Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
قرائن ترجيح التعديل والتجريح :
المؤلف
ربيـع محمـود يوسـف محمـود
هيئة الاعداد
باحث / ربيع محمود يوسف محمود
مشرف / إسماعيل فهمي عبد اللاه.
الموضوع
الحديث - تراجم الرواة.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
499 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 506

from 506

المستخلص

1ـ إتمام ما أسسه الشيخ عبد العزيز اللحيدان ـ رحمه الله تعالى ـ في قرائن ترجيح التعديل والتجريح.
2ـ إبراز أهمية قرائن الترجيح بالنسبة لعلم الجرح والتعديل.
3ـ الفصلُ في أحوال الرواة المختلف فيهم عند الحافظ المنذري في كتابه ( الترغيب والترهيب ) من بداية حرف الألف إلى نهاية حرف الطاء ، جرحاً أو تعديلاً عن طريق قرائن الترجيح ، وهو الهدف الأسمى للبحث.
4ـ توضيح أقوال النقاد المخالفة في الرواة المختلف فيهم عند الحافظ المنذري ، والتي بسببها ظهر الاختلاف في الحكم عليهم.
5ـ الوصول إلى المعاني الحقيقية للاصطلاحات النقدية الخاصة عند النقاد بالقرائن المرجِّحة من خلال الرواة المختلف فيهم عند المنذري.
6ـ الوصول إلى أدق النتائج في الحكم على أحاديث الرواة المختلف فيهم عند الحافظ المنذري من بداية حرف الألف إلى نهاية حرف الطاء ، وهذه غاية تترتب على ما سبق من الأهداف.
نتائج البحث :
1ـ الأصل في الرواة العدالة حتى يثبت الجرح.
2ـ اشتهر عن نقاد مصر والشام التساهل والتسامح في توثيق الضعفاء ، ومنهم الحافظ المنذري.
3ـ تسامح الحافظ المنذري أحياناً في نقل التعديل بلفظ التوثيق.
4ـ يلزم الفصل بين ما دلَّسه الراوي وبين ما دلَّسه عليه تلاميذه.
5ـ يلزم الفصل والتمييز بين ما ضبطه الراوي وبين ما لم يضبطه.
6ـ أحياناً ما تكون عهدة المناكير من شيوخ الراوي أو من تلاميذه ، فيتوجب الانتباه لذلك.
7ـ التفريق بين اسم الراوي وكنيته يخفي حال الراوي ، وهو من أشد الأسباب في اختلاف الحكم عليه.
8ـ لا يلتفت إلى قول المُجرِّح إذا كان الراوي أعلى منه مرتبةً في الجرح والتعديل.
9ـ إذا كثُرت أقوال الناقد الواحد في الراوي فإنه يُحمل الاصطلاح النقدي الخاص المقيد بمُعيَّن على الاصطلاح النقدي العام المطلق ، والعبرة في الجرح والتعديل تكون بعموم الاصطلاح النقدي وليس بخصوصه.
10ـ يتوجب مراعاة حال الناقد والناقل عنه ، وكذلك المجلس الذي قيل فيه الاصطلاح.
11ـ سبر مرويَّات الراوي هي أدق قرينة في فصل الخلاف الشديد في الراوي.
12ـ فهم المعاصرين للنقاد في اصطلاحاتهم النقدية مقدَّمٌ على فهم من لم يعاصرهم.
13ـ تحمِلُ بعض الاصطلاحات النقدية عند بعض النقاد أكثر من معنى ، فيجب التنبه لهذا وتفنيده لبيان المراد منه.
14ـ نقلُ اصطلاح النقاد بالمعنى وعدم إلتزام النص يسبب الخلاف في الراوي.
15ـ قد يسمع بعض أهل الحديث من بعض الضعفاء أحاديث من أجل معرفة ضعْف أحاديثهم ، وليس من أجل الرواية عنهم ، كما كان يفعل سفيان الثوري بجابر الجعفي.
16ـ اختلاف مناهج النقاد المتقدمين عن مناهج النقاد المتأخرين في الجرح والتعديل، ومناهج المتقدمين أدق وأمتن.
17ـ اختلاف دلالات الاصطلاحات النقدية من ناقد لآخر ، فيلزم التنبه له.
18ـ يخطيء بعض طلاب العلم في فهم اصطلاح الإمام الترمذي ( حسن ) بظنه حسناً ، والواقع أنَّ الإمام الترمذي يريد به أنَّه ضعيفٌ ضعْفاً ينجبر.
19ـ تسامحُ بعض النقاد في كتابة حديث الراوي الضعيف ليس تعديلاً له ، وإنما قبوله في الشواهد والمتابعات فقط.
20ـ إذا كان الجرح لا يتعلق بالعدالة أو الضبط ، فهو لا يضر الراوي.
21ـ قلة التدليس أو الخطأ مع كثرة الرواية لا تضر الراوي.