Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر لويجي بيراندللو في المسرح المصري المعاصر :
المؤلف
أبو عمر, أماني رمضان عبد المقصود.
هيئة الاعداد
باحث / أماني رمضان عبد المقصود أبو عمر
مشرف / مراد حسن عباس
مناقش / السعيد بيومي الورقي
مناقش / حقيظة رمضان
الموضوع
المسرح - تاريخ ونقد - مصر. المسرحية العربية - تاريخ ونقد - مصر.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
142 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
12/4/2021
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 130

from 130

المستخلص

عنوان البحث : أثر لويجي بيراندللو في المسرح المصري المعاصر (دراسة مقارنة)
• يتناول هذا البحث دراسة بعض أعمال بيراندللو سواء في المسرح أو الرواية أو القصة القصيرة بالمقارنة مع بعض أعمال كتاب المسرح المصري الحديث
• وقد تناول التمهيد نبذة مختصر عن الدراسة .
• وجاء في المقدمة : مقتطفات عن المسرح قديماً وحديثا .
• وسيرة حياة بيراندللو .
• والظروف الإجتماعية التي أثرت في شخصيته وفنه .
ثم اتجاهه للتأليف وكيف كان يطبع أعمال بالسخرية المريرة , واختيار شخصيات كتاباته من الكادحين والمؤثرين في أعماق النفس, وتحليل الشخصية مستخدما قوانين الفلسفة.
• نتاج بيراندللو الأدبي ( مسرحيات , رواية , وقصة قصيرة ) ونبذة عن أهم أعماله.
مكانة أعماله الأدبية, ورأي بعض المستشرقين الأوروبين, والنقاد العرب والمصريين فيها.
• دوافع وأسباب اختيار الباحثة لهذه الدراسة .
• الدراسات السابقة التي تناول بيراندللو أو أشارت إلى بعض أعماله , أو حياته أو فنه.
• استخدمت الباحثة المنهج المقارن لتحليل ومقارنة بعض أعمال بيراندللو وتأثيرها في كتاب المسرح المصري المعاصروتنقسم الدراسة إلى:
• الفصل الأول: والمعنون تحت اسم ”المسرح المصري بين الأصالة والتأثر ” والذي انقسم إلى مبحثين :
المبحث الأول : تناول مفهوم المسرح, وظهور, وبعض المدارس المسرحية أمثال : المدرسة الكلاسيكية, المدرسة الرومانسية, المدرسة الرمزية, المدرسة المستقبلية, المدرسة الدادية, المدرسة السريالية, المدرسة التعبيرية, المدرسة التكعيبية .
• كذلك مقتطفات عن بعض التيارات المسرحية مثل التيار التجريبي, والتيار العبثي, انطلاقاً لذكر أعلام مسرح العبث .
• وقد خصص المبحث الثاني لنشأة المسرح قديما وما طرح من تساؤلات حول هل وجد مسرح عربي أم أنه نتاج غربي, وأسباب كل رأي, وظهور المسرح بشكل جديد في العصر الحديث في الوطن العربي وصبغه بالطابع الشرقي للوقوف على مرحلة الاستنبات من المسرح الغربي والتأصيل لمسرح عربي خالص, كذلك يعرض هذا المبحث نظرة الغرب لمسرحنا العربي سواء بالقبول والاعجاب واعترافهم بأهميته أو النقد والتقليل من قيمته .
• الفصل الثاني: فقد حمل عنوان ” الموضوعات البيرانديلية في المسرح المصري”
حيث يشير إلى هذه الموضوعات بشكل عام, ومن ثم الوقوف على بعضها, والتي عرضت في تسع مباحث كالأتي :
• المبحث الأول: المسرحيات التي تقوم على الثالوث. وتناولت الدراسة المقارنة بين المسرحيات التي تطرقت إلى هذا الموضوع عند بيراندللو أمثال, الأميرة بين الحلم والواقع, ومسرحية ليمون الصقلي,ومسرحية لينكس العرايا؛ موضحة أسباب ميله في أغلب مسرحياته إلى هذا الموضوع, وبين مسرحية الأميرة تنتظر لصلاح عبد الصبور, وأيضاً مسرحية الطعام لكل فم لتوفيق الحكيم .
• المبحث الثاني: والذي كان بعنوان انتصار الوهم أو النفاق الاجتماعي وتناول المقارنة بين مسرحية القبعة ذات الأجراس لبيراندللو , ومسرحية طلوع الروح لزكي عمر.
• المبحث الثالث: فقد خصص لفكرة نسبية الحقيقة في أعمال بيراندللو, وظهر ذلك في المقارنة بين مسرحية ست شخصيات تبحث عن مؤلف لبيراندللو , ومسرحية ليالي الحصاد لمحمود دياب .
• المبحث الرابع: يتضمن قضية الحب في كتبات بيراندللو واهتمامه بالمرأة ودارت لمقارنة بين مسرحية ليمون الصقلي لبيراندللو ومسرحية بجماليون لتوفيق الحكيم .
• المبحث الخامس: بعنوان الموت , وأخذت الباحثة نموذج قصة الحرب لبيراندللو ومسرحية ”الطعام لكل فم” لتوفيق الحكيم, ومسرحية ”الأميرة تنتظر” لصلاح عبد الصبور.
• المبحث السادس: يشير إلى الطمع في أعمال بيراندللو, وقد أخذت الباحثة مسرحية ”القبعة ذات الأجراس” للكاتب مقارنة بينها وبين مسرحية طلوع الروح لزكي عمر.
• المبحث السابع: يحمل عنوان الصراع السياسي وشملت المقارنة بين مسرحية ”شخص أحمق” لبيراندللو, ومسرحية ”ليلى والمجنون” لصلاح عبد الصبور.
• المبحث الثامن والاخير: في هذا الفصل ومعنون ب” صراع الطبقات ” أو العدالة الإجتماعية وأخذت الباحثة تقارن بين مسرحيتا الجرة والشريكان لبيراندللو ومسرحية الصفقة لتوفيق الحكيم .
• الباب الثالث :شمل ست مباحث؛ الأول بعنوان المسرح داخل المسرح, والثاني يحمل عنوان الأسلو بالوجود, ويشير الثالث إلى ” النظرة التشاؤمية ” , والرابع إلى ” الفلسفة ” , والخامس إلى ” السخرية والفكاهة أو الكوميديا السوداء.
• تختم الباحثة الدراسة _ بعد انتقاء بعض النقاط فيها_ بما توصلت إليه من نتائج, فلا تدعي أنها أحاطت بكل جوانب الموضوع لما فيه من الكثير والكثير لا يسعه دراسات عديدة , فقد اعتمدت علي طريقة الجزء للدلالة على الكل راجين من الله أن أكون قد وفقت في ذلك, مع الإشارة إلى بعض التوصيات لمن سيتناولون الموضوع فيما بعد.
• ثم تسجيل المصادر والمراجع التي استندت إليهم الباحثة أثناء الدراسة.