![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص الفيلم الوثائقي هو أهم مصدر للوعي. يساعد الشباب المصري على معرفة الحقائق التي تساعد على تنمية وعيهم ونضجه. وبالتالي ، فإن الحدود الموضوعية لهذه الدراسة هي تحديد مشكلة الدراسة على النحو التالي في دور الأفلام الوثائقية في تنمية وعي طلاب الجامعات وتشكيل مواقفها تجاه المشاريع. التنمية في مصر؟أهمية الدراسة:إن أهمية الفيلم الوثائقي تنبع من الحاجة لاكتشاف الواقع والتعرف على أحد أهداف الفنون الإعلامية ، ولكنه أكثر وضوحًا في الأفلام الوثائقية ، بموضوعية وشكلية.أهمية المشاريع التنموية ودور الأفلام الوثائقية في تحفيز الشباب على الإيمان بأفكارهم والعمل على تلك المشاريع.تعد الدراسة إضافة علمية جديدة لمعرفة مدى تعرض جامعة الشباب للأفلام الوثائقية لمشاريع التنمية ، وأثر ذلك على اتجاههم نحو مشروعات التنمية.مساعدة أولئك الذين ينتجون أفلام وثائقية على معرفة اهتمامات الجمهور بطريقة تساهم في إعادة قراءة المحتوى الإعلامي المقدم للجمهور بطريقة تتوافق مع تطلعاته.أهداف الدراسة: التعرف على معدلات تعرض الجمهور للأفلام الوثائقية.راقب دوافع المشاهدين لمتابعة الأفلام الوثائقية.الكشف عن الآثار المعرفية والعاطفية والسلوكية الناتجة عن تعرض المستجيبين للأفلام الوثائقية لعينة الدراسة.معرفة مصادر الاتصال غير الإعلامي التي يعتمد عليها الجمهور في معرفة المعلومات التي تهتم بمشروعات التنمية.الكشف عن درجة الثقة ومستوى المصداقية في الأفلام الوثائقية وعينة الدراسة للجمهور المستهدف.الإطار النظري للدراسة:عد نظرية الاعتماد على وسائل الإعلام واحدة من أهم النماذج التي يجب استخدامها عند إعداد الأفلام الوثائقية ، حيث يعتمد الشباب عليها غالبًا للحصول على المعرفة التي يصعب الحصول عليها من الأطراف الأخرى ؛ نظرًا لطبيعتها القائمة على التأثيرات الصوتية والمرئية المميزة ، وأسلوبها الفني المميز ، ومخاطبة جمهور واسع قد يصل إلى الملايين ، من هنا يتم تكوين علاقة بين الاعتماد بين المتلقي والرسالة الإعلامية لتحقيق الفهم والمعرفة والتأثير على المستوى المعرفي والسلوكي والعاطفي في ضوء الاستفادة من الخصائص التقنية لوسائل الإعلام. |