Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
هيرمينوطيقا المطلق في المذاهب الوجودية :
المؤلف
عبد القادر, كريمة عبد العاطي عبد الرواف.
هيئة الاعداد
باحث / كريمة عبد العاطي عبد الرواف عبد القادر
مشرف / صفاء عبد السلام جعفر
مناقش / أشرف حسن منصور
مناقش / سناء عبد الحميد خضر
الموضوع
وحدة الوجود (فلسفة) الوجودية. الفلسفة الحديثة.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
292 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
فلسفة
تاريخ الإجازة
14/9/2020
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - الفلسفة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 315

from 315

المستخلص

يتكون البحث من مقدمة، وأربعة فصول، وخاتمة، وثبت بأهم المصطلحات، والأعلام الواردة في البحث، وقائمة المصادر والمراجع.
-الفصل الأول بعنوان: ” الهيرمينوطيقا: سيرة مصطلح”، وهو فصل أعرض فيه لمصطلح الهيرمينوطيقا، والاستخدام القديم له، والهيرمينوطيقا في العصور الوسطى، ومشروع شلايرماخر الهيرمينوطيقي، وتطور الهيرمينوطيقا عند فلهلم دلتاي، وموقف مارتن هايدجر من الهيرمينوطيقا، والهيرمينوطيقا عند جورج هانز جادامير، وأختتم الفصل بتعقيب.
- الفصل الثاني بعنوان: ” هيرمينوطيقا الذاتية عند كيركجور في ضوء بحثه عن المطلق”
وأعرض فيه لذاتية كيركجور الوجودية، والتكوين الأنطولوجي للذات، وبعض أمراض الذات، والإيمان عند كيركجور وبلوغه المطلق، وطبيعة هذا الإيمان وعلاقته باللامعقول والمخاطرة والمفارقة المطلقة ” التجسد”، وأختتم الفصل بتعقيب.
- الفصل الثالث بعنوان: ”مفهوم الشامل عند ياسبرز وعلاقته بالمطلق”، وأقدم فيه إطلاله سريعة على حياة كيركجور وكيف أن حياته مرآة فلسفته؟، وأهم المؤثرات في فلسفته، وبعدها أعرض للأنطولولوجيا عنده، وضروب الوجود: الوجود الأول: الوجود التجريبي ” العالم” الوجود الثاني ” الأنا أو الذات” الوجود الثالث :” العلو- المتعالي- المطلق”، كما أقدم لمفهوم العلو عنده وأهم خصائصه، ولرموز العلو ” قراءة الشفرات والإخفاق”، وأعرض لمعنى الشامل وأهم ضروبه في الوجود التجريبي، وفي الوعي بوجه عام، وفي الروح، وأختتم الفصل بتعقيب.
-الفصل الرابع بعنوان: ” المفهوم الجديد للألوهية عند تيليش وأثره في تجاوز أزمة الإنسان المعاصر”، وأقدم فيه إطلاله سريعة على حياة تيليش وأهم المحطات الرئيسة في حياته، واهم إنتاجه الفكري ، وأعرض لـ : فلسفة تيليش و للأنطولوجيا ومعناها عنده ، و اللاهوت الوجودي،و تحديث تيليش للاهوت، والعلاقة بين اللاهوت والفلسفة ” اللاهوت الفلسفي”، كما أعرض لهيرمينوطيقا القصىّ ” المطلق” عند تيليش، والإيمان وطبيعته عنده، ولمفهوم ” القصىّ- المتعالي- المطلق”، ولأهم الرموز الدينية التي استخدمها تيليش للتعبير عن المطلق، وأختتم الفصل بتعقيب.
ثم نعرض في الخاتمة أهم نتائج البحث التي أمكننا التوصل إليها في ضوء التساؤلات الرئيسة في البحث.
وفي نهاية البحث أقدم ثبتاً بأهم المصطلحات والأعلام الواردة في البحث، وقائمة المصادر والمراجع.