الفهرس 
1يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 223 |  |  |
| | | from | 223 | | |
المستخلص
تناولت هذه الدراسة الضبط الاستنادي لأسماء المؤلفين المصريين : دراسة تحليلية مع التخطيط لإنشاء ملف استنادي لهم, موزعة على مقدمة منهجية وأربعة فصول تتبعها النتائج والتوصيات ثم خاتمة, ولقد وزعت فصول الدراسة على النحو التالي:-
المقدمة المنهجية للدراسة تناولت بطبيعة الحال مشكلة الدراسة وأهميتها, وأهداف الدراسة وتساؤلاتها وحدودها، كما تناولت التعريفات القاموسية للمفاهيم الرئيسة موضوع الدراسة، وتناولت أيضا المنهج المتبع وأهم الأدوات المستخدمة في تحليل بيانات الدراسة.
أما الفصل الأول: يتناول الضبط الاستنادي مفهومه، وتطوره التاريخي، وأهميته، وأهدافه، ووظائفه، وأدوات عمله، وملفات الاستناد أنواعها و أشكالها، ونماذج من قواعد الفهرسة الأنجلوأمريكية ، والمعايير الدولية للضبط الاستنادي، والتسجيلة الاستنادية مفهومها، والبيانات والعناصر التي تتكون منها.
الفصل الثاني: خصصته الباحثة للتجارب العالمية والعربية للضبط الاستنادي لأسماء المؤلفين حيث قسمها إلي جهود عالمية وجهود عربية، وقسمت الجهود العربية إلي جهود عربية فردية، وجهود عربية مؤسساتية، وجهود عربية في الندوات والمؤتمرات، ثم تناولت التعاون في مجال الضبط الاستنادي، والإنتاج الفكري العربي للضبط الاستنادي.
الفصل الثالث: تناول الأسماء العربية مفهومها، ونشأتها، ومكوناتها، وتحليل الأسم العربي، وتقسيمه إلي حديث وقديم، وتطور الأسماء العربية في العصر الحديث، والخصائص الشكلية لأسم العلم العربي، والأسماء العربية والمعربة وتباين كتابتها في المراجع الأكاديمية، والأنماط المتبعة في كتابة الأسماء الشخصية، ونقحرة الأسماء الأجنبية بالحروف العربية .
الفصل الرابع: خصصت الباحثة الفصل الرابع لدراسة المبادئ والقواعد العامة لإنشاء التسجيلة الاستنادية، وضبط الأسماء وإنشاء التسجيلة الاستنادية، والإحالات وبناؤها في الضبط الاستنادي للأسماء ، مع وضع خطة مقترحة لإنشاء ملف استنادي لأسماء المؤلفين المصريين شارحة في تلك الخطة المقومات المتوفرة لإنشائه مدعماً ذلك بالأمثلة ودعوة المكتبات المصرية لتبنيه كمشروع تعاوني بين تلك المكتبات.
وقد اختتمت الرسالة بمجموعة من النتائج والتوصيات وقائمة المصادر.