الفهرس 
الغلافيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 171 |  |  |
| | | from | 171 | | |
المستخلص
ومن الاهداف :
هدف الدراسة :
تحديد المشكلات الاجتماعية التى تواجة أسر مرضى القلب وأدوار الاخصائى الاجتماعى كممارس عام للتعامل معها .
تساؤلات الدراسة:
1- ما المشكلات الاجتماعية التى تواجة أسر مرضى القلب ؟
2- ما الادوار الحالية للاخصائى الاجتماعى كممارس عام فى مواجهة المشكلات الاجتماعية لاسر مرضى القلب ؟
3- ما المعوقات التى تواجة الاخصائى الاجتماعى فى التعامل مع المشكلات الاجتماعية التى تواجة أسر مرضى القلب؟
4- ما التصور المقترح لادوار الاخصائى الاجتماعى فى التعامل مع المشكلات الاجتماعية التى تواجه أسر مرضى القلب؟
مفاهيم الدراسة:
اولاً: مفهوم مرض القلب ومعناه.
ثانياً: مفهوم المشكلة.
ثالثاً: مفهوم المشكلة الاجتماعية.
الاجراءات المنهجية
اولاً: نوع الدراسة :
تعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التى تحدد وتصف طبيعة العمل الذى تم بالفعل وتعتبر هذه الدراسة من نمط الدراسة الوصفية، التى تهتم بالمشكلات الاجتماعية التى تواجة اسر مرضى القلب.
ثانياً: المنهج المستخدم :
فى هذه الدراسة استخدمت الباحثة المسح الاجتماعى على النحو التالى:
1- المسح الاجتماعى باسلوب الحصر الشامل للاخصائيين الاجتماعيين والمحدد بالمجال البشرى للدراسة.
2- المسح الاجتماعى بطريقة العينة العمدية لاسر مرضى القلب بمستشفي بنها التعليمى ومستشفى الجامعى ومستشفى التامين الصحى ببنها والمحدد فى المجال البشرى للدراسة.
ثالثاً: أدوات الدراسة:
تمثلت أدوات جمع البيانات في:
1. استمارة استبار مطبقة على أسر مرضى القلب حول المشكلات الاجتماعية التى تواجة أسر مرضى القلب.
2. استمارة استبيان مطبقة على الاحصائيين الاجتماعيين.
رابعاً: مجالات الدراسة :
• المجال المكانى:
طبقت هذه الدراسة فى مدينة بنها بمحافظة القليوبية بمستشفيات ( بنها التعلمي، ومستشفى الجامعه، ومستشفى التأمين الصحى ).
• المجال البشرى:
- جميع الأخصائيين الإجتماعيين العاملين بالمستشفيات المحددة فى المجال المكانى للدراسة وبلغ عددهم (27) أخصائى إجتماعى موزعين كالتالى (8) أخصائى بمستشفى بنها التعليمى، (7) أخصائى بمستشفى التأمين الصحى، (12) أخصائى بمستشفى بنها الجامعى حيث أن عدد الأخصائيين وصل الى 16 بنسبة 3,59% وعدد الأخصائيات الأجتماعيات وصل إلى 11 بنسبة 7,40%.
- استخدمت الباحثة اسلوب العينة العمدية وفق شروط خاصة هى
o ان يكون قد مر على اصابة المريض أكثر من شهرين.
o موافقة افراد العينة بالتعاون مع الباحثة.
o ان تكون الاسرة مسجلة بمكتب الخدمة الاجتماعية بالمستشفى.
وقد حددت الباحثة عدد 150 اسرة تطبق عليهم الدراسة ممن تنطبق عليهم الشروط السابقة باستخدام اسلوب العينة الحصصية بحيث تم الجمع منهم خلال فترة جمع البيانات.
• المجال الزمنى :
فترة أستغراق جمع البيانات
أهم النتائج الدراسة:
أجابت النتائج على تساؤلات الدراسة والتى تمثلت فيما يلى:
• اوضحت نتائج الدراسة ان المشكلات الاجتماعية التى تواجة اسر مرضى القلب كما يحددها اسر مرضى القلب بلغت نسبتها (80.7%) بمتوسط حسابى قدره (2.24%) حيث جاءت اكثر المشكلات تاثيراً سلبياً فى الترتيب الاول المشكلات الاسرية بنسبه (82.1%) وفى الترتيب الثانى مشكلات العلاقات الاجتماعية بنسبة (80.3%) وفى الترتيب الثالث والاخير مشكلات اداء الادوار الاجتماعية بنسبة (79.7%) وتفصيلها كما يلى:-
(1)المشكلات الأسرية كما يحددها أسر مرضى القلب وجاءت مرتبة تنازلياً حسب درجة التأثير السلبى كما يلى:-
أ- إهمال الأسرة لممارسة الأنشطة الاجتماعية بنسبة (84.7%).
ب- تدني مستوى المعيشة للأسرة نتيجة أعباء الرعاية الصحية بنسبة (83.6%).
ت- تزايد الخلافات بين الأبناء والآباء بنسبة (82.4%).
ث- عدم قدرة الاسرة على الاستمتاع بوقت الفراغ بنسبة (82.2%).
(2)مشكلات العلاقات الاجتماعية كما يحددها أسر مرضى القلب القلب وجاءت مرتبة تنازلياً حسب درجة التأثير السلبى كما يلى:-
أ- التفرقة في المعاملة بين أفرد الأسرة من جانب الآباء بنسبة (83.3%).
ب- ضعف قدرة الأسرة على القيام بالأعمال التي تكلف بها بنسبة (82.9%).
ت- عزلة أفراد الأسرة بنسبة (82.2%).
ث- قلة قدرة الأسرة في تكوين علاقات مع الأخرين بنسبة (81.3%).
(3)مشكلات أداء الأدوار الاجتماعية كما يحددها أسر مرضى القلب القلب وجاءت مرتبة تنازلياً حسب درجة التأثير السلبى كما يلى:-
أ- الأول تعرض الأبناء لمشكلات في الدراسة بنسبة (83.3%).
ب- الثاني تقصير الأب في القيام بواجباته بنسبة (79.3%).
ت- اضطراب الأدوار الاجتماعية لأفراد الأسرة بنسبة (78.4%).
ث- ضعف قدرة الأم على أداء مسئولياتها بنسبة (77.8%).
(4)دور الممارس العام مع نسق الأسرة كما يحدده الأخصائيين الاجتماعيين وجاءت مرتبة تنازلياً حسب درجة تأثيرها الإيجابى كما يلى:-
أ- أزود الأسرة بكيفية التعامل مع المريض بنسبة (87.7%).
ب- أقوم بتوجيه الأسرة للمؤسسات ومصادر الخدمات المجتمعية الأخرى لمساعدتها في الحصول على خدماتها, وأساعد الأسرة على حل مشكلاتها بنسبة (82.7%).
ت-أساعد في التخفيف من حدة المشاعر السلبية لديهم بنسبة (80.2%).