في عام 1986 قام العالم امارنتي(amarante) بالإبلاغ لأول مرة عن سدلة اللفافة الجلدية القائمة على شريان الساق الخلفي، وتم استخدام السدله بشكل واسع في اعادة بناء القدم، سدله اللفافة الجلدية القائمة على الشريان الشظوي ايضا يمكن ان تستخدم في اعادة بناء القدم والجزء السفلي من الساق بسهوله وبدون الحاجة الي السدلات الحرة القائمة على إعادة توصيل الأوعية الدموية الدقيقة. السدله القائمة على شريان الساق الخلفي يمكن ان تستخدم بشكل مثالي للعيوب الصغيرة بالقدم لتغطية العظام او الاوتار المكشوفة حيث انها تشبه النسيج المحلي المفقود، وتتميز أيضا بقصر وقت العملية لذلك فإنها مثاليه للمرضي الذين لا يستحملون العمليات الطويلة، السدله أيضا يمكن ان تحتوي على عضلة النعل او جزء من عظمة الساق. ومن عيوب هذه السدله هو كبر حجم الندبة الناتجة من الموقع المتبرع وأيضا فقدان الإحساس من الجلد البعيد عن السدله وأيضا قصر عنق السدله عندما تكون معتمده فقط على الشريان المثقوب. السدله البعيدة القائمة على الشريان الشظوي أيضا يمكن ان تستخدم بشكل سهل لإصلاح العيوب على الناحية الوحشية من القدم، ويمكن أيضا ان تستخدم بطريقة السدله المروحية وذلك لإصلاح العيوب البعيدة والكبيرة بصورة أفضل ومن مميزات السدله المروحية حرية حركة السدله في جميع الاتجاهات ويمكن ان تصل الحركة الدائرية للسدله 180 درجه وهذا يعطي فرصه لإصلاح العيوب في جميع الاتجاهات، ولكن يظل أحد عيوب السدله المروحية قائم وهو الاحتقان الوريدي ووقت العملية الطويل.