Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Lung recruitment with high frequency ventilation versus volume targeted ventilation in preterm infants with respiratory distress syndrome /
المؤلف
El-Degwi, Marwa Ahmed Ali.
هيئة الاعداد
باحث / مروة أحمد علي الدجوي
مشرف / بسمة أسامة شومان
مشرف / علي علي شلتوت
مشرف / أسامة عبدالفتاح العجمي
مشرف / دينا سلامة عبدالمجيد
مناقش / هشام السيد عبدالهادى السيد
مناقش / هبه سعيد مهدي
مناقش / سمير محمد أبوالحسن
الموضوع
Lung Recruitment. Pediatrics. Fetal brain - Abnormalities.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
online resource (133 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
طب الأطفال ، الفترة المحيطة بالولادة وصحة الطفل
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم طب الأطفال
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 233

from 233

Abstract

تعد متلازمة الضائقة التنفسية أحد أكثر الأسباب شيوعًا لفشل الجهاز التنفسي لدي الاطفال المبتسرين. لا يزال هناك العديد من المبتسرين بحاجة إلى التنفس الصناعي والمعالجة بخافض التوتر السطحي لاستعادة وظائف الرئتين وتبادل الغازات علي الرغم من تقدم الرعاية الصحية لحديثي الولادة. كما يمكن أن يصيب التنفس الصناعي الرئة غير المكتملة و يؤدي إلي حدوث خلل التنسج القصبي الرئوي. يجب أن يبدأ العلاج المناسب من بعد الولادة بهدف تحقيق قدرة وظيفية متبقية للرئة ، والحفاظ على حجمها مناسبا. تتوافر في الآونة الأخيرة استراتيجيات مختلفة لتعزيز وظائف الرئة للمبتسرين. أصبحت استراتيجية التعبئة المبكرة للرئة ممارسة روتينية يمكن تطبيقها باستخدام جهاز التنفس الصناعي عالي التردد أوجهاز التنفس الصناعي مستهدف الحجم لتقليل الإعتماد و الإحتياج للأكسجين لدي المبتسرين المصابين بمتلازمة الضائقة التنفسية. على الرغم من أن التنفس الصناعي لا يزال يستخدم بشكل متكرر لدي المبتسرين ، فقد يؤدي إلى إصابة رئوية حادة عن طريق حث السيتوكينات المؤيدة للالتهابات لذا تم تطوير العديد من وسائل التنفس الصناعي للحد من إصابة الرئة المحتملة يعتبر عامل النمو المحول بيتا (TGF-β1) نوعا من السيتوكينات المنتجة بالخلايا الظهارية الرئوية والخلايا البطانية الوعائية. يكون إنتاج عامل النمو المحول بيتا بالأنسجة الطبيعية عابرًا في عملية إلتئام الجروح، ولكن الإصابة المتكررة للرئة تؤدي إلى الإفراط في إنتاجه لذا فقد تم استخدامه كعلامة للتليف وإعادة بناء الرئة تم اجراء هذه الدراسة في وحدة حديثي الولادة بمستشفي الأطفال الجامعي بجامعة المنصورة خلال الفترة من يوليو ٢٠١٨ إلي يوليو ٢٠٢٠ و شملت الأطفال المبتسرين المولودون لأقل من ٣٤ أسبوع من العمر الرحمي و المصابون بمتلازمة الضائقة التنفسية و الذين احتاجوا إلي جهاز التنفس الصناعي خلال ال ٧٢ ساعة الأولي من العمر. تم تقسيم الأطفال المبتسرين المشاركين في البحث عشوائيا إلي مجموعتين بالتساوي كالآتي: مجموعة ( أ) : تم تعريضهم لإستراتيجية توظيف الرئة باستخدام جهاز التنفس الصناعي عالي التردد مجموعة ( ب): تم تعريضهم لإستراتيجية توظيف الرئة باستخدام حهازالتنفس الصناعي مستهدف الحجم. تضمنت نتائجنا ما يلي: كانت نتائج مجموعتي المبتسرين المشتملين بالدراسة متقاربة فيما يتعلق بالعمر الرحمي والجنس ووزن الولادة والعمر عند التحاقهم بالدراسة البحثية وكذلك الملائمة لعمر الحمل وطريقة الولادة ودرجة APGAR عند ٥ دقائق وتناول أمهات الأطفال للكورتيزون قبل الولادة. تزايدت نسبة تمزق الاغشية المبكر بشكل ملحوظ بين المبتسرين من مجموعة التنفس الصناعي مستهدف الحجم مقارنة بمجموعة التنفس الصناعي عالي التردد لم نجد فرق ذا دلالةإحصائية في وقت نزع الأنبوبة الحنجرية بين مجموعتي الدراسة. لم تلاحظ أي فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين فيما يتعلق بنوع الدعم التنفسي قبل الالتحاق بالبحث، درجة CRIB، الحاجة إلى جرعة ثانية من معامل التوتر السطحي الرئوي، معدل إعادة تركيب الأنبوبة الحنجرية، مدة الاحتياج للاكسجين ، مدة الإقامة داخل المستشفى أو معدل الوفيات. فيما يتعلق بمضاعفات المبتسرين بما في ذلك خلل التنسج القصبي الرئوي، الاسترواح الرئوي، النزف الدماغي، القناة الشريانية المفتوحة، اعتلال الشبكية ، التهاب معوي قولوني و تسمم الدم، لم يلاحظ أي فروق ذات دلالة إحصائية بين كلتا المجموعتين. الخلاصة: لم يحدث توظيف الرئة فرقًا كبيرا في وقت نزع الأنبوبة الحنجرية بين مجموعتي التنفس الصناعي عالي التردد و التنفس الصناعي مستهدف الحجم لدي المبتسرين المصابين بمتلازمة الضائقة التنفسية، كمت لم تلاحظ أي فروق ذات دلالة إحصائية بخصوص مضاعفات المبتسرين أو درجة التغيير في TGF- β1 بسائل القصبة الهوائية.