Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
القضايا التركيبية عند القاري في كتابة مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح /
المؤلف
خليل، هبة عبدالوهاب الشاذلي.
هيئة الاعداد
باحث / هبة عبدالوهاب الشاذلي خليل
مشرف / مصطفى إبراهيم علي عبدالله
مشرف / وائل السيد البرعي
مناقش / خالد فهمي ابراهيم
مناقش / ابراهيم سند ابراهيم
الموضوع
اللغة العربية.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
327 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
23/3/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 321

from 321

المستخلص

هذا البحث بعنوان ”القضايا التركيبية عند القاري من خلال كتابه مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح ”، يتناول البحث الأصول وما قد يعرض لها من عوارض، فتناول الرتبة الأصلية وما قد تتعرض له من تقديم أو تأخير، والذكر وما قد يعرض له من حذف، والمطابقة و ما يعرض لها أ وما ظاهره عدم المطابقة. • منهج الدراسة: تستعين الدراسة بالمنهج الوصفي حيث تدرس القضايا التركيبية في مستوى لغوي محدد، ألا وهو شرح القاري لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، وفق المنهج الوصفي المتبع في الدراسة جمعت المادة اللغوية التي نوه فيها القاري عن قضية ما، سواء تناولها بالشرح والإيضاح أو مر بها مرورًا سريعًا، فقد قمت بجمع المادة العلمية التي تخص موضوع البحث، ثم تصنيف كل مسألة على حدة، أحاول إبراز رأي القاري في القضية، وكذلك آراء اللغويين إذا اقتضى الأمر، وأبحث أين يقع رأيه بين النحاة، وإلى أي مدرسة ينتسب رأيه، عن طريق إحصاء للمرات التي وردت بها القضية، والذي يوضح إلى أي مدى اهتم القاري _وهو شارح للحديث النبوي _بالجانب اللغوي والقضايا التركيبية. ويحتوي البحث على : التمهيد : به تعريف بالبحث ومصطلحاته. الفصل الأول : الرتبة ،وينقسم إلى مبحثين: الأول : الرتبة في التركيب الإسنادي. الثاني : الرتبة في التركيب غير الإسنادي. الفصل الثاني : الذكر والحذف، وينقسم إلى مبحثين: الأول : الذكر والحذف في التركيب الإسنادي. الثاني :الذكر والحذف في التركيب غير الإسنادي.الفصل الثالث : المطابقة، وينقسم إلى مبحثين: الأول : المطابقة في التركيب الإسنادي. الثاني : المطابقة في التركيب غير الإسنادي.ثم خاتمة: تحوي الخاتمة النتائج التي توصل إليها البحث:وهي : • القاري مهتم بالقضايا اللغوية عامة، ملمٌ بأسرار العربية متمكنٌ من فنونها، يهتم بالجانب البلاغي والدلالي، أسير بحبه للجانب النحوي. • لم يكن القاري ناقلًا مقتبسًا للآراء النحوية فحسب، بل يدلي بدلوه في بعض الآراء النحوية التي يذكرها. • تبين أن القاري متمكن من استخدام الشواهد النحوية في كتابه ، كلٌ في موضعه.• مما أخذ على القاري أنه في بعض المسائل النحوية قد يذكر آراء عدة دون أن يوضح لأي رأيي أو مذهب هو أميل. • مما أخذ على القاري أيضًا، أنه قد يكون بموجب خلاف نحوي ، لكنه لايعيره اهتمامًا، ولا يرجح فيه رأيًا . • يستخدم القاري في غالب الأمر مصطلحات البصريين ،إلا أنه في بعض الأحيان يستخدم مصطلحات المدرسة الكوفية أيضًا. • لم يكن القاري متتبعًا لمدرسة نحوية بعينها، بل كان يختار ما يروق له بين آراء المدارس النحوية المختلفة، فنراه محلقًا بين الآراء النحوية المختلفة. ثم إحصاء جمعت فيه المرات التي ورد فيها كل نمط من الأنماط في كل مبحث، سواء تناول القاري هذا النمط بنوع من التفصيل، أو مر به مرورًا سريعًا. توصيات : يوصي الباحث بدراسة لغوية مقارنة بين كتاب القاري ( مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح )، وغيره من شروح (مرقاة المفاتيح).