Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تشكلات صور الطير والحيوان في الشعر المصري المعاصر :
المؤلف
عبدالفضيل، منال يحيى.
هيئة الاعداد
باحث / منال يحيى عبدالفضيل
مشرف / منير عبدالمجيد فوزي
الموضوع
الأدب العربي - البلاغة.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
307 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الأدب والنظرية الأدبية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - البلاغة والنقد الأدبي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 315

from 315

المستخلص

تناولت في هذا البحث المعنون بـــــ” صورة الطير والحيوان في الشعر المصري المعاصر” لثلاثة من أبرز الشعراء المصريين المعاصرين وهم: صلاح عبد الصبور، وأحمد عبد المعطى حجازي، وأمل دنقل.
وعلى هذا الأساس قسمت مادة الدراسة إلى تمهيد وثلاثة فصول وخاتمة:
التمهـــــيد: ”مصادر صور الطـــير والحــيوان بين التأصيل والمعاصرة”. وذكرت فيها صور الطير والحيوان في ”الأساطير القديمة” ومنها ما جاء من الحضارة السومرية، ومن الميثولوجيا الهندية، والفرعونية، واليونانية، التي كان للحيوان فيها ظهور فعال وأثر كبير. ومن العصور الأدبية السابقة، ما ورد في كل من العصر الجاهلي، والأموي، والعباسي، والأندلسي، وصولا للعصر الحديث، وكذلك قمت بتتبع كل ما ورد في القرآن الكريم.
الفصــل الأول: ”صـــور الطــــير والحـــيوان والتشكـــيل بالموروث”. وعرضت فيه لأبرز المصادر التراثية التي شكلت صورة الطير والحيوان في شعر كل من الشعراء الثلاثة (صلاح عبد الصبور، وأحمد عبد المعطى حجازي، وأمل دنقل) كما كشفت عن مدى تعلق الشعراء بالموروث ممثلاً في ثلاثة محاور رئيسة هي: التراث الأسطوري، والتراث الديني، والتراث الشعبي.
الفصل الثاني: ”صور الطير والحيوان والتعبير عن قضايا العصر”. وتحدثت فيها عن أنماط صور الطير والحيوان وتوظيفها في إطار التعبير عن قضايا العصر، من خلال المباحث التالية: الموقف الأيديولوجي، والموقف السياسي والموقف الاجتماعي؛ حيث تم التعبير من خلالها عن ثلاث قضايا هي:
1- (المثقف – السلطة)
2- (الموت/ والضياع)
3- (التشكيل بالمكان)
4- (التشكيل بالكلــــمة)
5- (الحنين والاغتراب)
الفصل الثالث:” صور الطــــير والحـــيوان وجماليات التشكـــيل باللغة”.
وقمت بإيضاح المستويات الدلالية للأدوات التشكيلية التي تم التعبير من خلالها عن صور الطير والحيوان في النص الشعرى، وجاءت في ثلاثة مستويات:
1- (التشكـيل اللونـــي)
2- (التشكيـل الصوتي)
3- (الـــــــرمـــــــــــز)
4- (الانزيــــــــــــــاح)
.
الخاتمـــــــــة: وعرضت فيها أبرز ما خلصت إليه من نتائج وتوصيات توصلت إليها، ثم أردفتها بثبت المصادر والمراجع التي قامت عليها هذه الدراسة.
أما منهج الدراسة: استخدمت إلى جانب (المنهج الفني) معطيات (المنهج الأسلوبي) الذي رأيته يصلح لتناول هذا الموضوع؛ من منطلقين أولهما أن النص الشعري بناء فني بالدرجة الأولى يستلزم أن يتم دراسته وفق معطيات جماليات القصيدة المعاصرة، والثاني أن ”المنهج الأسلوبي” يصلح بوصفه أداة مُثلى لتحليل الخطاب الشعري.