Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الـمنهج الفــقـهي للإمام أبي الليث السمرقندي (373 هـ ) :
المؤلف
الهندي، هاني عبد الحميد عبد العزيز أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / هاني عبد الحميد عبد العزيز أحمد الهندي
مشرف / مُحَمَّد شَرَف الدّيْن خِطَاب
مناقش / عزت شحاته كرار
مناقش / محمد عبدالعزيز إبراهيم
الموضوع
الشريعة الاسلامية. الفقه الاسلامي.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
485 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 489

from 489

المستخلص

رصد طريق الإمام أبي الليث السمرقندي في الفقه ومنهجه في التعامل مع النصوص وكيفية فهمه وتحليله لها ومحاولة تطبيقها وإنزالها علي وقائعها.
إبراز مكانة الإمام أبي الليث السمرقندي وبيان أثره في الفقه عامة وفي المذهب الحنفي خاصة.
لمّ شتات الموضوع من كتب أبي الليث السمرقندي في رسالة علمية، تكون خلاصة منهجه وزبدة تفكيره.
إثبات مرونة الفقه الإسلامي واستيعابه وشموليته من خلال إظهار فقه الخلاف.
التأكيد على أن باب الاجتهاد مفتوح وماضٍ إلى يوم القيامة، وأن الأمة الإسلامية لم ولن تعدم مجتهدين على مر عصورها.
نتائج البحث :
- أثبت الدراسة أن أبا الليث السمرقندي لم يكتب منهجه العام، وكذلك لم يدون منهجه الخاص لأغلب كتبه.
- أكدت الدراسة أن أبا الليث السمرقندي من معتمدي المذهب الحنفي، فترى أقواله وفتاواه منشورة في متون المذهب، وترجيحاته معتبرة في مصنفات العلماء.
- رجحت الدراسة أن وفاة أبي الليث السمرقندي كانت سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
- بيّنت الدراسة أن أبا الليث السمرقندي من أوائل من ألف في الخلافيات في المذهب الحنفي.
- أوضحت الدراسة أن أبا الليث السمرقندي له رأيه الخاص به، فلم يكن يوافق مشايخه في كل ما ذهبوا إليه؛ بل كان يجتهد ويدقق في المسائل، فربما وافق شيخه، وربما خالفه.
- أكدت الدارسة أن أبا الليث من المتمكنين في أصول الإمام وأصحابه، عارفاً بالأقوال المشهورة أو غير المشهورة، وكذا الأقوال الشاذة من الصحيحة عن الأصحاب.
- وضحت الدراسة أن للفقيه السمرقندي مفردات خاصة عن المذهب.
- كما كشفت الدراسة عن جودة تصانيف الفقيه السمرقندي من حيث سهولة العبارة والفهم ووضوح الدلالة والمعني.