Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقة التفاعلية بين الصورة السينمائية وفنون ما بعد الحداثة :
المؤلف
محمد، منى سعد.
هيئة الاعداد
باحث / منى سعد محمد
مشرف / جمال أحمد عبدالرحمن
مشرف / محمد إبراهيم هاشم
الموضوع
-- ---
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
307 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
11/2/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الفنون الجميلة - الديكور
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 321

from 321

المستخلص

توصل الباحث في نهاية البحث إلى النتائج الاتية :
• أن الفنون بكافة أنواعها وتصنيفاتها أصبحت لاتخضع لتصنيف محدد بذاته وإنما هي رؤية كاملة يتحكم فيها الفنان منفردًا بحسه الفني وفكره الثقافي.
• أن الروابط بين الحركات الفنية وحركات السينما، ونظريات الفن ،ونظريات الأفلام، وكذلك الأفراد الذين أسهموا بطرق مختلفة في كلا المجالين، عملوا مجتمعين على تعزيز نقاط إتصال متعددة بين الوسيطين البصري والسينمائي.
• أن أغلب دراسات السينما ودراسات تاريخ الفن بينهما انقسام راسخ لفترة طويلة من الزمن ، مما يشكل صعوبة في لدراسة التأثيرات المتبادلة .
• أن دراسة السينما وعلاقتها بالفنون البصرية هو جهد متعدد التخصصات، وهو ما يتطلب الاعتماد على مجالات أخرى ذات صلة بالدراسة.
• وجود علاقة وثيقة بين مذاهب واتجاهات الفن االتشكيلي، وبين الصورة في الفيلم السينمائي ، وذلك منذ بداية الفيلم السينمائي وحتى الآن .
• أن هناك ثمة علاقة تفاعلية بين الصورة السينمائية وفنون مابعد الحداثة، وأن كل منهما يؤثر في الآخر ويتأثر به، حتى أنتجت هذه العلاقة أنماطًا جديدة للرؤى الأبداعية في الوسيطين االتشكيلي و السينمائي و ذلك كنتيجة للتفاعل بينهما .
• أن تضافر الفنون في العمل السينمائي أفسح المجال لظهور اتجاهات سينمائية مستقلة .
• أن فنون مابعد الحداثة تركت علاماتها على السينما المعاصرة .
• أن السينما التجريبية هي نتاج الفكر الطليعي والحداثي، وأصبحت وسيلة للتعبير أو لنشر الفنون البصرية المابعد حداثية بأنواعها المختلفة .
توصل الباحث في نهاية البحث إلى التوصيات الآتية :
• إدخال دراسة اتجاهات الفن الحديثة والفن المعاصر لطلبة قسم الديكور.
• تطوير الخطط البحثية الدراسات العليا للأقسام العلمية المختصة لتشمل محاور ذات صلة بالتأثيرات المتبادلة بين السينما والفنون البصرية لإثراء البحث العلمي في هذا المجال .
• توفير ترجمات فنية للدراسات الاجنبية التي تناولت موضوع التاثيرات المتبادلة بين السينما والفنون البصرية، وخاصة الأسبانية منها التي تتميز بثراء المحتوى، والتى تنوعت وتفوقت في هذا الصدد، وقد يكون دعم التعاون المشترك بين الأقسام العلمية في التخصص وأقسام اللغات في كليات الآداب والألسن هو أحد وسائل دعم المكتبة العربية بما ينقصها من ترجمات .
• تشجيع الباحثين ممن تناولوا موضوعات مماثلة في تخصصات الفنون المختلفة على النشر الدولي ، ووضع أبحاثهم على الانترنت لإثراء المحتوى الموجود باللغة العربية على الشبكة العنكبوتية .
• إنشاء مؤسسات للدراسات والأبحاث الخاصة بفن السينما والفنون البصرية .
• تطوير مؤسسات الأنتاج، وتطوير قدرات ومهارات وثقافة الكوادر العاملة في المجال.