Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Clinicopathological studies on some growth promoters in poultry /
المؤلف
Badr, Shereen Mahmoud Abd El-Hamid.
هيئة الاعداد
باحث / شيرين محمود عبد الحميد بدر
مشرف / أسامة علي محمد عبد الله
مشرف / عزة السيد على حسان
مشرف / فاطمة مصطفى عبد الحميد
الموضوع
Growth promoter. Echinacea. Punica granatum.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
online resource (165 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
البيطري
تاريخ الإجازة
01/01/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب البيطرى - الباثولوجيا الاكلينكية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 196

from 196

Abstract

يلعب إنتاج الدواجن على وجه الخصوص دوراً اجتماعياً واقتصادياً هاماً في البلدان النامية، كما تلعب منتجاتها دوراً حيوياً في حياة سكان الريف وتستخدم كهدايا لتعزيز العلاقات الاجتماعية وتوفير مصدر جيد للبروتين يمكن الوصول إليه لمكافحة انعدام الأمن الغذائي. حظر الاتحاد الأوروبي استخدام المضادات الحيوية كمحفز للنمو، لذا تستخدم محفزات النمو الطبيعية كإضافات غذائية مؤخرًا من قبل خبراء تغذية الدواجن بدلاً من استخدام للمضادات الحيوية كإضافات غذائية في بدارى التسمين مثل الأحماض العضوية (مواد حامض الهيومك) أو حبة البركة التي تستخدم لتحسين كفاءة التغذية، وصحة ومناعة الدواجن، وكذلك السيطرة على الأمراض المعدية. أُجريت هذه الدراسة لتقييم تأثير هيومات البوتاسيوم وزيت حبة البركة كمحفزات للنمو في بداري التسمين على معدلات النمو، وتقييم الخصائص الدموية والبيوكيميائية بالإضافة إلى مضادات الأكسدة والحالة المناعية للطيور، كما تدرس الحالة الباثولوجية لأعضاء الطيور. أجريت هذه الدراسة على 120 فرخ تسمين عمر يوم واحد، تم تقسيمها عشوائيا إلى 6 مجموعات متساوية (20 كتكوت لكل منها). المجموعة الأولى كانت المجموعة الضابطة والـ 5 مجموعات الأخرى تم تقسيمها كالتالي: المجموعة الثانية والثالثة: تم اضافة 2جم أو 4جم من هيومات البوتاسيوم/كجم من العلف، المجموعة الرابعة والخامسة: تم اضافة 2جم أو 4جم من حبة البركة/كجم من العلف، المجموعة السادسة: تم إضافة 2جم هيومات البوتاسيوم مع 2جم حبة البركة/كجم علف لمدة 42 يوما. تم تحصين الكتاكيت في اليوم السابع والرابع عشر من العمر بلقاح سلالة هيتشنر ولاسوتا ضد فيروس مرض نيوكاسل. في نهاية الأسبوع الثالث والسادس، تم وزن الطيور عشوائياً، لتحديد معدلات النمو، تم ذبح الطيور ومن كل طائر تم تجميع عينتين منفصلتين من الدم، العينة الأولى تم تجميعها باضافة ملح ثنائي بوتاسيوم اديتا كمانع للتجلط لفحص الدم، في حين تم جمع عينات الدم الثانية بدون مضاد للتجلط لفصل السيرم، لتحليل بعض الاختبارات البيوكيميائي والمناعية. بالإضافة إلى ذلك، تم جمع 1 جرام من عينات أنسجة الكبد لتحديد الإجهاد الكبدي والإنزيمات المضادة للأكسدة، كما جمعت عينات من أنسجة الكبد والكلى والأمعاء لفحصها. يمكن تلخيص نتائج دراستنا على النحو التالي: وفقا لنتائج معدلات النمو، أظهرت الجرعة المنخفضة من هيومات البوتاسيوم في (المجموعه الثانيه)، وكذلك الجرعة المرتفعة من زيت حبة البركة في (المجموعة الثالثة) زيادة معنوية كبيرة في وزن الجسم، وزيادة تناول العلف وكفاءة الأعلاف النسبية، في حين أن نسبة التحويل الغذائي انخفضت بشكل ملحوظ بالإضافة إلى ذلك، حصلنا على زيادة معنوية في الوزن مع زيادة في نسبة الوزن المكتسب وتناول العليقة ونسبة كفاءة التغذية في المجموعة السادسة، في حين أن نسبة كفاءة التغذية ونسبة تحويل الأعلاف لم تختلف عن المجموعة الضابطة. من ناحية أخرى، لم تكن للجرعة المرتفعة من هيومات البوتاسيوم (المجموعة الثالثة) ولا الجرعة المنخفضة من زيت حبة البركة (المجموعة الرابعة)، أي تأثير معنوي على زيادة وزن الجسم، وزيادة نسبة كفاءة التغذية ونسبة التحويل الغذائي، في حين ازداد تناول الغذاء بشكل معنوي كبير مقارنة بالمجموعة الضابطة. في نهاية الدراسة، عند عمر ستة أسابيع، لوحظ ارتفاع ملحوظ في زيادة وزن الجسم، وتناول الطعام في جميع المجموعات، وفي الوقت نفسه، تم تعزيز نسبة كفاءة التغذية بشكل كبير فقط في الجرعة المنخفضة من هيومات البوتاسيوم أو حبة البركه أو مجموعة الخلط بينهما، علاوة على ذلك، تم زيادة نسبة تحويل الأعلاف في جميع المجموعات في الثانية والثالثة والرابعة والخامسة والسادسة بشكل كبير، مقارنة بالمجموعة الضابطة. في نهاية الأسبوع الثالث والسادس من بعد الإضافات، وجد أن هيومات البوتاسيوم وزيت حبة البركة لا تحدث تغييرات هامة في النتائج الدموية بما في ذلك كرات الدم الحمراء، وتركيز الهيموغلوبين، وحجم الخلايا المتراصة وكذلك تعداد الكريات البيضاء والعد التفريقي وتعداد الخلايا الليمفاوية في جميع الطيور التي تناولت أعلاف تحتوي على مكملات غذائية في مجموعات الهيومات وفي المجموعة المختلطة عند الاسبوع الثالث من العمر.