Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
”الهيئات الشكلية للتلف البيولوجي في اللوحات الزيتية والإفادةمنها
في استلهام لوحات تصويرية في ضوءمابعدالحداثة”/
المؤلف
سويفى، غادة محمد سيد.
هيئة الاعداد
باحث / غادة محمد سيد سويفي
مشرف / محمد ثابت محمد بداري
مناقش / سحر بطرس
مناقش / هالة صلاح
الموضوع
التلوين واللوحات الزيتية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
211ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تربية فنية
الناشر
تاريخ الإجازة
27/4/2022
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التربية النوعية - تربية فنية ـ تصوير
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 232

from 232

المستخلص

ملخص البحث:
يتناول البحث مكونات اللوحات الزيتية والتى تشمل الحامل بأنواعه المختلفة مثل، حامل الكانفاس والحامل الخشبى، ثم أرضية التصوير ومكوناتها من المواد البيضاء والغراء بأنواعه وطريقة تحضيرها، ثم طبقة الألوان وطبيعتها وخواصها الكيميائية، ثم الوسائط وأنواع الزيوت المستخدمة فى التصوير الزيتى، ثم دراسة طبقة الورنيش وانواع الورنيشات المستخدمة فى اللوحات الزيتية مع ذكر عيوب ومميزات بعض الأنواع،كما تناول البحث عوامل تلف اللوحات الزيتية ومنها العوامل الخارجية ( الحرارة، والرطوبة النسبية، الضوء والملوثات الجوية)، وكذلك عوامل التلف الداخلية كإستخدام الفنانين خامات رديئة الصنع، ثم تناول الفصل مظاهر تلف اللوحات الزيتية و الهيئات الشكلية للتلف فى اللوحة الزيتية بجميع طبقاتها بداية من الحامل ( خشبى أو قماشى) ، طبقة التصوير، طبقة اللون وأخيرًا طبقة الورنيش فلكل طبقة هيئة شكلية ومظهر تلف مختلف عن الطبقة الآخرى مثل الشقوق فى الخشب والتمزقات فى حامل الكانفاس، البثرات أو الثقوب الهوائية فى طبقة التصوير،تشقق طبقة الألوان وانفصالها عن الصورة، تجعد طبقة اللون والكرمشة وإصفرار الألوان، تسدل الورنيش على اللوحة وهشاشيته وغير ذلك من مظاهر التلف التى كانت مثيرًا فنيًا ومصدرًا للإلهام من خلال فنون مابعد الحداثة التى استطاعت الجمع بين الخامات الطبيعية والصناعية وإعادة صياغتها داخل العمل الفنى؛ حيث استطاع الفنان توظيف عناصر مثل الكرتون والأسلاك والخشب والخيش وغيرها من الخامات فى تكوينات اللوحة الفنية، فلكل خامة إمكانياتها التشكيلية والتعبيرية التى تميزها عن غيرها من الخامات الآخرى، فما بعد الحداثة تنعم بقدر كبير من الحرية فى التشكيل والتعبير واستخدام خامات متعددة، ولقد استفادت الباحثة فى تجربتها العملية من اتجاهات مابعد الحداثة من خلال استخدام خامات وتقنيات مختلفة فى التعبير عن تجربتها الذاتية.