Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الثورة وأثرها على النظام القانوني للدولة :
المؤلف
سالم، محمود عبدالمنعم عبدالعليم محمد إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / محمود عبدالمنعم عبدالعليم محمد إبراهيم سالم
مشرف / محمد صلاح عبدالبديع السيد
مشرف / محمد صلاح عبدالبديع السيد
مشرف / محمد صلاح عبدالبديع السيد
الموضوع
القانون العام.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
644 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
قانون
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كــليـــة الحـقـــوق - قسم القانون العام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

أن هدف هذه الدراسة يتبلور في التشخيص القانوني لكل ما نشاهده في الواقع من تأثير للثورة - وبدرجة كبيرة - على الدستور والمواثيق الدستورية الأخرى في الدولة، وعلى القوانين القائمة في الدولة، وعلى الحقوق والحريات العامة، لدرجة يمكن القول بأنها أصبحت جزءاً لا يتجزأ من النظرية الديمقراطية، فالدولة القانونية لا يمكن أن تنشأ إلا من خلال هدم وإزالة جميع السلطات الجائرة التي تؤدي إلى تقويضها. وأيضاً لأن موضوع الثورة جدير بالاهتمام والدراسة لفهم ظاهرة الانقلابات العسكرية الغير مشروعة في المجال القانوني وخاصة في مجال القانون الدستوري، لذلك لزم توضيح ماهية الثورة باعتبارها عمل مشروع يتم خارج النظم القانونية المعمول بها داخل الدولة، فما آمل في إضافته من خلال هذه الدراسة هو بيان الأثر الدستوري والقانوني والسياسي لثورة الخامس والعشرين من يناير من ناحية، وبيان أثرها على الحقوق والحريات العامة من ناحية أخرى. ومن ثم فإن هذه الدراسة تهدف إلى دراسة النقاط الآتية: الأولى: التشخيص القانوني لما حدث في مصر من حراك شعبي في 25 من يناير سنة 2011. الثانية: بيان تأثير الحراك الشعبي في مصر على دستور سنة 1971، وعلى القوانين القائمة، وعلى الحقوق والحريات العامة في مصر. الثالثة: مناقشة ما جاء في الإعلان الدستوري الصادر في 30 من مارس سنة 2011 من مواد باعتباره خارطة الطريق للمرحلة الانتقالية التي أعقبت ثورة يناير المجيدة، وثاني لبنة وضعت بعد التعديلات الدستورية التي أجريت في 19 من مارس سنة 201 في بناء النظام السياسي الجديد، وكذلك بيان الموقف القانوني والسياسي من الإعلان الدستوري المكمل الصادر في 22 من نوفمبر 2012. الرابعة: بيان التأثير الدولي والإقليمي لثورة الخامس والعشرين من يناير سنة 2011.