الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 272 |  |  |
| | | from | 272 | | |
المستخلص
أتبع منهج الدراسة المنهج الوصفى التحليلى المقارن فى معالجة الموضوع كالتالى مقدمة وخمس فصول وخاتمة جاءت على النحو التالى :
المقدمة :
وشملت نبذه عن الموضوع وأهميتة وأسباب إختياره مع عرض لأهم الدراسات السابقة عن الموضوع والصعوبات التى واجههتها الباحثة.
الفصل الأول: مفهوم الكسور وأهميتها تناول تعريف بالكسور وأنواعها وبداية معرفة المصرى القديم بالكسور وطريقة كتابتها واستخداماتها وكذلك تناول كسور عين حور من الجانب الرياضى والأسطورى وأهمية الكسور.
الفصل الثانى : مصادر دراسة الكسور تناول أهم مصادر الكسور التاريخية والتى ورد فيها إشارات للكسور والتى كانت معظمها ترجع لفترة عصر الدولة القديمة والتى لم يعثر فيها على أى دليل مكتوب على إستخدام الكسور
، وكذلك المصادر الرياضية للكسور منذ فترة عصر الدولة الوسطى وكان من أهمها بردية موسكو ولفة الجلود الرياضية ، وتم الإشارة لبردية رند والتى ترجع لفترة عصر الأنتقال الثانى وكذلك مصادر عصر الدولة الحديثة الحديثة وكانت عبارة عن أوستراكون سننموت وأيضا أوستراكون تورين ، وكذلك بعض المصادر الإدارية الهامة مثل بردية ريزنر وبردية هاريس وأيضا بردية ويلبور.
الفصل الثالث : إستخدام الكسور فى المقاييس والمكاييل والموازين فى مصر القديمة تناول الكسور فى المقاييس المصرية القديمة وأهمية علم القياس ، ومقاييس الأحجام المختلفة وكسورها مثل مقياس الحقات وكسورها ومقياس الرو وأيضا مقياس الإبت وكسورهم المتنوعة ،وكذلك مقاييس الأطوال المختلفة وكسورها منها مقياس الذراع وتقسيماته وكسوره وبعض من مقاييس الحقول والأراضى الزراعية ، كما تناول أيضا مقاييس الاوزان وكسورها والتى تمثلت فى مقياس الدبن والقدت وأشكال الأوزان ، والعلاقة بين جميع المقاييس المختلفة.
الفصل الرابع : إستخدام الكسور فى الطب والفلك فى مصر القديمة
أولا : تم تناول إستخدام الكسور فى الطب ، فقد تم الإشارة لمصادر الطب المصرى القديم من خلال البرديات الطبية التى تنوعت والإشارة لبعض الوصفات الطبية التى أشتملت على الكسور بأشكالها المختلفة والتى أوضحت إمكانية المصرى القديم فى تقدير وصفاته الطبية بإستخدام الكسور الدقيقة التى إذا زادت جرعتها أو قلت لن تفيد المريض بشىء بل تضره أكثر من نفعه وتم الإشارة لأنواع الكسور التى أستخدمت من خلال البرديات الطبية وكذلك أوعيه القياس المستخدمة كما تم ذكر النقوش الأثرية التى أوضحتها أوعية القياس التى أستخدمها المصرى القديم.
ثانيا : إستخدام الكسور فى الفلك والتقاويم المصرية وعلاقتها بالحسابات الرياضية التى ظهرت من خلال تقسيم المصرى القديم للسنة والفصول والتى أرتبطت بالمواسم الزراعية وفيضان النيل وكيف تأثرت السنة عند المصرى القديم لعدم ذكر ربع اليوم الفارق الزمنى بين تقويمنا الحالى وتقويم المصرى القديم.
الفصل الخامس : إستخدام الكسور فى العمارة والهندسة والفن فى مصر القديمة
أولا : تم تناول إستخدام الكسور فى العمارة والهندسة خلال الفكر المصرى القديم وأساليب القياس عند المصرى القديم ، وفكرة زوايا الميل وارتباطها بالفكر الدينى عند المصرى كما تناول الكسور وزوايا ميل الأهرام وأيضا زوايا ميل الشمس وظل الشمس.
ثانيا : تم الإشارة لإستخدام الكسور فى الفن وكيفية تحديد النسب بين الأجزاء المختلفة من جسم الإنسان من خلال الرسم ، فأستطاع المصرى وضع قانون النسب الذى تمثل فى شبكة الفنان ، مما أظهر الملامح الجمالية فى الفن المصرى القديم.
الخاتمة :
وفيها تم عرض لأهم النتائج التى توصلت له الدراسة.وقد أختتم البحث بقائمة لأهم المصادر والمراجع التى أعتمدت عليها الباحثة فى إعداد هذه الدراسة.